أمريكا وكندا وبريطانيا تفرض عقوبات جديدة على إيران بإدارة كيان تعليمى وهمى بقصد النصب والإحتيال على المواطنين) الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة الصين تستدعي سفير ألمانيا بعد اعتقالات بتهمة التجسس لصالح بكين المجلس الأعلى للثقافة ينظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحق المؤلف محافظ مطروح يطمئن على صحة وكيل وزارة الأوقاف عقب تعرضه لحادث سير د.عادل عبد العظيم يتفقد محطة بحوث الإسماعيلية لمتابعة العمل وبرنامج الخضر ورفع كفاءة الأصول المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية الأهلي يخسر أمام الترجى 21-25 في نصف نهائي الكؤوس الأفريقية لليد النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد على رمالها مطامع الحالمين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

«قسد»: ترامب لا يعارض صفقة بيننا.. ودمشق وروسيا طرف ضامن فيها

كشفت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) ذات الغالبية الكردية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يعارض الاتفاق الذي أبرمته مؤخرا مع حكومة دمشق لحماية البلاد من الهجوم التركي.

 

وقال مظلوم كوباني، القائد العام لـ"قوات سوريا الديمقراطية" المعروفة اختصارا بـ"قسد"، أمس الأربعاء، إنه أجرى مكالمة هاتفية مع ترامب ولم يعترض الأخير على الاتفاق المبرم مع دمشق، وذلك وفقا لقناة "روناهي" الناطقة باللغة الكردية، مؤكدا أن روسيا ستكون طرفا ضامنا في الاتفاق، مبديا قناعته بأن الصفقة "ستمهد الطريق أمام حل سياسي يمكن أن يضمن حقوق الأكراد في سوريا".

وذكر كوباني أن الصفقة المبرمة مع دمشق تقضي بانتشار قوات الحكومة السورية في أنحاء منطقة الحدود الشمالية الشرقية مع تركيا، نافيا التقارير التي تحدثت عن تسليم "قسد" السيطرة على مناطقها للجيش السوري.

وأشار كوباني إلى أن "قسد" تركز اهتمامها الآن على صد الهجوم التركي، موضحا أن الأولوية بالنسبة للقوات ذات الغالبية الكردية "لا تكمن الآن في محاربة تنظيم "داعش" بل في حماية شعبنا ومنطقتنا".

الجدير بالذكر أن البيت الأبيض طالت في الآونة الأخيرة انتقادات شديدة اللهجة عقب قرار ترامب بانسحاب القوات الأمريكية من منطقة العملية التركية، ما رأى فيه كثيرون خيانة للأكراد، غير أن الرئيس الأمريكي نفسه يبرر هذه الخطوة بالإصرار على أن الولايات المتحدة ليست مسؤولة عن حماية المقاتلين الأكراد الذين تعتبرهم أنقرة تنظيما إرهابيا.