الزمان
الأرصاد تحذر من أمطار متفاوتة الشدة تضرب غرب البلاد .. تقترب من مدن القناة والقاهرة وزير الصحة ينفي وجود فيروس ماربورغ في مصر وانتشاره بين الاطفال حقيقة قدرة السلحفاة في البيت علي منع السحر وجلب الرزق .. عالم أزهري يُجيب محافظ الجيزة يعتمد الأحوزة العمرانية ”الكردون” لـ 83 قرية والتنسيق مع الجهات المعنية لاعتماد قيود الارتفاع وزير العدل ينعي الـ 4 قضاة بمحكمة ديروط ضحايا حادث سير على الطريق الصحراوي بعد بيان النيابة بشأن وفاة السباح يوسف محمد..قرار عاجل من وزير الرياضة أتفهم شعورك بالظلم.. نجم ليفربول يعلق على تصريحات محمد صلاح: أنت أعظم الأجنحة في تاريخ الدوري الإنجليزي الوزراء: أعمال تطوير حديقتي الحيوان والأورمان تجري بشكل شامل أسعار الأسماك اليوم الإثنين 8-12-2025.. الجمبري بكام أسعار الفاكهة اليوم الإثنين 8-12-2025 في الأسواق.. الموز بكام أسعار السجائر اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025.. قائمة كاملة وزير الصحة يترأس اجتماعًا لمتابعة مشروع «النيل» أول مركز محاكاة طبي للتميز والتعلم في مصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الهباش: الشعب الفلسطيني لن يُهجّر من أرضه رغم المخططات الإسرائيلية

قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، إن جوهر القضية الفلسطينية لا يتعلق بما تبقى من اتفاقيات أوسلو، بل يرتبط بوجود الشعب الفلسطيني نفسه الذي سيبقى رغم أنف الاحتلال وقادته المتطرفين.

وأضاف الهباش، في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الأربعاء، أن الشعب الفلسطيني يمثل الحقيقة التاريخية الراسخة التي سبقت وجود الاحتلال وستبقى بعد زواله، مؤكدًا أن قادة الاحتلال دخلوا التاريخ من «أقذر أبوابه»، بينما سيبقى الشعب الفلسطيني راسخًا على أرضه ومتمسكًا بحقوقه.

وأكد أن حجر الزاوية في الصمود الفلسطيني هو البقاء والتجذر في الأرض، والتشبث بالحقوق والمقدسات، في مواجهة محاولات الاحتلال لتنفيذ مخطط التهجير الجماعي لدفن القضية الفلسطينية.

وشدد على أن الخيار الاستراتيجي للقيادة الفلسطينية يتمثل في تعزيز صمود الشعب بكل الوسائل، والعمل على المسارات السياسية والدبلوماسية والقانونية والإعلامية، إلى جانب الحشد العربي والدولي، خاصة في ظل التقدم الذي بدأ يظهر من خلال اعترافات دولية بالدولة الفلسطينية.

وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني خاض نضاله على مدار أكثر من 100 عام باستخدام وسائل متعددة، بدءًا من الكفاح المسلح والانتفاضات، وصولاً إلى العمل السياسي والدبلوماسي.

وأوضح أن القيادة الفلسطينية لا تتقيد بخيار واحد، بل تختار الوسيلة الأنسب بحسب المرحلة، مع التأكيد على تقليل الخسائر البشرية قدر الإمكان.

وذكر أن القيادة الحالية، التي فجّرت الثورة المسلحة في ستينيات القرن الماضي، هي نفسها التي تقود اليوم العمل السياسي والقانوني والدبلوماسي، في دلالة على مرونة الرؤية الفلسطينية وثبات الهدف.

click here click here click here nawy nawy nawy