حزب تحيا مصر يلتقي بالدكتور أحمد غلاب رئيس جامعة أسوان السابق لزراعة 1000 نخلة الصحة تنفي هجرة الأطباء من نظام التأمين الصحي الشامل: كلام غير دقيق زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب جزيرة جاوة الإندونيسية وزير الخارجية يجدد التحذير من مخاطر إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح الفلسطينية السفير الروسي: المعاملات التجارية بالدولار خطيرة جدا توريد 67 ألف طن قمح إلى شون وصوامع الوادي الجديد منذ بداية الموسم سفير روسيا لدى مصر: العلاقات الثنائية شهدت بزوغ فجر جديد في عهد الرئيس السيسي رئيس الحكومة العراقية يدعو إلى توحيد الجهود العربية لانهاء معاناة الشعب الفلسطيني محافظ الغربية يواصل الاجتماعات لمتابعة الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء وزارة النقل تتعاون مع شركة هيونداي روتيم لإنشاء مصنع لإنتاج قطارات المترو محافظ الغربية يتابع استمرار الأعمال بمشروع محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم بمركز طنطا صفاء عبدالرازق تعرض فالس الأحلام غدا في الهناجر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

كلية التربية الفنية بحلوان تعقد مؤتمرا لتصميمات الزخرفية الإثنين المقبل

ينطلق الإثنين المقبل، الموافق 12 ديسمبر الجاري، المُؤتمر العلمي لقسم التصميمات الزخرفية بكلية التربية الفنية ـ جامعة حلون، تحت عنوان "التصميم البصري والرقمي رؤية مستقبلية".

وقال الدكتور أحمد رفعت سليمان، رئيس مجلس قسم التصميمات الزخرفية، بكلية التربية الفنية بجامعة حلوان: المُؤتمر يتناول مُخرًج تعليَمى مُتنًامى لثقافة تدريس، تعمل على تعميق الفعل التربوى بإيجاد نقاط اهتمام وفهم مشترك لأهداف ومؤثرات التدريس الفعال على الناحيتين التشكيلية والجمالية، من خلال الربط بين منطلقات برامج التطوير في جانبيها المعرفي والأدائي وبين ما تعكسه من ورؤى مستقبلية لها ارتباطاتها التربوية بالمجتمع.

وأضاف "سليمان": عززت التقنيات الحديثة وأدواتها المعاصرة ما يسمى بثقافة التدريس الاستشراقى، وهى المُكًون الأساسى لثقافة المجتمع الذي يؤثر بسماته وخصائصه في نوع وطبيعة العملية التربوية ويمدها بمقومات نموها وتطورها. وتابع: أضافت الإمكانيات الجمالية والتشكيلية لبرامج التصميم والجرافيك جوانب عديدة إلى مجال التدريس بصفة عامة، ومجال تدريس التصميمات الزخرفية بصفة خاصة؛ لما تمثله من معطيات ثقافية وكفايات تؤثر في البنية المعرفية لطالب التربية الفنية، وتفرض واقعا تربويا للممارسات الأدائية المرتبطة بمُخرجات التدريس، تتخذ من البرامج المختلفة مادة خام يسهل تطويرها وإعادة تشكيلها، بما تقتضيه طرق حل المشكلات التعليمية لتتوافق ومداخل تعزيز المسئولية المُجتمعية للجامعة وللكلية في صياغات أكثر معاصرة.

وأكمل "رئيس مجلس قسم التصميمات الزخرفية": في العقدين الأخيرين أصبحت وسائل الاتصال الإدراكية بمنزلة المُكوٍن الأهم والباعث لتوجيه مُخرجات تعلم، يمكن تشكيلها بما تقتضيه طبيعة المرحلة، فنحن نتلقي ونبني مدركاتنا من مهارات التدريس، مكونين مفاهيم أدائية، نطلق عليها أسلوب التدريس لها أنماط وتطبيقات عدة تتشكل بمقتضاها مُخرجات العملية التعليمية.