الزمان
فريق النيابة يعاين حريق شقة الفنانة نيفين مندور بعد وفاتها بالإسكندرية اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 26 شركة سياحة دون ترخيص بتهمة النصب على المواطنين السفير المصرى يقدم أوراق اعتماده لأمير الكويت الأحد المقبل.. بدء تسليم قطع أراضي الإسكان المتميز للفائزين بمدينة بني سويف الجديدة الصحة: تقديم أكثر من 8.4 مليون خدمة طبية بالمنشآت الطبية بمحافظة سوهاج خلال 11 شهرًا صرح ثقافي ديني.. افتتاح أول متحف لـ ”قراء القرآن الكريم” في العاصمة الجديدة وزير قطاع الأعمال العام يستقبل وفدًا رفيع المستوى من مجموعة البنك الدولي لبحث تعزيز التعاون المشترك رئيس الاتحاد الحُر يوقّع بروتوكول تعاون مع المؤسسة الثقافية العمالية التابعة للاتحاد العام لنقابات عمال مصر رئيس الاتحاد الحُر لنقابات عمال البحرين يشارك في افتتاح قاعات التدريب المطوّرة بالمؤسسة الثقافية العمالية بجمهورية مصر العربية شيخ الأزهر يستقبل رئيس الاتحاد الحُر لنقابات عمال البحرين ويشيد بمملكة البحرين وقيادتها. كامل أبو علي ينصح حسام حسن: تجاهل السوشيال ميديا هو طريق النجاح الأهلي يضع اللمسات الأخيرة على صفقة بلعمري
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

مقرر استثمار الحوار الوطني: 37.5 أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري

صرح الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار المحلي والاجنبي بالحوار الوطني، أن القيمة الحقيقية للجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي في الوقت الحالي تقترب بشكل كبير من السعر الرسمي المحدد من قبل البنك المركزي المصري.

وقال خلال تصريحات لبرنامج «الخلاصة» مع الإعلامية هبة جلال، المذاع عبر شاشة «المحور»، إن أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري، 37.5 جنيه للدولار الواحد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

وأشار إلى أن ندرة الدولار في السوق الرسمية هي السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار العملات في السوق الموازية، حيث أن أي سلعة غير متوفرة في السوق قد تُباع بسعر مرتفع للغاية، قائلا: «أنا رأيي أنه لا يوجد تحريك لسعر الصرف».

وأوضح أن البنك المركزي المصري لن يحرك سعر الصرف سوى بحالة واحدة فقط، وهي أن يكون لديه احتياطيات كافية من العملات الأجنبية لتلبية احتياجات المستوردين من الدولار بالبنوك الحكومية.

وأضاف أن رفع سعر الصرف من قبل البنك المركزي المصري دون توفير ما يكفي من الدولار، سيؤدي إلى دخول السوق في دائرة من المضاربة مع السوق الموازية؛ لن تؤدي إلى خفض أسعار العملات في السوق الموازية، بل على العكس ستؤدي إلى ارتفاعها بشكل أكبر.

وتابع: «إذا لم يكن هناك ما يكفي من الدولار في البنك المركزي، فإن أي رقم يُعلن عنه لسعر الصرف لن يكون له أي معنى أو مدلول، وسيقوم السوق الموازي برفع سعره بشكل أكبر».

click here click here click here nawy nawy nawy