الزمان
محافظ الغربية في زيارة مفاجئة لمستشفى طنطا العام الجديد محافظ الإسكندرية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 / 2025 بنسبة نجاح 85.5% الرئيس الأمريكي عن الحرب بين إسرائيل وإيران: من الممكن أن نشارك في القتال المركز المالي للبنوك يقفز لـ22.673 تريليون جنيه بنهاية مارس 2025 في أول هجوم نهارا.. إسرائيل تعلن إطلاق إيران صواريخ نحوها وتفعيل حالة التأهب في عدة مناطق إيران تعلن مقتل 6 جنرالات آخرين مع استمرار الهجمات الإسرائيلية النواب يقر اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب من الضرائب على الدخل بين مصر والإمارات النواب يقر اتفاقية مشروع محطة معالجة الصرف الصحي بشرق الإسكندرية الداخلية تنهى استعداداتها لتأمين امتحانات الثانوية العامة وتوفير المناخ الآمن للطلاب كشف ملابسات قيام قائد سيارة ”ميكروباص” بالسير عكس الإتجاه بالشرقية.. وضبط مرتكب الواقعة محافظ الغربية يراجع سجلات الوحدة المحلية بسبرباي بمركز طنطا كشف ملابسات انتشار فيديو يظهر خلاله سيدة مُقيدة وبها إصابات بالوجه بالقاهرة.. وضبط مرتكب الواقعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

شيخ الأزهر: ضرب المرأة الناشز رخصة شرعية لا إلزام فيها أو إجبار

الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الازهر الشريف، إن «الحديث عن أكذوبة ضرب المرأة في الإسلام يحتاج إلى مزيد بيان»، لافتًا إلى أن الوارد في سورة النساء من قوله تعالى: «واضربوهن»، لا يمكن حمله على أنه أمر مطلق بالضرب على سبيل الوجوب أو الإباحة.

وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «الإمام الطيب»، المذاع عبر فضائية «CBC»، صباح الأحد، أن قوله تعالى «واضربوهن»، أمر مختص بحالة معينة محاطة بقيود؛ تجعل منها رخصة من الرخص الشرعية لا إلزام فيها ولا إجبار، وإنما يستوي فيها الفعل والترك استواء تامًا.

وقدم «الطيب» خلال الحلقة شرحًا وافيًا لقوله تعالى: «الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا».

وأوضح أن «الآية الوارد فيها الأمر بدأت أولًا ببيان القوامة، ثم ثنت بتفصيل أحوال الزوجات وموقفهن من قوامة الأزواج، وأن منهن صالحات قانتات راضيات بقوامة الزوج؛ حافظات لأنفسهن ولغيبة أزواجهن، ومنهن صنف آخر ناشز مستعلٍ على تلك القوامة، متمرد عليها ساخط منها وممن في يده تلك القوامة».

ولفت إلى أن «هذا الصنف الآخر، لا مفر له من علاج يرده عن علوه واستكباره، إذا ما أريد للأسرة أن تواصل مسيرتها في الحياة»، موضحًا أن «هذا العلاج يرتبه القرآن الكريم على 3 مراحل: الأولى النصيحة بالكلام، فإذا لم تجد النصيحة فمرحلة الهجر في المضجع، وإن لم يجدي هذا أو ذاك فمرحلة يباح فيها الشيء المعبر عنه بالضرب».

وأكمل: «وأول ما يستنبط من الآية الكريمة، أن الزوجة التي لا ينطبق عليها وصف النشوز يحرم التعامل معها بأسلوب الهجر أو الضرب أو الإيذاء، فهذا العلاج مختص بالزوجة في حال نشوزها فقط وقاصر على هذه الحالة بعينها، ولا يعدوها إلى غيرها من سائر حالات الخلاف التي لا يخلو منها بيت من البيوت، فإذا عادت الزوجة إلى حالتها العادية فعلى الزوج أن يتوقف ويعود من فوره إلى ما أمره الله به من عشرة زوجته بالمعروف».

click here click here click here nawy nawy nawy