الزمان
لافروف وروبيو يناقشان خطط استئناف المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنبول مقتل شخص وإصابة 11 في إطلاق نار عشوائي بـ80 طلقة في نورث كارولينا الرئيس السيسي يهنئ بيراميدز بفوزه بدوري أبطال إفريقيا: إنجاز تاريخي بيان مشترك لأعضاء اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية بشأن غزة محافظ مطروح: يتفقد كورنيش المدينة انقطاع الخصومة بدعوى عدم دستورية مادة إخلاء الأماكن بقانون الإيجار القديم جهود مصرية قطرية لتذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار يغزة كشف ملابسات فيديو تم تداوله تضمن قيام قائد سيارة أجرة بالسير برعونة كشف ملابسات فيديو تضمن حدوث مشاجرة بين بعض الأشخاص بإستخدام الأسلحة البيضاء وزارة الزراعة ترفع درجة الاستعداد القصوى بمجازر الحكومة لفحص الأضاحي قبل الذبح رئيس الوزراء: الدولة المصرية بكل مؤسساتها منفتحة على الشراكة مع القطاع الخاص وزيرة التنمية المحلية تلتقي وزير التنمية الإدارية الأسبق
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب هيئة الكتاب تصدر «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي.

يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.

وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان عاشور "المغماطيس" التي قدمت على خشبة مسرح الأوبرا سنة ١٩٥٥، وكانت إرهاصا بظهور جيل جديد من كتاب المسرح أمثال يوسف إدريس، لطفى الخولى، سعد الدين وهبة ميخائيل، رومان، رشاد رشدی، عبد الرحمن الشرقاوى صلاح عبد الصبور، نجیب سرور، شوقی عبدالحكيم، ومحمود دياب، إلى جانب الرائد الكبير توفيق الحكيم.
وكان حماس هؤلاء الفتية شديدًا لا يعرف حدودا، كانوا يبحثون عن صوتهم الخاص الذى يعبرون من خلاله عن رؤيتهم الاجتماعية والإنسانية عموما، وفى سبيل هذا لم يتركوا شكلا من أشكال الدراما إلا وجربوه، وكان ألفريد فرج أبرز وجوه هذا الجيل وأغزرهم إنتاجا، إنه عبقرية مسرحية مبدعة، أثارت كثيرا من الجدل العنيف والخصب الذي حرك المياه في حياتنا الثقافية.

وحظى مسرح ألفريد فرج بمكانة خاصة في كل الدول العربية، في سوريا والأردن والعراق والكويت والخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر فضلا عن مصر، وفاز بالتكريم وبالجوائز في مصر والعديد من البلاد العربية.

click here click here click here nawy nawy nawy