الزمان
عائد يصل إلى 17%.. أسعار الفائدة على حسابات توفير البنك الأهلي المصري شخص يرتكب أفعالًا منافية للآداب أمام مدرسة ببولاق أبوالعلا.. والأمن يتدخل رئيس الوزراء: الاقتصاد الوطني حقق نموًا ملحوظًا بمشاركة القطاع الخاص المشاط تستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة لمناقشة تطوير العلاقات الاقتصادية المشتركة قرار جمهوري بشأن لجنة إجراءات التحفظ والتصرف فى أموال الجماعات الإرهابية «بعد التجاوز مع ريهام عبدالغفور».. أشرف زكي: ملاحقة قانونية صارمة ضد صفحات الإساءة للفنانين وزير الخارجية ونظيره القبرصي يشددان على ضرورة ضمان نفاذ المساعدات الإنسانية لسكان غزة الوزراء يوضح حقيقة وجود تشغيلات من عقار Ibrance™️ (palbociclib) capsules 125 mg لعلاج سرطان الثدي مغشوشة بالأسواق الصحة: تقديم 1.4 مليون خدمة طبية بالمنشآت الصحية بمحافظة البحر الأحمر خلال 11 شهرًا إعادة تطوير مبنى وزارة الداخلية السابق بـ ”لاظوغلي” وتحويله لمجمع خدمي متكامل وزيرة التخطيط تُثمن جهود السفير الكوري في تعظيم العلاقات المصرية الكورية تردد قناة المغربية الرياضية لمشاهدة مباريات كأس أمم إفريقيا 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب هيئة الكتاب تصدر «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي.

يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.

وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان عاشور "المغماطيس" التي قدمت على خشبة مسرح الأوبرا سنة ١٩٥٥، وكانت إرهاصا بظهور جيل جديد من كتاب المسرح أمثال يوسف إدريس، لطفى الخولى، سعد الدين وهبة ميخائيل، رومان، رشاد رشدی، عبد الرحمن الشرقاوى صلاح عبد الصبور، نجیب سرور، شوقی عبدالحكيم، ومحمود دياب، إلى جانب الرائد الكبير توفيق الحكيم.
وكان حماس هؤلاء الفتية شديدًا لا يعرف حدودا، كانوا يبحثون عن صوتهم الخاص الذى يعبرون من خلاله عن رؤيتهم الاجتماعية والإنسانية عموما، وفى سبيل هذا لم يتركوا شكلا من أشكال الدراما إلا وجربوه، وكان ألفريد فرج أبرز وجوه هذا الجيل وأغزرهم إنتاجا، إنه عبقرية مسرحية مبدعة، أثارت كثيرا من الجدل العنيف والخصب الذي حرك المياه في حياتنا الثقافية.

وحظى مسرح ألفريد فرج بمكانة خاصة في كل الدول العربية، في سوريا والأردن والعراق والكويت والخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر فضلا عن مصر، وفاز بالتكريم وبالجوائز في مصر والعديد من البلاد العربية.

click here click here click here nawy nawy nawy