الزمان
194 شاحنة مساعدات تغادر معبر رفح البري إلى كرم أبو سالم لتسليمها للجانب الفلسطيني الزراعة: السيطرة على حريق بمخلفات تقليم الأشجار في المتحف الزراعي دون خسائر أحمد موسى عن التدريب المصري السعودي المشترك: سيبكم من الهري اللي شغال على السوشيال ميديا مي عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور عايزين ننتخب.. مئات الأهالي بالمنيا يحتجون أمام لجنة انتخابية للمطالبة بالتصويت المستشار أحمد بنداري: معظم اللجان لم تغلق في التاسعة مساء.. ونعد المواطن بانتخابات نزيهة الوطنية للانتخابات: جميع اللجان ذات الكثافات مستمرة في العمل حتى تمكين آخر ناخب من الإدلاء بصوته معتز عبدالفتاح: أحمد الشرع لعبها صح وفكر زي السادات الخارجية الأمريكية تنفي عقد أي لقاء بين كوشنر وياسر أبو شباب الرئيس السيسي يعزي نظيره الكيني في ضحايا الانزلاق الأرضي ويؤكد دعم مصر الكامل الوطنية للانتخابات: نفتح أذرعنا للتعاون مع كل منظمات المجتمع المدني.. معندناش حاجة نخبيها الزمالك يشكو زيزو رسميًا للجنة الانضباط باتحاد الكرة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين

أكد مسؤلوا عدد من الدول أن معظم حجاج دولهم الذين توفاهم الله خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٥هـ، هم من الحجاج المخالفين الذين دخلوا للمملكة العربية السعودية بتأشيرة سياحة أو تأشيرة زيارة قبل شهور من بداية مناسك الحج، حيث أقاموا في مكة المكرمة حتى موسم الحج، ثم حجوا بطريقة غير نظامية وبدون تصريح ودون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات.

وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج أن معظم الحجاج التونسيين المتوفّين هم من القادمين للمملكة بتأشيرة سياحة أو زيارة أو عمرة، كما أكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية السفير د. سفيان القضاة، أن جميع الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله والمفقودين ليسوا ضمن بعثة الحج الأردنية الرسمية، أي أنهم قدموا للمملكة العربية السعودية بتأشيرات سياحة أو زيارة ودون تصريح حج.

وقد تزامن موسم الحج هذا العام ١٤٤٥هـ مع ارتفاع حادّ في درجات الحرارة بمكة المكرمة، وتواجد أعداد كبيرة من الحجاج القادمين بتأشيرات سياحية أو زيارة أو عمرة من مختلف الجنسيات، تنقلوا في المشاعر المقدسة لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات، مما أدى لتعرضهم لمخاطر الاجهاد الحراري، والافتراش تحت أشعة الشمس، والسير لمسافات طويلة عبر طرق ومسارات وعرة وغير مخصصة للمشاة، مما عرض الكثير منهم للموت رحمهم الله.

click here click here click here nawy nawy nawy