الزمان
فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية وكالة الفضاء المصرية تستقبل السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون الفضائي وزارة الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب مصر لشابات كرة اليد سفيرة مصر في مالاوي تقدم أوراق اعتمادها لرئيس الدولة وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للاسكواش رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد البنك الدولي لاستعراض سبل التنمية المجلس الأعلى للطاقة يناقش الإسراع في توفير ”الطاقة” اللازمة ورفع القدرة لمشروعات الصناعة الاستراتيجية رئيس الوزراء يستعرض مع وزيرة التخطيط جهود حوكمة الاستثمارات العامة وزير الرى: المياه عصب الحياة والتنمية للمشروعات التنموية والعمرانية وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين بالأسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

إليسا: انهيار الليرة البنانية خسرتني أموال 25 سنة شغل

تحدثت الفنانة اللبنانية إليسا، عن خسارتها لجمع أموالها التي كانت مودعة في البنوك اللبنانية مع ‏الانهيار الاقتصادي الذي لحق ببلادها، مؤكدة أنها قطعت الأمل في استعادتها. ‏

وأضافت خلال بودكاست «‏Big Time‏» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر شاشة ‏‏«‏MBC1‎‏» مساء الأربعاء، أنها تركز على الجانب الإيجابي من الأزمة حيث إنها ما زالت تعمل ‏بينما يعاني الكثير من عدم امتلاكهم حتى ليرة واحدة. ‏

وتابعت: «شغلي طوال 20 أو 25 سنة لا يمكن تعويضه! لكن أنا بشتغل وعايشة مرتاحة وعندي ‏رزق أحمد الله وعندي مستقبلي وفني وبقدر أجمع مال، واستعوضت ربنا لكن في ناس ما معها ليرة ‏وكانت تضع كل رزقها في البنك، إذا أنا زعلت ماذا أقول عن هؤلاء». ‏

وأشارت إلى شعورها بالحزن والصدمة عند تلقيها خبر الأزمة انهيار النظام المصرفي اللبناني ‏الذي كان يعد من أقوى الأنظمة في العالم، موضحة أن لبنان كانت تعرف بـ «سويسرا الشرق» ‏لتميز نظامها المصرفي. ‏

وتحدثت عن تجربتها المرعبة مع انفجار مرفأ بيروت، مؤكدة أن ما شاهدته في شوارع بيروت ‏من دمار وخراب كان أسوأ بكثير من دمار منزلها، قائلة: «أنا كنت ساكنة بحي الأشرفية ببيروت ‏وبيتي بالطابق 17، تعرض كله للدمار وراح، لكن ما شاهدته في الشارع وقتها ما يخليني أزعل ‏على حتة بيت».‏

click here click here click here nawy nawy nawy