الزمان
خبير تربوي يوضح سبب استمرار اختبارات التقييمات بالمدارس رغم شكاوي أولياء الأمور طارق العشماوي رئيسًا لحي شرق مدينة نصر وأحمد جودة للسلام .. محافظ القاهرة يعتمد حركة التنقلات التكميلية شهادات بنك مصر لمدة سنة.. اعرف العائد المتوقع لاستثمار 300 ألف جنيه انتهاء الدعاية الانتخابية للمرشحين بانتخابات مجلس النواب.. الخميس تعرف علي مواعيد مباريات اليوم في الدوريات العالمية أبرزها ”سندرلاند ضد إيفرتون” بالدوري الإنجليزي اليوم قرعة الحج لمحافظات ”البحيرة وبورسعيد والدقهلية والمنيا وأسوان وجنوب سيناء” تصويت المصريين بالخارج في انتخابات النواب ايام 7 و8 نوفمبر 2025 تحويل بنكي بالخطأ يتحول لقضية استيلاء علي اموال الغير .. والداخلية تلقي القبض علي المتهم طواريء بالقاهرة بسبب الأمطار ... وشركة المياة ترفع درجات الاستعداد القصوي حادث طعن جماعي داخل قطار فائق السرعة وسائق القطار يتدخل لإنقاذ الموقف أردوغان: نثمن الجهود المصرية القطرية التي أسهمت في وقف إطلاق النار بغزة انتخابات مجلس النواب تنطلق يومي 10 و11 نوفمبر 2025 بـ 14 محافظة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

واشنطن تخطط لحملة عسكرية طويلة لإضعاف قدرة الحوثيين

تعكف إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على وضع خطط لحملة عسكرية مستمرة تستهدف الحوثيين في اليمن، بعدما فشلت الضربات الجوية في وقف هجماتهم على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، وفقاً لما أفادت به صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.

ويشعر مسئولون أميركيون بالقلق من أن يؤدي التصعيد العسكري إلى تعقيد جهود السلام الهشة في اليمن، أو حتى إشراك الولايات المتحدة في صراع غير متوقع في منطقة الشرق الأوسط.

ونقلت الصحيفة عن مسئولين قولهم إنهم لا يتوقعون استمرار العمليات العسكرية في اليمن لسنوات، لكنهم يعترفون بعدم وضوح متى قد تتلاشى القدرة العسكرية للحوثيين بشكل كافٍ.

وتأتي هذه الخطوة بعد اجتماع في البيت الأبيض يوم الأربعاء لبحث خيارات الرد على هجمات الحوثيين، التي تعهدت بمواصلة استهداف السفن المتجهة إلى إسرائيل، على الرغم من الهجمات اليومية التي تستهدف راداراتهم وصواريخهم.

ووصف مسئولو إدارة بايدن، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المداولات الداخلية، استراتيجيتهم في اليمن بأنها محاولة لتقويض القدرة العسكرية الرفيعة المستوى للحوثيين بما يكفي للحد من قدرتهم على استهداف الشحن في البحر الأحمر وخليج عدن أو، على الأقل، لتوفير رادع كافٍ حتى تتمكن شركات الشحن التي تتجنب المخاطرة من استئناف إرسال السفن عبر الممرات المائية في المنطقة.

وأكد مسئول أميركي أن الضربات الأميركية والبريطانية الأولية نجحت في "إضعاف بشكل كبير" القدرة العسكرية المستهدفة للحوثيين حتى الآن، لكنه أقر بوجود ترسانة كبيرة من الأسلحة لا تزال قيد حيازتهم.

أبدى مسئولون أميركيون خشيتهم من أن يتسبب التدخل الأميركي في اليمن في إحداث عرقلة للتحسن الدبلوماسي الذي تم تحقيقه بصعوبة، والذي يهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ تسع سنوات في اليمن. ويتساءلون أيضًا عن إمكانية تفاقم الأوضاع الإنسانية المتدهورة في أفقر دولة عربية.

فيما يعبر مشرعون أميركيون عن مخاوفهم من تكلفة ومدى استمرار الحملة العسكرية، حيث يُشير رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، السيناتور جاك ريد، إلى تكلفة باهظة لبعض الصواريخ المستخدمة.

ويقول المسئولون إنهم لا يتوقعون أن تستمر العملية لسنوات مثل الحروب الأميركية السابقة في العراق أو أفغانستان أو سوريا.

وفي الوقت نفسه، يعترفون بأنهم لا يستطيعون تحديد تاريخ نهائي أو تقديم تقدير للوقت الذي ستتضاءل فيه القدرة العسكرية للحوثيين بشكل كافٍ. وكجزء من هذه الجهود، تعمل القوات البحرية الأميركية أيضًا على اعتراض شحنات الأسلحة القادمة من إيران.

click here click here click here nawy nawy nawy