مصر تحذر من مخاطر عملية عسكرية إسرائيلية محتملة بمنطقة رفح محمد عدوية يتألق في أولى حفلات ليالي مصر للربيع محافظ مطروح يشارك في فعاليات شباب المحافظات الحدودية محافظ الإسكندرية يطلق شعلة مارثون الاحتفال بأعياد الربيع من الاستاد محافظ القليوبية يتفقد حدائق القناطر الخيرية وكورنيش النيل بمدينة بنها ويلتقي بالاسر والاطفال احتفالا بتلك المناسبة محافظ الغربية يتابع أعمال رصف وتطوير طريق سكة الوسط المستشفى المركزي بمحلة مرحوم مركز طنطا الزراعة” تصدر العدد السابع عشر من مجلتها الشهرية «MALR» عدد مايو ٢٠٢٤ محافظ مطروح يشارك في فعاليات برنامج شباب المحافظات الحدودية محافظ أسيوط يناقش الاستعدادات النهائية لتطبيق قانون التصالح الجديد ويكلف قيادات المحافظة بالمتابعة الميدانية محافظ أسيوط: تكثيف حملات النظافة بالمراكز والقرى تزامناً مع احتفالات شم النسيم وأعياد الربيع ورفع 980 طن مخلفات حملات تفتيشية على المعديات النيلية بالمنيا وفاة شقيق الفنان الراحل محمود ياسين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الرئيس الروسي يلقي خطابا أمام الجمعية الفيدرالية اليوم قبيل الانتخابات

من المقرر أن يلقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خطابا اليوم الخميس الجمعية الفيدرالية الروسية، سيكون بمثابة التقرير الرئيسي الذي سيحدد اتجاه تنمية البلاد للسنوات الست المقبلة، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

وسيتناول خطاب بوتين ، الذي سيلقيه في مبنى جوستيني دفور الوضع في البلاد والاتجاهات الرئيسية للسياسة الداخلية والخارجية. وتصبح الرسالة الرئاسية، كقاعدة عامة، أساس القوانين والمراسيم المقبلة.

ويعمل بوتين /71 عاما/ شخصيا على صياغة نص رسالته. وفي الأيام التي سبقت إعلانه، أجرى الرئيس عشرات الاتصالات الهاتفية والشخصية ذات الطبيعة العملية يوميا مع الوزراء ونواب رئيس الوزراء ورؤساء الإدارات والمساعدين الإداريين، وفقا للموقع الإلكتروني لقناة (آر تي).

ويعتقد أعضاء الجمعية الفيدرالية الروسية أن الرسالة ستحدد اتجاه التنمية في روسيا على المدى الطويل، وقد تتطرق إلى موضوعات السياسة الداخلية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية للبلاد والعمليات الخاصة والقضايا الأمنية، لاسيما أنها تأتي قبل أيام من الانتخابات الرئاسية المقررة في منتصف مارس المقبل.

ويشير رئيس لجنة مجلس الاتحاد بشأن اللوائح وتنظيم الأنشطة البرلمانية فياتشيسلاف تيمشينكو إلى أن المجال الاقتصادي سيتأثر في المقام الأول بقضايا تطوير الإنتاج والصناعات التي عانت من تصرفات "الدول غير الصديقة".