الزمان
بريطانيا: قادة أوروبيون يدرسون فرض عقوبات جديدة على بوتين بعد موافقة حماس.. نتنياهو يرفض أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة وزير الخارجية عن مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة: الكرة أصبحت في ملعب إسرائيل الحكومة الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية ملزمة لوقف العدوان على غزة إدخال 115 شاحنة مساعدات إنسانية من معبر رفح إلى قطاع غزة برلماني: موافقة حماس على المقترح المصري يؤكد أن القاهرة لاعب محوري في المنطقة وتعيد للشعب الفلسطيني حقه محافظ الأقصر يلتقي وفد أهالي المدامود ويعلن زيارة ميدانية عاجلة للقرية اغتيال الأحلام.. كيف تؤدي جبايات الحوثي لإفلاس المشاريع باليمن؟ مصطفى البرغوثي: مصر رفضت بشكل قاطع مؤامرة إسرائيل للتطهير العرقي وتهجير سكان غزة إحالة بدرية طلبة للمحاكمة في اتهامها بإساءة استخدام السوشيال ميديا.. و26 سبتمبر أولى الجلسات إحالة الفنانة بدرية طلبة للمحاكمة بتهمة إساءة استخدام مواقع التواصل رابط تحميل المناهج الجديدة والمطورة من رياض الأطفال kg1 وحتى الصف الثالث الإعدادي PDF 2026
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

نتنياهو: لن نخرج من غزة قبل تدمير حماس بالكامل

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقفه بشأن مستقبل العملية العسكرية في قطاع غزة مؤكدا أن الجيش لن يخرج منه قبل تدمير قدرات حركة "حماس" بالكامل.

وقال نتنياهو اليوم الخميس: "لن ننسحب من غزة قبل إعادة جميع المختطفين ولن نخرج قبل تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية".

وأشار إلى أنه "ملتزم بإعادة جميع المختطفين الأحياء والأموات منهم على حد سواء".

ويتوقف مصير أحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة إلى حد بعيد على رجلين هما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقائد حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار.

ويخضع كلاهما لضغوط سياسية وشخصية كبيرة تؤثر على عملية صنع القرار، كما لا يبدو أن أيا منهما في عجلة من أمره لتقديم تنازلات لإنهاء الحرب المستمرة منذ 8 أشهر، وإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في القطاع.

وقد طلبت "حماس" التي قبلت بالمقترح "تعديلات" واعترض نتنياهو على جوانب منه، رغم أن واشنطن عرضته في إطار خطة إسرائيلية.

وعلى الجانب الآخر، تعرض نتنياهو طوال فترة الحرب لانتقادات واتخذ موقفا متشددا بشأن وقف إطلاق النار وقال إنه لن يوقف حربه حتى التدمير الكامل لقدرات "حماس" العسكرية وتلك الخاصة بقدرتهم على الحكم.

وبعد حملة الاستقالات من حكومة الحرب، تعين على نتنياهو أن يوازن بين الضغوط الداخلية، ومطالب إدارة بايدن التي تروج لأحدث اقتراح لوقف إطلاق النار، ومطالب عائلات الأسرى الذين يرون أن الاتفاق هو السبيل الوحيد لإطلاق سراح أحبائهم.

ومؤخرا صعّدت عائلات أسرى إسرائيليين في غزة احتجاجاتها للضغط على الحكومة من أجل التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح أبنائهم، إلا أن العملية العسكرية التي بدأتها تل أبيب في 6 مايو الماضي في رفح جنوب القطاع، عرقلت ذلك.

جدير بالذكر أن إسرائيل تواصل حربها المدمرة على غزة رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.

click here click here click here nawy nawy nawy