الزمان
السفير المصري يلتقي نائب الرئيس الجامبي وزير الشباب والرياضة: أكتوبر 2025 أداء متميز ومستدام نائب وزير الخارجية والهجرة يقوم بزيارة عمل إلى قبرص بالتعاون مع اليونيسف .. قافلة ”الشباب والمناخ” تصل إلى حي الأسمرات ”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” يُشارك في فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للسكان وزيرا الخارجية المصري والتركي يشاركان في اجتماع مجموعة التخطيط المشتركة بأنقرة وزير الصحة يستقبل وزيرة صحة البحرين لبحث ملفات التعاون المشترك وزير الصحة والسكان يلتقي الأمين العام للجنة الوزارية لـ”الصحة في جميع السياسات” بالمملكة العربية السعودية ”الشباب والرياضة ” تواصل فعاليات برنامج ”رؤية شبابية لمجابهة التطرف” بالتعاون مع مشيخة الأزهر الشريف وزير الشباب والرياضة يلتقي شباب الدراجات النارية والسيارات الرياضية تمهيدًا لجولة بسيناء وزارة الشباب والرياضة: انطلاق فعاليات المحطة الثانية من المشروع القومي ”يوم الوحدة والدمج الجامعي” بجامعة الفيوم الرقابة المالية تحتفظ بعضوية اللجنة التنفيذية للمنظمة الدولية لمراقبي المعاشات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

علي جمعة يوصي في بداية العام الهجري الجديد بترديد تلك الكلمات

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إننا في بداية عام هجري جديد، لابد علينا من أن نعايش الذكر.

وأوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن من ذلك ما نذكره مرارا وتكرار وسنظل على ذلك إلى ما شاء الله الكلمات العشر الطيبات: «سبحان الله ،الحمد لله ،لا إله إلا الله ،الله أكبر ،لا حول ولا قوة إلا بالله ، استغفر الله ، توكلت على الله، إنا لله وإنا إليه راجعون ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله».

وأضاف أن هذا برنامج صالح لأن تطبقه من ذلك اليوم الجديد في الشهر الجديد في العام الجديد ،فيجب أن تعيش هذه العشر وأن تتدبر فيها وأن تعلم أن استغفارك إنما هو هجرة، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد الفتح يقول: «لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية» ويقول -صلى الله عليه وسلم- : «من هاجر في سبيل الله ولو شبرًا من الأرض».

وتابع: فالهجرة انتقال من حال ردي إلى حال مرضي، فإذا كانت الهجرة كذلك فهاجر وسِح في ذكر الله ، وتعلم انخلاعك من الذنب وهجرتك إلى الله سبحانه تعالى ، توكل على الله لا بالكلام ولا بالألفاظ بل بالمعيشة في التوكل على الله ومن توكل على الله كفاه ،من جعل ربه حسيبه فإنه لا ينظر إلى دنيا من حوله ولا يعتمد على أشخاص هم أحوج الناس إلى غيرهم؛ فكل الناس يحتاج إلى ربه وهم لا يملكون شيًئا من أمر أنفسهم فكيف يملكون لك نفعًا أو ضرا أو حياةً أو موتا أو رزقًا أو غير ذلك من المبتغى؟!.

وأشار إلى أنه ينبغي عليك أن تعيش في هذا البرنامج ،ويتحول كلامك وفعلك إلى حياة تشعر بقلبك فيها حال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع ربه وما أراد أن يبلّغنا إياه؛ فإذ بينابيع الحكمة تتفجر من قلبك، وإذ بالحجب تتساقط عن عقلك وفؤادك حجابًا بعد حجاب، وإذ بك تقرأ القرآن قراءةً جديدة ،وتسمع أحاديث سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسماع جديد مختلف عن ذلك الذي تعودته من قبل أن تدرك بعض حاله صلى الله عليه وآله وسلم مع ربه، عيشوا سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

click here click here click here nawy nawy nawy