الزمان
إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها.. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة عبد المنعم سعيد: ما يجري في غزة وأوكرانيا يعكس أزمة النظام الدولي وصعوبة تحقيق السلام عمرو السولية لجماهير الأهلي: لن أحتفل إذا سجلت في شباككم ريتشارليسون يتوج بجائزة لاعب الجولة الأولى في الدوري الإنجليزي التعادل يحسم مواجهة الجونة وغزل المحلة في الدوري الممتاز ألمانيا تستنكر قرار إسرائيل استدعاء 60 ألف جندي احتياطي لاحتلال غزة وزير السياحة والآثار يفتتح معرض أسرار المدينة الغارقة بالإسكندرية أزمة التجنيد.. آلاف الحريديم يغلقون طرقا رئيسية وسط وشمال إسرائيل بتروجت يحسم مواجهة وادي دجلة ويتقدم لوصافة الدوري الممتاز في قلب القاهرة التاريخية.. مؤسسة إحياء للتراث والفنون تنظم برنامج المدينة على الشاسة اعتبارا من غد الخميس .. السكة الحديدي تطلق خدمة جديدة لمزيد من الراحة والتميز لجمهور الركاب الشباب والرياضة تطلق فعاليات الورشة التدريبية لمكافحة العنف السيبراني ضد النساء والفتيات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خبير شؤون عربية: الإصلاح السياسي التونسي يمنع تسلل حركة النهضة للمشهد من جديد

وجه محمد مصطفى أبو شامة الخبير في الشؤون العربية، التهنئة للشعب التونسي على عودة البرلمان والحياة النيابية في تونس بعد توقف دام 20 شهرًا، مؤكدا أن عودة البرلمان تمثل ركيزة أساسية في برنامج الإصلاح الذي بدأه الرئيس التونسي قبل عامين.

وأضاف، خلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج «مطروح للنقاش»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين، أن «الإصلاح السياسي التونسي، الحصانة المهمة التي ستمنع تسلل حركة النهضة من جديد إلى المكون السياسي التونسي».

ولفت إلى أن «حركة النهضة في تونس اختلفت في أدائها السياسي إلى حد كبير عن جماعة الإخوان في مصر، فكانت حركة النهضة تتسلل ببطء إلى المكون السياسي التونسي، بينما بلغ الطمع السياسي مداه مع جماعة الإخوان في مصر، جعلها تستحوذ على السلطة بشكل كبير وورطها في الحكم وفضحها سريعا».

وذكر أن «حركة النهضة التونسية كانت تقترب من مقدرات السلطة بشكل تدريجي، ما أطال مدة بقائها في المشهد السياسي التونسي، بينما امتازت جماعة الإخوان في مصر بالصراعات، ما جعلها تسقط سريعا وتصل لنقطة الصدام مع الدولة الشعب، وكان في مصلحة الشعب المصري الذي بدأ خطوات إصلاحه السياسي مبكرا».

وأوضح أبوشامة، أن «سرطان الإخوان الذي هيمن على العقل العربي طوال قرن من الزمان، أفسد الحياة السياسية في أكثر من دولة عربية، عبر مشروعهم الديني المخادع المناهض للمشروع الوطني لكل دولة على حدة».

click here click here click here nawy nawy nawy