الزمان
الإيجار القديم.. النائب محمد الفيومي: القانون عنوانه العدالة والرحمة وأولويتنا كانت محدودي الدخل بيراميدز: النادي منفتح على بيع رمضان صبحي وهذا موقفنا من رحيل مايلي محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول أمام أتلتيك بيلباو وديا انتخابات مجلس الشيوخ.. الهيئة الوطنية: إصابة أمينة لجنة بأسوان إثر سقوط مروحة أحمد وفيق يعلن اتخاذ إجراءات قانونية ضد فيديو مفبرك يزعم تجارته في الأعضاء النفط يتراجع مع قرار أوبك+ زيادة الإنتاج وتصاعد الغموض حول الصادرات الروسية رئيس الأعلى للإعلام يدلي بصوته في انتخابات الشيوخ.. ويؤكد: المشاركة واجب وطني وحق دستوري إيران: قدراتنا الدفاعية لن تكون مطروحة لأي تفاوض انتخابات مجلس الشيوخ.. مصطفى بكري: لا خيار إلا المشاركة.. العزوف إهدار للحق الدستوري حادث توك توك أمام لجنة انتخابية في أسوان يُسفر عن إصابة 6 مواطنين النائب أحمد بدوي: الحملة ضد المحتويات المسيئة بالتطبيقات الإلكترونية حققت نجاحا كاملا فيرمينو: أشعر وكأنني في بيتي مع السد.. وأسعى لتحقيق البطولات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إيران: قدراتنا الدفاعية لن تكون مطروحة لأي تفاوض

صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي أن قدرات بلاده الدفاعية لن تكون موضوعًا في المفاوضات النووية مع الدول الغربية.

جاء ذلك في الإحاطة الإعلامية لبقائي، الاثنين، أمام الصحفيين بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).
وقال بقائي: "القدرات الدفاعية لإيران لن تكون موضوعًا لأي مفاوضات".

وأشار بقائي لعدم وجود أي مفتش نووي دولي في إيران.

وحول زيارة نائب مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية ماسيمو أبارو إلى طهران، أوضح بقائي: "الزيارة ستتم خلال أقل من 10 أيام".

كما ذكّر بقائي بقرار البرلمان الإيراني تعليق العلاقات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤكدًا أن القرار بشأن مستقبل هذه العلاقات سيتخذ بعد الزيارة المرتقبة لنائب مدير الوكالة.

يذكر أن مجموعة الدول الأوروبية الثلاثة: بريطانيا وفرنسا وألمانيا، المعروفة بالأطراف الأوروبية في الاتفاق، اجتمعت في 16 مايو الماضي بإسطنبول أيضا.

واتفقت الأطراف على مواصلة الاتصالات بالتوازي مع المفاوضات غير المباشرة الجارية بين الولايات المتحدة وإيران.

وبينما كانت المفاوضات متواصلة بين طهران وواشنطن، شنت إسرائيل هجوما على إيران في 13 يونيو الفائت، ما أدى إلى تعطيل المفاوضات مع كل من الولايات المتحدة وأوروبا.

وتخشى إيران من تفعيل الدول الأوروبية "آلية الزناد" التي قد تعيد فرض عقوبات الأمم المتحدة التي رُفعت سابقا بموجب الاتفاق النووي لعام 2015.

وتُعدّ "آلية الزناد" بندا خاصا في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، الذي يدعم الاتفاق النووي، ووفقا لهذا البند يجوز لأي طرف في الاتفاق إحالة الأمر إلى مجلس الأمن إذا ادّعى انتهاك إيران التزاماتها بشكل خطير، وبعد ذلك يجوز إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة التي رُفعت سابقا بعد استكمال الإجراءات اللازمة في غضون 30 يوما.

ومن المقرر أن ينتهي العمل بالبند في 18 أكتوبر 2025، وأعلنت الدول الأوروبية أنها ستفعّل الآلية إذا لم يتم التوصل إلى حل للبرنامج النووي الإيراني قبل ذلك التاريخ.

ووقعت إيران الاتفاق النووي عام 2015، مع الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن، الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا، إضافة إلى ألمانيا.

وفي 8 مايو 2018، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع طهران، من جانب واحد، وبدأت فرض عقوبات اقتصادية على إيران.

click here click here click here nawy nawy nawy