الزمان
كلب شرس يورّط الحضري وزوجته في محضر رسمي بمدينة العلمين النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم تشيد بالدور المصري في دعم غزة وتخفيف معاناة المدنيين وفاء عامر تخرج عن صمتها: ”الظلم ظلمات.. وما عملتش حاجة أتحاسب عليها” بدء تطبيق التوقيت الشتوي في غلق وفتح المحال والمقاهي بالقاهرة والمحافظات ”توكة شعر تشعل أزمة في مدرسة السعيدية: منع طالب من دخول الفصل يثير جدلاً واسعًا” وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الكويتي في نيويورك صرف رواتب المعلمين رسميًا بالزيادة الجديدة لشهر سبتمبر 2025 في هذا التاريخ وسط ترقب لمزيد من الاعترافات.. انطلاق المؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين في نيويورك اليوم طرح المرحلة الثانية من 400 ألف وحدة سكنية عبر «منصة مصر العقارية» مطلع أكتوبر المقبل مصر تدعو لتحرك دولي عاجل لوقف انتهاكات إسرائيل في غزة البحرين ترحب بإعلان المملكة المتحدة وكندا وأستراليا والبرتغال اعترافهم بالدولة الفلسطينية وزير الخارجية يلتقي بالمُفوض السامي للأمم المتحدة لشئُون اللاجئين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

”توكة شعر تشعل أزمة في مدرسة السعيدية: منع طالب من دخول الفصل يثير جدلاً واسعًا”

شهدت مدرسة السعيدية الثانوية بمحافظة الجيزة، في أول أيام العام الدراسي الجديد، واقعة أثارت ضجة واسعة بين الطلاب وأولياء الأمور، بعد منع أحد الطلاب من دخول المدرسة بسبب ربطه شعره بـ"توكة" وظهوره بشعر طويل، في قرار وصفه البعض بأنه "تعسفي"، بينما رآه آخرون "ضروريًا لحفظ الانضباط".

وبحسب شهود عيان، وصل الطالب إلى المدرسة صباح اليوم، ليتفاجأ بمنعه من الدخول من قِبل مسؤولي الأمن والإدارة، بدعوى أن مظهره لا يتوافق مع اللوائح الداخلية. وصرحت إدارة المدرسة بأن القرار يأتي ضمن تعليمات الحفاظ على "المظهر العام والانضباط المدرسي"، مشيرة إلى أن الشكل الخارجي للطالب يعكس صورة المؤسسة التعليمية.

الواقعة انتشرت بسرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأثارت موجة من الانقسام بين مؤيد ومعارض. حيث رأى فريق من المتابعين أن المدرسة تُطبّق القوانين بشكل سليم، بينما عبّر آخرون عن رفضهم لما وصفوه بـ"التركيز المبالغ فيه على المظهر بدلًا من الجوهر".

وأكد عدد من أولياء الأمور في تصريحات متفرقة، أن مثل هذه القرارات قد تؤثر سلبيًا على نفسية الطلاب، مطالبين وزارة التربية والتعليم بـ"مراجعة اللوائح" والتمييز بين الحرية الشخصية والانضباط المطلوب.

وفي انتظار رد رسمي من وزارة التربية والتعليم، تبقى الواقعة محل نقاش مجتمعي واسع، وسط تساؤلات حول حدود تدخل المدرسة في الشؤون الشخصية للطلاب، ومدى توازن العلاقة بين القواعد والانفتاح التربوي.

click here click here click here nawy nawy nawy