الزمان
توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة العربية للتصنيع وشركة نورينكو الصينية للتصنيع المشترك في مجال الصناعات الدفاعية وزير الدولة للإنتاج الحربي يستقبل وزير الاقتصاد والصناعة البلغاري لبحث أوجه التعاون المشترك رئيس الوزراء يتابع إجراءات توفير الأسمدة في الأسواق وجهود حوكمة منظومة دعمها وزير البترول يبحث مع نظيره العمانى زيادة حجم أعمال الشركات المصرية في السوق العمانية وزير التعليم يبحث مع نائب رئيس هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA) سبل مواصلة التعاون في مشروع المدارس المصرية اليابانية توسّع صناعي مشترك: العربية للتصنيع تبرم حزمة اتفاقيات مع مجموعة أبوظبي للطيران خطوات التسجيل على منصة مصر الرقمية والخدمات المتاحة موعد امتحانات الثانوية العامة 2026 لطلاب النظام العام والمتفوقين والمكفوفين اجتماع مصري تركي رفيع بالقاهرة يهدف لرفع التجارة الثنائية إلى 15 مليار دولار بث مباشر لمباراة تونس وسوريا في كأس العرب 2025 كأس العرب 2025.. مصر بالزي الأساسي أمام الكويت الرئيس السيسي يهنئ منتخب مصر للكاراتيه ومنتخب السلاح على الإنجازات العالمية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

عضو جمعية رجال الأعمال: احتمالية حدوث الفقاعة العقارية غير واردة

المهندس سهل الدمراوي
المهندس سهل الدمراوي

قال المهندس سهل الدمراوي عضو جمعية رجال الأعمال المصريين، إن احتمالية حدوث الفقاعة العقارية بمصر غير واردة تماما في ظل الطريقة الحالية للاستثمار العقاري بمصر.

وأوضح الدمراوي أن لاحتمالية وقوع فقاعة وجود ثلاثة اضلاع، وهم المطور العقاري أو الشركة المالكة للوحدة، ومشتري للوحدة ويدفع ما لا يزيد عن عشرون في المائة من قيمة العقار، أما العنصر الثالث فهو البنك الممول في الشراء بنسبة لا تقل عن ثمانون في المائة من الثمن؛ وهذه العناصر غير موجودة فى السوق المصرى .

وأضاف أن هذا النظام معمول به في العديد من الدول؛ لكن ليس من ضمنها مصر، ويتم بيع الوحدات أكثر من مرة وزيادة السعر أكثر من ضعف قيمتها الحقيقية حتي يصل الأمر إلي عجز آخر مالك للوحدة عن سداد الاقساط المستحقة للبنك الممول، مما يضطر البنك لعرض الوحدة للبيع فلا يجد من يشتريها بآخر سعر تم تمويله وبذلك تحدث الفقاعة العقارية.

وأضاف الدمراوي أن هذا النظام يعتمد بشكل اساسي على التمويل البنكي نظرا لانخفاض الفائدة حيث تصل إلي 5 في المائة بحد أقصى، وهذا مايسمي بالتمويل العقاري، مستكملا أن نسبة الوحدات الممول شراؤها بالتمويل العقاري بمصر لا تتعدي في المائة من سوق العقارات.

وتابع: أن ضلع التمويل البنكي للعقارات شبهة منعدم كما أن سعر العقار لا زال أقل من المستويات العالمية بكثير وإن الطلب علي العقار بمصر طلب حقيقي للحاجة إليه فعلا والباقي للاستثمار والحفاظ علي مدخرات المصريين وبسعر عادل وطبيعي إلي حد كبير حتي بعد الزيادات الأخيرة وصل متوسط سعر المتر المسطح إلي عشرة آلاف جنيه وهو مرتفع بالقياس لدخل الفرد بمصر بل يوازي 500 دولار وهو منخفض جدا بالنسبة لمتوسط السعر العالمي الذي لايقل عن 2000 دولار للمتر المسطح للمباني السكنية.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy