توريد 182 ألف طن من محصول القمح بالبحيرة منذ بدء الموسم حتى الآن باستثمارات تتخطى 10 مليارات دولار.. «مدبولي» يشهد توقيع استلام أرض مشروع محطة الرياح غرب سوهاج ارتفاع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة الأربعاء أجهزة وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن جهود قطاع أمن المنافذ خلال 24 ساعة فى مواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية ضبط أحد الأشخاص بالإسكندرية لقيامه بإدارة كيان تعليمى وهمى بقصد النصب والاحتيال على المواطنين رغم إعلان الحكومة تخفيضات 30%.. طلب إحاطة للنائب محمد زين الدين بشأن استمرار ارتفاع أسعار السلع برقم الجلوس.. وزير التعليم يكشف موعد إعلان نتيجة امتحانات النقل الإسكان تُعلن موعد قرعة الأراضي التي تم توفيق أوضاعها بمنطقة الرابية في مدينة الشروق محافظ الغربية يتفقد امتحانات النقل بالثانوية العامة والابتدائية والإعدادية الأزهرية بطنطا اليوم.. تشغيل التاكسي الكهربائي في العاصمة الإدارية والحجز بالموبايل الزراعة تعلن الأنشطة الإرشادية والخدمية والبحثية لمعهد أمراض النباتات خلال شهر أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

سفيرة إسرائيلية: لن تكون للفلسطينيين دولتهم بعد انتهاء القتال في غزة

قالت السفيرة الإسرائيلية في لندن تسيبي هوتوفيلي، إنه بعد انتهاء القتال في قطاع غزة، لن يكون للفلسطينيين دولتهم الخاصة لأنهم لم يرغبوا أبدا بدولة إلى جانب إسرائيل.

وأضافت السفيرة، ردا على سؤال في مقابلة مع "سكاي نيوز"، حول ما إذا كان الفلسطينيون سيحصلون على دولتهم الخاصة بعد انتهاء الأعمال القتالية في قطاع غزة: "الجواب – بشكل دقيق، هو لا. وسأخبركم لماذا... السبب وراء فشل اتفاقات أوسلو هو أن الفلسطينيين لم يرغبوا قط في إقامة دولة إلى جانب إسرائيل، بل أرادوا دولة من النهر إلى البحر".

وعبارة "من النهر إلى البحر"، تشير إلى المنطقة الواقعة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. ويعتبر بعض الخبراء، أن الشعار الفلسطيني - "فلسطين ستتحرر، من النهر إلى البحر"، متطرفا لأنه ينطوي على الطرد القسري للإسرائيليين من المنطقة.

وفي عام 1993، بدأت المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية السرية في أوسلو. ونتيجة لذلك، تم إعداد اتفاق لإنهاء الصراع بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، وتخلي الفلسطينيين عن خططهم لتدمير الدولة الإسرائيلية، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة والضفة الغربية، وقيام إدارة فلسطينية محدودة.

وفي العام نفسه، عُقد لقاء في واشنطن بين رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين بحضور الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، تم خلاله التوقيع على الاتفاقيات الخاصة بذلك.

ووقعت إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية على اتفاق حول الاعتراف المتبادل ببعضهما البعض كشركاء في المفاوضات. وبعد ذلك، ووفقا لاتفاقيات أوسلو، استبعدت منظمة التحرير الفلسطينية من الميثاق الوطني الفلسطيني صيغة عدم الاعتراف بالدولة اليهودية.