صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

سلطنة عُمان تُعرب عن استنكارها وإدانتها لخطاب الكراهية واستفزاز مشاعر المسلمين

أعربت سلطنة عُمان عن استنكارها وإدانتها المتمثل في تمزيق وحرق نسخ من المصحف الشريف، وما يمثله ذلك من استفزاز وإساءة لمشاعر المسلمين وتحريض على العنف ضدهم.

ودعت سلطنة عُمان في بيان أدلى به مندوب سلطنة عُمان الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير الدكتور محمد بن عوض الحسان أمام الاجتماع الرسمي للجمعية العامة للأمم المتحدة الذي صدر خلاله قرارٌ دولي رافض ومستنكرٌ خطاب الكراهية ومظاهر الإساءة للأديان ومعتقدات الشعوب مهما كان مصدرها، أعضاء الأسرة الدولية إلى التحلي بقيم التسامح والحوار والتعايش السلمي المرتكزة على الاحترام المتبادل، مؤكدةً أن تمزيق وحرق نسخ من المصحف الشريف أو الإساءة لمقدسات الشعوب لا يندرج تحت ممارسة حرية الرأي وحرية التعبير بل هو تصرف غير سليم وغير مسؤول هدفه نشرالكراهية وإثارة النعرات.

وطالبت المجتمع الدولي بالوقوف بحزم أمام هذه التصرفات المشينة والمنافية للأحكام والمبادئ السامية الواردة في ميثاق الأمم المتحدة، مشيرة إلى ما جاء في التقارير الدولية، ومن بينها تقارير الأمين العام للأمم المتحدة، التي حذرت من تنامي ظاهرة معاداة وكراهية الإسلام والمسلمين (الإسلاموفوبيا) والأجانب حول العالم، داعية إلى محاربة هذه الظاهرة السلبية بقوانين مفعّلة تجرم هذه الأفعال وباتت تؤثر على حياة العديد من الأشخاص.

وأكد السفير محمد الحسان أن العالم اليوم بأمسّ الحاجة إلى مدّ جسور التفاهم والتعاون والحوار، وأن الإساءة للرموز والمقدسات الدينية للشعوب لا يمكن أن يكون حقًا من حقوق التعبير أو حرية الرأي، بل إنه ضرب من ضروب الكراهية التي ترفضها الدول والشعوب، ولابد من محاسبة مرتكبيها.