وزير الخارجية يجدد التحذير من مخاطر إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح الفلسطينية السفير الروسي: المعاملات التجارية بالدولار خطيرة جدا توريد 67 ألف طن قمح إلى شون وصوامع الوادي الجديد منذ بداية الموسم سفير روسيا لدى مصر: العلاقات الثنائية شهدت بزوغ فجر جديد في عهد الرئيس السيسي رئيس الحكومة العراقية يدعو إلى توحيد الجهود العربية لانهاء معاناة الشعب الفلسطيني محافظ الغربية يواصل الاجتماعات لمتابعة الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء وزارة النقل تتعاون مع شركة هيونداي روتيم لإنشاء مصنع لإنتاج قطارات المترو محافظ الغربية يتابع استمرار الأعمال بمشروع محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم بمركز طنطا صفاء عبدالرازق تعرض فالس الأحلام غدا في الهناجر الإعلامية الشابة رضوى عطا تتألق في جلسة تصوير برنامجها الفني الجديد خالد الصاوي: أحتفظ بأرشيفي منذ ٣٥ عاما والرقمية تخدم توثيق لحظات الفنان الهامة مخرج الجبل الوردي: فكرة الفيلم استوحيتها من منطقة في اليونان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزير الخارجية الفلسطيني: إسرائيل تتهرب من المفاوضات ولا ضغط دولي حقيقي ملزم لها

قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينيين رياض المالكي، إن «إسرائيل إذا اعترفت بها كل دول العالم ولم تعترف بها دولة فلسطين والشعب الفلسطيني، ستظل مفتقرة للشرعية في إقامتها، فوجودها مرتبط باعتراف الشعب الفلسطيني، وهذا لن يتم إلا بعد انسحابها الكامل من الأراضي المحتلة».

وأضاف خلال حديثه لبرنامج «حوار خاص»، مع الإعلامية ريهام السهلي على شاشة «إكسترا نيوز»، مساء الأربعاء، أن هناك إجماعًا دوليًا على أن الحل للقضية الفلسطينية يكمن في عملية تفاوضية، يجلس فيها الجانب الفلسطيني مقابل الجانب الإسرائيلي، معتمدا على مبادئ الشرعية الدولية، والقانون الدولي ومجموع القرارات التي صدرت عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمبادرة العربية.

وأوضح أن هناك إجماعًا دوليًا أن تكون الشرعية الدولية هي أساس المفاوضات والحل، مشددًا أن المجتمع الدولي عليه العمل بكل جهده لتطبيق تلك الشرعية الدولية وإلزام إسرائيل بها، للوصول إلى ذلك الاتفاق الذي ينهي الاحتلال الإسرائيلي ويسمح بسيادة الدولة الفلسطينية على كامل الأرض التي احتلت سنة 1967.

وذكر أن القضية الأساسية أن إسرائيل تتهرب من هذا الاستحقاق والجلوس إلى طاولة المفاوضات، وهي تدرك أنها لو وصلت إلى طاولة المفاوضات وملزمة بالعمل وفق الشرعية الدولية، فسوف تصل إلى نتيجة لا أخرى لها، وهي انسحابها من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومادامت مقتنعة بعدم وجود ضغط دولي حقيقي عليها للجلوس لطاولة المفاوضات ستستمر في التهرب من التفاوض.