الزمان
المهندس طارق أبوحطب رئيسًا لمدينة أشمون وزير الداخلية يستقبل نظيره الزامبي ويوقعان مذكرة تفاهم في مكافحة الإرهاب لدراسه تجهيز بنك دم تجميعي... رئيس المؤسسه العلاجية في جوله تفقديه بمستشفي هليوبوليس وزير الشباب والرياضة يجتمع مع شركاء الحملة القومية «شارك.. الكلمة كلمتك» وزير التموين يتفقد عدداً من الأنشطة التموينية بالقاهرة لمتابعة توافر السلع وانتظام منظومة الدعم وزير قطاع الأعمال يستقبل وفدًا من شركة ”إندوراما” العالمية لبحث مجالات التعاون المشترك باستثمارات متوقعة 3.5 مليار دولار.. رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر وبولندا وزير البترول يتابع ميدانيًا انطلاق المسح السيزمي غرب أسيوط لجذب استثمارات جديدة وزير الصحة يعلن تشكيل اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وإصدار النظام الأساسي وزير الثقافة يلتقي مثقفي سوهاج لبحث آليات تطوير منظومة العمل الثقافي ارتفاع سعر الجنيه الذهب اليوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

التعليم تعلن انطلاق حملة «أنا ضد التنمر» بالتعاون مع منظمة اليونيسيف

أحمد خيري
أحمد خيري

صرح الإعلامي أحمد خيري المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بأنه في إطار توجيهات الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بمحاربة ظاهرة التنمر بين طلاب المدارس، والتي تعرف بالتنمر المدرسي، أو البلطجة، والتسلط، والترهيب، والاستئساد، والاستقواء، أسماء مختلفة لظاهرة سلبية بدأت تغزو مدارسنا بفعل تأثيرات العولمة والغزو الإعلامي الغربي، ونتيجة تغير كثير من العادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع المصري، وهذه الظاهرة تشكل خطورة شديدة، على سلوكيات أبنائنا داخل المدارس وخارجها، لذلك قامت يسرا علام مستشار الوزير للتسويق والترويج، بإطلاق حملة ( أنا ضد التنمر)، بالتعاون مع منظمة اليونيسيف، والمجلس القومي للطفولة والأمومة.

وأكدت علام على أنها تشكل خطورة علي أبنائنا في المدارس، وتُشير الدراسات العالمية، بأن ثمانية من طلاب المدارس الثانوية يغيبون يومًا واحدًا في الأسبوع على الأقل بسبب الخوف من الذهاب إلى المدرسة خوفا من التنمر. كما أضافت علام أن التنمر المدرسي يعرف بأنه أفعال سلبية متعمدة من جانب تلميذ أو أكثر لإلحاق الأذى بتلميذ آخر، تتم بصورة متكررة وطوال الوقت، ويمكن أن تكون هذه الأفعال السلبية بالكلمات مثل: التهديد، التوبيخ، الإغاظة والشتائم، كما يمكن أن تكون بالاحتكاك الجسدي كالضرب والدفع والركل، أو حتى بدون استخدام الكلمات أو التعرض الجسدي مثل التكشير بالوجه أو الإشارات غير اللائقة، بقصد وتعمد عزله من المجموعة أو رفض الاستجابة لرغبته، لذ وجب الاهتمام الجاد بعلاج هذه الظاهرة ومعرفة أسبابها، لحماية أبنائنا الطلاب بمساعدة معلميهم وأولياء أمورهم والمجتمع كله بكافة مؤسساته.

وأشارت علام إلى أن الحملة بدأت فعالياتها فعليًا على مواقع التواصل الاجتماعي، من يوم 29 أغسطس 2018، وسوف تتوالى الحملات التليفزيونية، واللافتات الخارجية بالشوارع والميادين بمناطق متنوعة، بداية من يوم 6 سبتمبر 2018.

click here click here click here nawy nawy nawy