حزب التجمع: السيسي أنقذ مصر من مخطط إقليمي ودولي لإسقاط الدولة أحمد أبو الغيط: الاتحاد السوفيتي وأمريكا حذرا مصر من شن أي عمل عسكري ضد إسرائيل أبو الغيط: السادات خلق قانونا لإنشاء منصب مستشار أمن قومي لمواجهة إسرائيل واشنطن تدعو بكين لتشجيع كوريا الشمالية لوقف التصعيد والعودة إلى الدبلوماسية رئيس مايكروسوفت يؤكد احتكار جوجل لسوق البحث على الإنترنت الداخلية: ضبط أطراف مشاجرة في مطروح بسبب التنافس على التقاط صور مع شعراء ليبيين مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تباين تشيلسي يهزم فولهام ويستعيد نغمة الانتصارات في الدوري الإنجليزي الداخلية تستعرض انجازات الوزارة خلال 9 سنوات في مؤتمر حكاية وطن أمام الرئيس المستشار محمود فوزي: فصل تام بين الرئيس السيسي كرئيس وكمرشح للانتخابات محافظ سوهاج يترأس اجتماع المجلس الاقتصادي الاجتماعي للمحافظة محافظ قنا يبحث أوجه التعاون المشترك مع وفد الهيئة القومية للاستشعار من بعد وعلوم الفضاء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ضياء رشوان: الحوار الوطني حالة لصالح الهيئات الدستورية

علق الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، على «محاولة البعض افتعال الأزمات والوقيعة بين السلطة التشريعية والحوار الوطني، بعد إحالة مشروع قانون المجلس الوطني الأعلى للتعليم والتدريب إلى الحوار».

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «حديث الأخبار»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الثلاثاء، أن مجلسي النواب والشيوخ، هيئات دستورية نُص عليها في دستور البلاد، موضحًا أن لها طرق تشكيلها ولديها قانونها الذي ينظم انتخابها وأدائها.

وذكر أن تلك الهيئات بما فيها مجلس الوزراء والجهات الحكومية الأخرى، هيئات دستورية لها طرق اختيار وصلاحيات، منوهًا أن «الحوار الوطني حالة تأخرنا فيها، كما قال الرئيس عبدالفتاح السيسي».

وأوضح أن «الحوار السياسي في أي بلد متقدم، أو يرغب في التقدم، أو يرغب في أن تكون لديه هيئات دستورية جيدة، يجب أن يكون حالة»، مؤكدًا أن «الحوار الوطني حالة لصالح الهيئات الدستورية».

وشبّه الحوار الوطني بجلسات الاستماع في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تمارس على أوسع نطاق في القضايا المهمة؛ من أجل المزيد من العلم والإحاطة للمجالس النيابية.

وأشار إلى أن «الحوار الوطني يضيف لمجلسي النواب والشيوخ المنشغلين بالفعل»، معقبًا: «رئيس الجمهورية لما يكون محتاج يسمع، بالضرورة كل من يستطيع أن يُسمع يتكلم».

ولفت إلى أن «الحوار الوطني ربما في وقت ضيق وليس كبيرًا، ووقت محدود زمنًا، يحاول طرح أكبر عدد من القضايا استجابة لدعوة الرئيس، ويحولها لتشريع – لن يخرج خارج مجلسي الشيوخ والنواب - أو قرار تنفيذي».