الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

سيدي ”الأونر”.. علشان منخسرش بعض

سيدي الأونر، لك مني خالص التحية والتقدير، وبعد..
كلامك المستمر عن البيزنس الخاص بك، وما تقدمه من منتج متفرد، ومحتوى متميز، وتصميمات جذابة، وفي اعتقاد معاليك، إنه "بيشد" العميل، وإن ده شيء عظيم وجميل!!..
لكن هل فكرت إزاي هتبيع وسوقك نايم؟
وكمان محققتش أهدافك من "الماركتنج" (لو كان فيه أهداف فعلًا)؟

مربط الفرس هنا سيدي الأونر..
إنه.. ما هي القيمة المضافة (Value) اللي بتقدمها لعميلك؟!.
دايمًا "حط" نفسك مكان عميلك، واسأل نفسك الأسئلة دي:
هل منتجك بيحل مشكلة فعليا؟
هل منتجك يحقق رفاهية تمنع المستهلك إنه يقارن بينك وبين منافسينك، ويجبره على الشراء منك؟
هل سعر منتجك أو خدمتك عادل مقارنة بالجودة المقدمة؟

على صعيد آخر سيدي الأونر..
منتج حضرتك غير مقنع، وكتابة محتوى إعلانك هزيل، والصور مسروقة أو ضعيفة الجودة، ومع ذلك طالب إن الماركتنج يعمل إعلان "تلفونك مبيبطلش رن"!!.. ومبيعاتك وأرباحك تكون في زيادة!!.

معلومة لك سيدي الأونر..
"الصورة بياعه، واللي بيشتري ياما بيتفرج عندك وعند غيرك"، لازم تخطف قلب عمليك من أول نظرة!، لأن لو ده محصلش "هيقلبك ومش راجع"، وكل مرة يتكرر فيها "القلبان" عزيزي هيتحول إلى دعاية سلبية عكسية، لدرجة أنه يصبح من الصعب عليك استمرارية "البيزنس" من الأساس.

سيدي الأونر حسّن طريقة عرضك..
من خلال أدوات متنوعة، وقدم منتجك لعميلك بدافع إنه يكون حل حقيقي لمشكلة ما عنده، بسعر منافس للسوق، ويغطي تكاليفك، ومصاريف تشغيلك، "وده عشان متفلسش"!.. وهذه رسالة مني إليك سيدي الأونر.

click here click here click here nawy nawy nawy