الزمان
بيان عاجل للحكومة بعد حادث الطريق الإقليمي.. أحمد رمزي: إهمال جسيم في معالجة وتدارك الأخطاء المهولة استعدادات حزبية وتحالفات سياسية للسيطرة على مقاعد الشيوخ ضبط قائد سيارة ”نقل ثقيل” للسير عكس الاتجاه بالشرقية مشاركة متميزة للأولمبياد الخاص المصري باليوم العالمي للريشة الطائرة في العين السخنة ارتفاع عدد المتوفين بحادث الطريق الإقليمي لـ 10 ضحايا اتصالات مكثفة لوزير الخارجية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الطقس غدا شديد الحرارة وشبورة ورطوبة والعظمى بالقاهرة 36 درجة والإسكندرية 31 وزيرة التضامن تتابع تداعيات حادث الطريق الإقليمى وتوجه بتقديم الدعم لأسر الضحايا الرئيس السيسى يستقبل المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب الليبى الكابينت الإسرائيلي يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل محافظ أسيوط يتفقد مشروع السوق الحضاري بأبنوب تمهيدا لنقل الباعة الجائلين وتحسين الخدمات للمواطنين الرئيس السيسي يؤكد موقف مصر الثابت الداعم لليبيا والمؤسسات الوطنية الليبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

قيادي في حماس يعلن قبول الحركة بإدارة وطنية لقطاع غزة ويتحدث عن مصير الضيف

أرشيفية
أرشيفية

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" محمد نزّال أن "القيادة التي أشعلت 7 أكتوبر أثبتت قدرتها على تولي زمام الأمور، ولهذا فإن الاغتيالات لا تفت في عضد الحركة".

وقال نزّال في لقاء مع شبكة "قدس": "يواجه الاحتلال مشكلة أن حركة حماس لا تتواجد قيادتها في مكان واحد، حتى يستطيع أن يهندس عبر الاغتيالات المشهد الداخلي والقيادي فيها. وسبق أن مارس الاحتلال بين عامي 2001 و2004 اغتيالات عديدة طالت الحركة، حين استهدف المؤسس أحمد ياسين والقيادي عبد العزيز الرنتيسي وإسماعيل أبو شنب، وصلاح شحادة وإبراهيم المقادمة، ومع ذلك تفاجأ بقيادات جديدة تقود المسيرة، وتحقق إنجازات كبيرة جدا".

وأضاف: "القيادة التي أشعلت 7 أكتوبر أثبتت قدرتها على القيادة، ولهذا فإن الاغتيالات لا تفت في عضد الحركة، علما أن الاحتلال ليس بالضرورة ما يعلنه من اغتيالات يكون صحيحا، فما يعلنه أحيانا يفتقد للصواب، والدقة والمصداقية وأحيانا يلجأ للحديث عن الاغتيالات بهدف رفع معنويات جيش الاحتلال، وهذه الاغتيالات لن تغير من مسار الحركة".

وأكد نزّال "موقفنا من قضية محمد الضيف ما زال هو ما أعلنته الحركة بأنه على رأس عمله، علما أن سياستنا هي عدم إعطاء معلومات مجانية للاحتلال، كي يبقى في حالة إرباك وعدم يقين بمحاولاته المستمر في اغتيال قادة الحركة".

وتابع نزال: "قلنا بشكل واضح إننا منفتحون على أي صورة من صور، إدارة القطاع، من خلال إدارة وطنية تشارك فيها القوى الوطنية والفصائل المختلفة، ولكن تصطدم هذه المساعي بالمخطط الصهيوني الذي لا يريد توافقا فصائليا ولا إطارا وطنيا، بل يريد إطارا يكون أداة بيد الاحتلال ليتحكم فيه".

وأكد أنه "حتى اللحظة لا توجد تطورات إيجابية في المفاوضات، والعملية التفاوضية باتت الآن في نفق ولن تتضح الصورة إلا بعد الانتخابات الأمريكية، لأن نتنياهو يماطل انتظارا لنتائج الانتخابات التي يأمل من خلالها أن يفوز المرشح دونالد ترامب، وهذا ما يعمل عليه نتنياهو، وبالتالي ليس هناك أفق لهذه العملية التفاوضية إلا بعد أن تظهر الانتخابات الأمريكية، ولا أظن أن هناك نتائج واضحة خلال الشهور القليلة القادمة، علما أن التواصل مع الوسطاء طوال الفترة الماضية لم ينقطع، والجميع يعلم أن الذي يراوغ ويماطل هو نتنياهو".

click here click here click here nawy nawy nawy