الزمان
السوداني يدعو الى إتخاذ كل الإجراءات للحفاظ على الأمن في العراق هيئة البث الإسرائيلية: 8 إصابات جديدة جراء سقوط صواريخ إيران على إسرائيل صواريخ إيرانية تستهدف مصانع أسلحة رافائيل الإسرائيلي في حيفا المحتلة زراعة النواب تناقش مع وزير التموين خلط الشعير مع القمح لإنتاج رغيف الخبز أشرف صبحي: لجنة الرياضة بالبرلمان تقوم بالدور الأهم والمحوري في تذليل كافة الصعوبات التي تواجه الشباب وزير التموين: لدينا توجيهات رئاسية بضرورة أن يحصل الفلاح على سعر يفوق الأسعار العالمية في المحاصيل الاستراتيجية كشف ملابسات فيديو تضمن قيام ”جزار” بالتعدى على ماشية وزارة الخارجية تتابع أوضاع الجالية المصرية في إيران.. وتخصص أرقام تواصل محافظ الغربية يفاجئ الوحدة المحلية بأبيار بجولة ميدانية شاملة محافظ الغربية في زيارة مفاجئة لمستشفى طنطا العام الجديد محافظ الإسكندرية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 / 2025 بنسبة نجاح 85.5% الرئيس الأمريكي عن الحرب بين إسرائيل وإيران: من الممكن أن نشارك في القتال
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

مقرر استثمار الحوار الوطني: 37.5 أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري

صرح الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار المحلي والاجنبي بالحوار الوطني، أن القيمة الحقيقية للجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي في الوقت الحالي تقترب بشكل كبير من السعر الرسمي المحدد من قبل البنك المركزي المصري.

وقال خلال تصريحات لبرنامج «الخلاصة» مع الإعلامية هبة جلال، المذاع عبر شاشة «المحور»، إن أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري، 37.5 جنيه للدولار الواحد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

وأشار إلى أن ندرة الدولار في السوق الرسمية هي السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار العملات في السوق الموازية، حيث أن أي سلعة غير متوفرة في السوق قد تُباع بسعر مرتفع للغاية، قائلا: «أنا رأيي أنه لا يوجد تحريك لسعر الصرف».

وأوضح أن البنك المركزي المصري لن يحرك سعر الصرف سوى بحالة واحدة فقط، وهي أن يكون لديه احتياطيات كافية من العملات الأجنبية لتلبية احتياجات المستوردين من الدولار بالبنوك الحكومية.

وأضاف أن رفع سعر الصرف من قبل البنك المركزي المصري دون توفير ما يكفي من الدولار، سيؤدي إلى دخول السوق في دائرة من المضاربة مع السوق الموازية؛ لن تؤدي إلى خفض أسعار العملات في السوق الموازية، بل على العكس ستؤدي إلى ارتفاعها بشكل أكبر.

وتابع: «إذا لم يكن هناك ما يكفي من الدولار في البنك المركزي، فإن أي رقم يُعلن عنه لسعر الصرف لن يكون له أي معنى أو مدلول، وسيقوم السوق الموازي برفع سعره بشكل أكبر».

click here click here click here nawy nawy nawy