الزمان
النقل تناشد المواطنين بعدم إقامة معابر غير شرعية على قضبان السكك الحديدية اليوم.. انطلاق البرنامج التدريبي لإعداد جيل جديد من الإعلاميين للأشخاص ذوي الإعاقة السفارة العراقية بالقاهرة تشيد بمؤسسة الكريم لتجارة وتصنيع الأخشاب الفيومي: شراكة مصر والاتحاد الأوروبي ترتقي لمستوى استراتيجي وتدعم مركزية البلاد الصناعية واللوجستية شركة “GSK” تطرح ”چمبرلي“ علاج مناعي حديث لأورام بطانة الرحم في مصر الموانىء البرية والجافة: لميناء أكتوبر الجاف دور بارز وهام في حركة الواردات والصادرات مواعيد امتحانات نصف العام الدراسي 2025-2026 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية خطوات ورابط إضافة المواليد على بطاقات التموين.. الشروط وطريقة تحديث البيانات أرتفاع مفاجيء في اسعار الذهب منتصف تعاملات اليوم الجمعة 5 ديسمبر وسعر عيار 21 وزارة الداخلية تُنظم فاعليات لدعم ذوي الهمم علي مستوي الجمهورية الدارك ويب.. العالم المظلم الذي يهدد أمن المجتمعات تقلبات مرتقبة في أسعار السكر عالميًا بسبب البرازيل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

«ألو يا همبكة».. في ذكرى وفاة توفيق الدقن.. دخل مجال الفن بسبب هذه الفنانة

تمر اليوم 26 نوفمبر ، ذكرى وفاة الفنان توفيق الدقن، الذي ولد في 3 مايو من عام 1924.

ويعد الدقن أحد أبرز الفنانين الذين قدموا ادوار الشر في السينما المصرية، وصاحب أشهر الايفهات منها "أحلى من الشرف مفيش.. ألو يا همبكة.. يا أه يا أه"، وعلى الرغم من تلك المكانة والمشوار الثري، إلا أنه لم يحظ بالتكريم المناسب.


حظى مشواره الفني الثري بقصة كفاح فيها تحد وارادة واصرار فقد أسس مدرسة فنية منفردة في ابداعاتها، وخلق لنفسه أسلوبا خاصا بذاته، فعلي الرغم من ظهوره مع عمالقة الفن امثال زكي رستم وفريد شوقي ومحمود المليجي، إلا أنه لم يقلد أحدا ونهج لنفسه نهجا خاصا به.

 

التحق بمجال الفن بالصدفة، حين رشحته الفنانة روحية خالد لتجسد احد الادوار بعدما اصيب الفنان الاساسي؛ ليقوم الدقن بحفظ الدور وتجسيده بنجاح وتألق، الامر الذي جعله يقرر أن يصقل موهبته عن طريق الالتحاق بالمعهد العالي للتمثيل.

 

لم تنل تلك الخطوة ترحيبا من والده، الذي كان يتمني ان يكون نجله أزهريا، وبالتالي أقدم عليها دون ان يخبره، لكن جاء له الدعم والمساندة من والدته، التي كانت ترسل له الأموال في "أرغفة الخبز"، حتى لا يعلم والده بهذا الامر، وأعلنت موافقتها على اتجاهه إلى التمثيل شريطة ان يصبح مثل محمود المليجي، وكبر هذا الحلم في داخله وصار واقعا وحقيقة ملموسة، وأصبح "المليجي" زميلا بل وصديقا له منذ أول تعاون فني بينهما في فيلم "أموال اليتامي"

click here click here click here nawy nawy nawy