الزمان
وزير الإعلام الأسبق محمد فايق: رفضت إذاعة بيان عبد الحكيم عامر وأم كلثوم ليلة تنحي عبد الناصر عمرو أديب عن افتتاح المتحف المصري الكبير: علينا توجيه الشكر لمبارك وفاروق حسني جامعة حلوان تحقق تقدما ملحوظا ضمن تصنيف ليدن الهولندي 2025 في النسختين التقليدية والمفتوحة الخطيب: الأهلي سيظل قويا بمشاركة أبنائه المخلصين عمرو أديب: حفل المتحف الكبير سيكون مبهرا.. ومصر ستنظر لأعلى رئيس جامعة عين شمس: المتحف المصري الكبير ليس مجرد بناء بل رمز لقدرة مصر على تحقيق المعجزات الأزهر للفتوى: المتحف المصري الكبير دعوة للحفاظ على التُّراث الحضاري الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب تدعم إلغاء العقوبات على سوريا في غياب كوكا.. الاتفاق يتعادل مع الحزم بالدوري السعودي محافظ المنيا يعيد اسم ميدان الفريق صفي الدين أبو شناف تكريما لتاريخه العسكري مصطفى وزيري: المتحف المصري الكبير يربط بين الحداثة والعظمة التاريخية للحضارة المصرية مجلس الأمن يصادق على قرار بمنح الصحراء حكما ذاتيا تحت سيادة المغرب
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إليسا: انهيار الليرة البنانية خسرتني أموال 25 سنة شغل

تحدثت الفنانة اللبنانية إليسا، عن خسارتها لجمع أموالها التي كانت مودعة في البنوك اللبنانية مع ‏الانهيار الاقتصادي الذي لحق ببلادها، مؤكدة أنها قطعت الأمل في استعادتها. ‏

وأضافت خلال بودكاست «‏Big Time‏» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر شاشة ‏‏«‏MBC1‎‏» مساء الأربعاء، أنها تركز على الجانب الإيجابي من الأزمة حيث إنها ما زالت تعمل ‏بينما يعاني الكثير من عدم امتلاكهم حتى ليرة واحدة. ‏

وتابعت: «شغلي طوال 20 أو 25 سنة لا يمكن تعويضه! لكن أنا بشتغل وعايشة مرتاحة وعندي ‏رزق أحمد الله وعندي مستقبلي وفني وبقدر أجمع مال، واستعوضت ربنا لكن في ناس ما معها ليرة ‏وكانت تضع كل رزقها في البنك، إذا أنا زعلت ماذا أقول عن هؤلاء». ‏

وأشارت إلى شعورها بالحزن والصدمة عند تلقيها خبر الأزمة انهيار النظام المصرفي اللبناني ‏الذي كان يعد من أقوى الأنظمة في العالم، موضحة أن لبنان كانت تعرف بـ «سويسرا الشرق» ‏لتميز نظامها المصرفي. ‏

وتحدثت عن تجربتها المرعبة مع انفجار مرفأ بيروت، مؤكدة أن ما شاهدته في شوارع بيروت ‏من دمار وخراب كان أسوأ بكثير من دمار منزلها، قائلة: «أنا كنت ساكنة بحي الأشرفية ببيروت ‏وبيتي بالطابق 17، تعرض كله للدمار وراح، لكن ما شاهدته في الشارع وقتها ما يخليني أزعل ‏على حتة بيت».‏

click here click here click here nawy nawy nawy