الزمان
المردود الاقتصادي من انشاء المتحف المصري الكبير .. خبير اقتصادي يوضح افتتاح ملكي: 79 وفد رسمي و39 رئيس وملك ورؤساء حكومات يشاركون اليوم الافتتاح الكبير للمتحف المصري تحذير عاجل من الارصاد الجوية بعد انخفاض الحرارة 10 درجات مئوية «الصحة»: فحص أكثر من 3 ملايين طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن «الأنيميا والسمنة والتقزم» بالمدارس وزيرة التنمية المحلية تعلن انطلاق المرحلة الرابعة من المبادرة الرئاسية ”100 مليون شجرة” بمحافظة الفيوم من داخل قرية شما .. لحظة صراحة تربك أجواء مؤتمر انتخابي والمرشح يتلقاها بصدر رحب ضمن سلسلة ”آفاق”.. إصدار جديد من ”مركز المعلومات” يفتح فضاءً عربيًا للبحث والحوار الثقافي وزراء السياحة والآثار والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمالية: تعاون مستمر للترويج للحضارة المصرية رئيس الوزراء يستعرض تقريرًا حول جهود الهيئة العامة للرعاية الصحية خلال الفترة من 2019 – 2025 التعليم العالي: الجامعات تستعد لتنفيذ برامج تعريفية وثقافية احتفالًا بافتتاح المتحف المصري فيديوهات رحمة محسن تثير الجدل من جديد وبلاغات متبادلة بينها وبين طليقها .. وحقيقة وجود فيديوهات لم تُسرب 100 جنيه معدنية ”تذكارية” بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب هيئة الكتاب تصدر «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي.

يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.

وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان عاشور "المغماطيس" التي قدمت على خشبة مسرح الأوبرا سنة ١٩٥٥، وكانت إرهاصا بظهور جيل جديد من كتاب المسرح أمثال يوسف إدريس، لطفى الخولى، سعد الدين وهبة ميخائيل، رومان، رشاد رشدی، عبد الرحمن الشرقاوى صلاح عبد الصبور، نجیب سرور، شوقی عبدالحكيم، ومحمود دياب، إلى جانب الرائد الكبير توفيق الحكيم.
وكان حماس هؤلاء الفتية شديدًا لا يعرف حدودا، كانوا يبحثون عن صوتهم الخاص الذى يعبرون من خلاله عن رؤيتهم الاجتماعية والإنسانية عموما، وفى سبيل هذا لم يتركوا شكلا من أشكال الدراما إلا وجربوه، وكان ألفريد فرج أبرز وجوه هذا الجيل وأغزرهم إنتاجا، إنه عبقرية مسرحية مبدعة، أثارت كثيرا من الجدل العنيف والخصب الذي حرك المياه في حياتنا الثقافية.

وحظى مسرح ألفريد فرج بمكانة خاصة في كل الدول العربية، في سوريا والأردن والعراق والكويت والخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر فضلا عن مصر، وفاز بالتكريم وبالجوائز في مصر والعديد من البلاد العربية.

click here click here click here nawy nawy nawy