الزمان
‎المنتدى العربي الصيني يكرم رئيس «الأكاديمية العربية» لدوره المحوري في إنجاح دورته السابقة تعرف على طرق حجز تذاكر قطارات السكك الحديدية ووسائل الدفع المختلفة جهاز تنمية المشروعات يشارك في قمة المعرفة التي تنظمها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وزير التربية والتعليم يقرر وضع مدرسة ”سيدز الدولية” تحت الإشراف المالي والإداري وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الأسبانى على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين رئيس الوزراء يشارك في فعاليات الجلسة الافتتاحية لقمة مجموعة العشرين (G20) لعام 2025 بجوهانسبرج وزارة الصناعة تعلن نتائج الطرح الثاني عشر الاستثنائي للأراضي الصناعية المرفقة الصحة: اعتماد 4 وحدات رعاية أولية جديدة وفق معايير «GAHAR» الأرصاد: غدا طقس حار نهارا معتدل ليلا.. والعظمى بالقاهرة 33 حسين فهمي: مهرجان القاهرة السينمائي يحمل مكانة كبيرة في قلبي.. وأفكر بالدورة المقبلة بمجرد إسدال الستار ليلى علوي: ترميم 10 أفلام بالأبيض والأسود الحدث الأجمل في مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام سفير مصر لدى سلطنة عمان: نشيد بحرص الجالية المصرية على المشاركة بالاستحقاقات الانتخابية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

وزيرة فلسطينية: قضايا المرأة حاضرة في المجتمع الدولي ونعمل على ابتعاث لجان تقصي حقائق

أرشيفية
أرشيفية

أكدت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية منى الخليلي، أن الحكومة مصممة على تحقيق الرؤية المشتركة مع المنظمات الأهلية والمجتمع المدني في تعزيز حقوق النساء وتكريس مبدأ المساواة والعدالة الاجتماعية بين الجنسين، مشيرة إلى أن الجهود الدولية التي تبذلها الحكومة ووزارة شؤون المرأة لإيصال صوت المرأة الفلسطينية وأن كلمة دولة فلسطين التي ألقتها في مجلس الأمن الشهر المنصرم سلطت الضوء على تداعيات العدوان على النساء. وطالبت بالحماية العاجلة وضرورة ابتعاث لجان تقصي حقائق دولية لرصد الانتهاكات بحق النساء، وخصوصاً المعتقلات في سجون الاحتلال.

جاء ذلك خلال ندوة حوارية بعنوان: المرأة الفلسطينية... هل من منصف لها؟ نظمتها جمعية حواء للثقافة والفنون في محافظة نابلس، برعاية محافظ نابلس غسان دغلس، ووزيرة شؤون المرأة، ووزارة الثقافة، ومؤسسة سفراء للتطوير المهني.

وأشارت الخليلي إلى جهود وزارة شؤون المرأة مع الشركاء لضمان مشاركة النساء السياسية والاقتصادية وأهمية إشراكهن في صنع القرار والالتزام بنسبة 30% كحد أدنى للمشاركة السياسية، بالإضافة إلى الجهود التي تُبذل من أجل تمكين النساء اقتصادياً واجتماعياً، والتركيز على مراجعة دراسة القوانين والتشريعات لضمان مراعاتها للمساواة والعدالة الاجتماعية.

وأطلعت الخليلي الشركاء والحضور على أهمية العام القادم 2025، كون وزارة شؤون المرأة ترأس لجنة المرأة العربية في جامعة الدول العربية، وكذلك اعتماد القدس عاصمة المرأة العربية في العام نفسه، وهذا يعتبر فرصة هامة لوضع قضايا النساء واحتياجاتهن على طاولة لجنة المرأة العربية، وحث الدول العربية على تحمل مسؤولياتها في حماية النساء.

وأكد المحافظ دغلس أن المرأة الفلسطينية لطالما كانت العمود الفقري للنضال الوطني وصاحبة دور محوري في بناء المجتمع الفلسطيني، مشيراً إلى ضرورة العمل على تعزيز مكانة المرأة في كل المجالات، وضمان حصولها على حقوقها كاملة دون أي انتقاص.

من جهتها، أكدت رئيسة الهيئة الإدارية لجمعية حوار غادة عبد الهادي، أن المرأة الفلسطينية دفعت الثمن الأكبر منذ بداية حرب الإبادة، وأن النساء يتعرضن للموت البطيء من خلال النزوح والقتل والتهجير والأسر والمجاعة.

وأكدت نائبة الأمين العام للجبهة الديموقراطية ماجدة المصري أهمية العمل النسوي وأن دور القوى الوطنية ليس ضعيفاً ولكنه تأثر بالحصار المشدد، والظروف تختلف فترتي الانتفاضة الأولى والثانية، كما لا بد من تنظيم الوضع الداخلي الفلسطيني بإنهاء الانقسام وتوحيد الشعب بكل قطاعاته.

وقالت الأستاذة في جامعة بيرزيت إصلاح جاد، إن الحركات النسوية تخطّت الانقسامات، وإن النساء هن أساس تشكل منظمات الحركات النسوية، وإنهن حققن إنجازات هائلة، والأرضية خصبة لتحقيق الوحدة الوطنية.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy