الزمان
تعرف على طرق حجز تذاكر قطارات السكك الحديدية ووسائل الدفع المختلفة جهاز تنمية المشروعات يشارك في قمة المعرفة التي تنظمها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وزير التربية والتعليم يقرر وضع مدرسة ”سيدز الدولية” تحت الإشراف المالي والإداري وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الأسبانى على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين رئيس الوزراء يشارك في فعاليات الجلسة الافتتاحية لقمة مجموعة العشرين (G20) لعام 2025 بجوهانسبرج وزارة الصناعة تعلن نتائج الطرح الثاني عشر الاستثنائي للأراضي الصناعية المرفقة الصحة: اعتماد 4 وحدات رعاية أولية جديدة وفق معايير «GAHAR» الأرصاد: غدا طقس حار نهارا معتدل ليلا.. والعظمى بالقاهرة 33 حسين فهمي: مهرجان القاهرة السينمائي يحمل مكانة كبيرة في قلبي.. وأفكر بالدورة المقبلة بمجرد إسدال الستار ليلى علوي: ترميم 10 أفلام بالأبيض والأسود الحدث الأجمل في مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام سفير مصر لدى سلطنة عمان: نشيد بحرص الجالية المصرية على المشاركة بالاستحقاقات الانتخابية 24 ساعة متواصلة.. تحقيقات النيابة في واقعة الاعتداء على أطفال داخل مدرسة دولية بالسلام
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب هيئة الكتاب تصدر «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع المسرحي، كتاب «ألفريد فرج.. سندباد المسرح المصري» لـ نسيم مجلي.

يتتبع هذا الكتاب سيرة ومسيرة واحد من أعلام المسرح المصري، فعلى الرغم من أن ألفريد فرج واحد من مبدعي ثقافتنا، فإنه ينتمي دوراً وتأسيساً إلى جيل الرواد، ذلك أنه قفز بالكتابة المسرحية إلى أن تكون نوعاً أدبياً مستقرا في الأدب العربي الحديث والمعاصر، ومن هنا يقف الكاتب نسیم مجلي طويلا وبروية على هذا المنجز المسرحي الذي أسهم به الفريد فرج في حقبة المختلفة، وألوانه المتعددة، واقتراحاته الجمالية التي أثرت المسرح المصري والعربي.

وينتمى ألفريد فرج إلى كتاب المسرح المصرى في الستينيات، وهي الفترة التي يعتبرها البعض العصر الذهبى للمسرح للمصرى، وقد بدأت هذه المرحلة بمسرحية نعمان عاشور "المغماطيس" التي قدمت على خشبة مسرح الأوبرا سنة ١٩٥٥، وكانت إرهاصا بظهور جيل جديد من كتاب المسرح أمثال يوسف إدريس، لطفى الخولى، سعد الدين وهبة ميخائيل، رومان، رشاد رشدی، عبد الرحمن الشرقاوى صلاح عبد الصبور، نجیب سرور، شوقی عبدالحكيم، ومحمود دياب، إلى جانب الرائد الكبير توفيق الحكيم.
وكان حماس هؤلاء الفتية شديدًا لا يعرف حدودا، كانوا يبحثون عن صوتهم الخاص الذى يعبرون من خلاله عن رؤيتهم الاجتماعية والإنسانية عموما، وفى سبيل هذا لم يتركوا شكلا من أشكال الدراما إلا وجربوه، وكان ألفريد فرج أبرز وجوه هذا الجيل وأغزرهم إنتاجا، إنه عبقرية مسرحية مبدعة، أثارت كثيرا من الجدل العنيف والخصب الذي حرك المياه في حياتنا الثقافية.

وحظى مسرح ألفريد فرج بمكانة خاصة في كل الدول العربية، في سوريا والأردن والعراق والكويت والخليج والسودان وليبيا وتونس والجزائر فضلا عن مصر، وفاز بالتكريم وبالجوائز في مصر والعديد من البلاد العربية.

click here click here click here nawy nawy nawy