الزمان
الشباب والرياضة تعقد جلسة حوارية ضمن فعاليات اليوم الأول من قمة الشمول المالي والرقمي متى ينتهي تطبيق التوقيت الصيفي وبدء الشتوي لعام 2025؟ تحذير من مخاطر استخدام الأطفال لمنصة جيميني أيه.آي نوكيا وبولدين تطلقان شبكة لخدمات الجيل الخامس في أعمق منجم بفنلندا بغلاف غير تقليدي.. مجلة إيكونوميست: محاولة ترامب إسكات منتقديه ستفشل وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره الهندي هآرتس: الإدارة الأمريكية بلورت خطة لتعيين بلير لتسيير شئون غزة بأجواء احتفالية.. استقبال نجوم مهرجان الغردقة السينمائي على مارينا اليخوت وزير الشباب والرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان مجمع حمامات السباحة بمركز التنمية الشبابية بالشيخ زايد الأعلى للإعلام يبدأ إجراءات فحص شكوى الخطيب ضد مدحت شلبي وزير الخارجية يلتقي رئيس جمهورية صربيا على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي رئيس جمهورية صربيا على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزير الخارجية الأسبق: الخطاب المصري أصبح حادا لمواجهة مخطط التطهير العرقي لـ الفلسطينيين

قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إن القضية الفلسطينية تُعد «مكونًا رئيسيًا» في السياسة الخارجية المصرية، وركيزة أساسية في استراتيجيتها للحفاظ على أمنها القومي.

وأضاف، خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «الساعة السادسة» المذاع عبر فضائية الحياة مساء السبت، أن التحرك المصري المستمر لدعم غزة، واتصالات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع قادة العالم، وجولات وزير الخارجية، تحظى بإشادة عالمية وعربية وفلسطينية، معتبرًا أن هذا الدور يمثل «الأساس الذي سيُرسم عليه المستقبل» بعد وقف الحرب، مؤكدًا: «لا شيء سيتم في غزة إلا بالموافقة والإرادة المصرية».

وأيّد العرابي اللهجة «الحادة والعالية والواضحة» التي أصبح يتسم بها الخطاب الدبلوماسي المصري، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية «تتطلب أصواتًا حادة وعالية وواضحة».

وحذر من أن القضية الفلسطينية تدخل «مرحلة صعبة وخطيرة» في ظل هجمة غير مسبوقة لم تشهدها منذ عام 1948، تهدف إلى «التطهير العرقي وتجريف الأرض الفلسطينية من شعبها».

وردًا على تساؤل حول الحملات التي تشنها بعض الأصوات المحسوبة على جماعة الإخوان أو بعض عناصر حركة حماس ضد الدور المصري، وصف العرابي هذه التحركات بأنها «خطأ استراتيجي» وقعوا فيه وأدركوه لاحقًا.

وأوضح أن الأشخاص الذين شاركوا في الوقفات الاحتجاجية أمام السفارة المصرية في تل أبيب «وجوه معروفة وذات ارتباطات معلومة المصدر»، مستشهدًا بما وصفه بـ «السجن الدوّار» الذي تستخدمه إسرائيل لإضفاء «صبغة وطنية» على بعض الشخصيات لتتماشى لاحقًا مع سياساتها.

وأشار إلى أن هذه الحملات تتزامن مع «نوايا إسرائيلية ليس فقط لإجهاض فكرة الدولة الفلسطينية، بل لإجهاض الكيان الفلسطيني كشعب»، مؤكدًا أن مصر تقف أمام تلك المخططات كـ «حائط صد».

click here click here click here nawy nawy nawy