الزمان
المهندس طارق أبوحطب رئيسًا لمدينة أشمون وزير الداخلية يستقبل نظيره الزامبي ويوقعان مذكرة تفاهم في مكافحة الإرهاب لدراسه تجهيز بنك دم تجميعي... رئيس المؤسسه العلاجية في جوله تفقديه بمستشفي هليوبوليس وزير الشباب والرياضة يجتمع مع شركاء الحملة القومية «شارك.. الكلمة كلمتك» وزير التموين يتفقد عدداً من الأنشطة التموينية بالقاهرة لمتابعة توافر السلع وانتظام منظومة الدعم وزير قطاع الأعمال يستقبل وفدًا من شركة ”إندوراما” العالمية لبحث مجالات التعاون المشترك باستثمارات متوقعة 3.5 مليار دولار.. رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر وبولندا وزير البترول يتابع ميدانيًا انطلاق المسح السيزمي غرب أسيوط لجذب استثمارات جديدة وزير الصحة يعلن تشكيل اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وإصدار النظام الأساسي وزير الثقافة يلتقي مثقفي سوهاج لبحث آليات تطوير منظومة العمل الثقافي ارتفاع سعر الجنيه الذهب اليوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

«قسد»: ترامب لا يعارض صفقة بيننا.. ودمشق وروسيا طرف ضامن فيها

كشفت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) ذات الغالبية الكردية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يعارض الاتفاق الذي أبرمته مؤخرا مع حكومة دمشق لحماية البلاد من الهجوم التركي.

 

وقال مظلوم كوباني، القائد العام لـ"قوات سوريا الديمقراطية" المعروفة اختصارا بـ"قسد"، أمس الأربعاء، إنه أجرى مكالمة هاتفية مع ترامب ولم يعترض الأخير على الاتفاق المبرم مع دمشق، وذلك وفقا لقناة "روناهي" الناطقة باللغة الكردية، مؤكدا أن روسيا ستكون طرفا ضامنا في الاتفاق، مبديا قناعته بأن الصفقة "ستمهد الطريق أمام حل سياسي يمكن أن يضمن حقوق الأكراد في سوريا".

وذكر كوباني أن الصفقة المبرمة مع دمشق تقضي بانتشار قوات الحكومة السورية في أنحاء منطقة الحدود الشمالية الشرقية مع تركيا، نافيا التقارير التي تحدثت عن تسليم "قسد" السيطرة على مناطقها للجيش السوري.

وأشار كوباني إلى أن "قسد" تركز اهتمامها الآن على صد الهجوم التركي، موضحا أن الأولوية بالنسبة للقوات ذات الغالبية الكردية "لا تكمن الآن في محاربة تنظيم "داعش" بل في حماية شعبنا ومنطقتنا".

الجدير بالذكر أن البيت الأبيض طالت في الآونة الأخيرة انتقادات شديدة اللهجة عقب قرار ترامب بانسحاب القوات الأمريكية من منطقة العملية التركية، ما رأى فيه كثيرون خيانة للأكراد، غير أن الرئيس الأمريكي نفسه يبرر هذه الخطوة بالإصرار على أن الولايات المتحدة ليست مسؤولة عن حماية المقاتلين الأكراد الذين تعتبرهم أنقرة تنظيما إرهابيا.

click here click here click here nawy nawy nawy