الزمان
وزير السياحة: حفل افتتاح المتحف المصري الكبير حمل 3 رسائل.. وكلمة الرئيس السيسي أجملت وأوفت بلديات غزة: المساعدات غير كافية والوضع الإنساني يزداد سوءا عمرو أديب لمنتقدي حفل افتتاح المتحف المصري الكبير: إحنا زي معازيم الفرح.. ناكل ونتنقور أحمد صالح: عبد الرؤوف تفوق على فيريرا.. والرمادي كان يستحق الاستمرار مدير تصوير حفل افتتاح المتحف الكبير: 5 آلاف درون شاركت في العرض.. وفريق العمل ضم 6 آلاف شخص وزير السياحة: 3 ملايين سائح إضافي هذا العام.. وسنتجاوز 18 مليونا بنهاية العام الرئيس التنفيذي للمتحف المصري الكبير: لا تسألوا كم صرفنا.. فالمردود الثقافي عظيم محافظ مطروح يوجّه بالإسراع في تقنين الأراضي والتصالح بالسلوم وتحسين الخدمات للمواطنين زلزال قوي يضرب شمال أفغانستان الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو: إسرائيل تكرر ما فعله النازيون.. ولكن هذه المرة ضد الفلسطينيين ملك بلجيكا يزور منطقتي سقارة وأبوصير بعد افتتاح المتحف المصري الكبير وزير السياحة عن شائعة حجز «جايكا» على إيرادات المتحف الكبير: حزين للرد على كلام فاضي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

خبير: الاحتلال الإسرائيلي لديها تاريخ حافل من الانتهاكات البيئية

أرشيفية
أرشيفية

قال الدكتور عبدالرحمن التميمي، مدير مجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين، إن الممارسات الإسرائيلية التي تضر بالبيئة في منطقة البحر الميت ليست جديدة، مشيرا إلى أنها تتجدد باستمرار ضمن اطار منهجي ومتكامل، ومن بينها التي بدأت في أوائل الستينيات عندما قامت إسرائيل بتحويل نهر الأردن عبر الناقل القطري الإسرائيلي من جنوب بحيرة طبرية حتى شمال النقب.

وأضاف التميمي خلال لقاء له على قناة الغد، أن هناك عدد كبير من الآبار العميقة على السفوح الشرقية لجنوب الخليل والقدس التي حفرها الاحتلال، مؤكداً أن تلك الآبار تؤثر على تسرب المياه الجوفية بتجاه البحر الميت، متابعاً أن إسرائيل لديها تاريخ حافل في الانتهاكات البيئية، ففي الوقت الذي يسعى فيه العالم لإقامة بحيرات صناعية نجد أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي جففت بحيرة الحولة في أوائل الخمسينيات، والآن جاء دور البحر الميت.

وأوضح التميمي أن إسرائيل تمنع الفلسطينيين من استغلال البحر الميت أو حتى رؤيته، إذ لا يسمح للفلسطينيين بدخول منطقة البحر الميت إلا ضمن ترتيبات معينة، مؤكداً أن ليست معنية لا بالقيمة الطبيعية أو البيئية أو بالدينية للبحر الميت، وغير معنية بجفافه، وفي خلال 35 عام سيكون البحر الميت بحيرة جافة بفعل تلك الممارسات الإسرائيلية.

ورأى التميمي أنه يمكن بالفعل إنقاذ البحر الميت، وذلك من خلال إعادة إنسياب نهر الأردن بشكله الطبيعي، خاصة أن إسرائيل لم تعد في حاجة إلى تلك المياه العذبة كما كانت سابقاً، وسيكون لديها 2022 فائضاً من المياه بسبب محطات التحلية المنتشرة في أرجاءها، متابعاً أنه يجب أيضا تخفيف ضغط السحب من الأبار العميقة الموجودة على السفوح الشرقية للقدس والخليل، مؤكداً أن الحلول الفنية موجودة إلا أن الإرادة السياسية الإسرائيلية تريد أن ترى تلك المنطقة جافة حتى لا يصبح الفلسطينيين شريكاً في تلك المنطقة.

click here click here click here nawy nawy nawy