أمين سر حركة فتح: مصر تسعى لتوفير كل أسباب الصمود والقوة لشعبنا في غزة التعليم تصدر بيانا بشأن تصحيح امتحانات الثانوية العامة المقالية الأرصاد محذرة من طقس الأيام المقبلة.. نشاط رياح ورمال تؤدي لتدهور الرؤية توافد جمهور الأهلي لحضور مباراة مازيمبي بايدن يرحب بالمشاركة في مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية بلينكن: اتفقنا مع الصين على استدامة الاتصال الدبلوماسي لإدارة العلاقات الثنائية بصورة مسئولة محافظ بني سويف يتابع انتظام العمل بسوق السيارات شرق النيل من خلال التقرير الميداني لمنظومة العمل محافظ قنا يعلن الطوارئ وغلق الطرق السريعه لحين استقرار الأحوال الجوية وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية محافظ المنيا يوجه بمتابعة الالتزام بمواعيد العمل الصيفية بدءا من اليوم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

«مواطنون ضد الغلاء» ترفض حملة مقاطعة الفراخ «خليها تكاكي»

محمود العسقلانى رئيس جمعية مواطنون ضد الغلاء
محمود العسقلانى رئيس جمعية مواطنون ضد الغلاء

تعلن جمعية مواطنون ضد الغلاء رفضها الكامل لحملة المقاطعة للفراخ ( خليها تكاكى) وتؤكد الجمعية بأن سلاح المقاطعة صار في ظل نشاط المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي سلاح بالغ الخطورة والتأثير فى السوق وهو سلاح ذو حدين من الممكن ان يترك أثره العقابى علي السوق ولكنه بالمثل من الممكن أن يؤثر علي المستهلكين.

وقال محمود العسقلانى رئيس جمعية مواطنون ضد الغلاء إن مجال المزارع الداجنة فى مصر يعمل به ملايين من المصريين الذين سيتأثرون من حملة المقاطعة خاصة وأن تكدس قطيع الدواجن بالملايين فى المزارع وإحداث خلل فى التوازن الكمى بالمزارع ربما يؤدى إلى نفوق القطيع وهلاك الدواجن نتيجة التكدس الناتج عن ركود السلعة بسبب حملة المقاطعة ويؤدى إلى خسائر فادحة وينتهى بتخريب هذه الصناعة المتوطنة فى مصر ما ينتهى بنا إلى إستيراد الدواجن من الخارج بالكامل وما يستتبع ذلك من تسريح للعمال والضغط على العملة الصعبو، وهو ما يستدعى التحاور مع منتجى الدواجن وليس مقاطعتهم والوصول لسعر عادل لا يؤذى هذه الصناعة ويحافظ على حقوق المستهلكين.

وحذر العسقلاني من استسهال إطلاق حملات المقاطعة وركوب التريند علي السوشيل ميديا والسعى للظهور الإعلامى على حساب المستهلكين وتخريب السوق.