الزمان
وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تلتقى رئيس مجموعة فيكا الفرنسية هيئة الدواء المصرية تبحث مع ممثلي الصيدليات تعزيز ضوابط صرف الأدوية المخدرة ياسمين فؤاد تفوز بجائزة صندوق نوبل للاستدامة الاحتفال بمرور ١٠ سنوات على افتتاح مكتب المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية في القاهرة المؤسسة العلاجية تستأنف اجتماعات مجلس الإدارة لمناقشة ملفات تطوير الرعاية الصحية والتحول الرقمي ورشة عمل دولية متقدمة في مناظير الجهاز الهضمي والذكاء الاصطناعي بمستشفى أحمد ماهر التعليمي ”العلوم الصحية” تطالب بالاستفادة من خبرات مراقبي الأغذية الممتدة ل 80 عاما هيئة الدواء تبحث مع جلاسكو سميث كلاين تعزيز الشراكة ودعم توافر المستحضرات الدوائية الحيوية بالسوق المصري السمدوني: ربط قناة السويس بميناء جوادر في باكستان يفتح ممرًا لوجستيًا جديدًا بين آسيا الوسطى وإفريقيا عبر مصر مجلس الوزراء يوافق على استثمار 15 قطعة أرض مملوكة لسكك حديد مصر الزراعة تنفذ 177 قافلة بيطرية مجانية في 172 قرية خلال شهر نوفمبر الطيران المدني: بدء إجراءات مشروع الشراكة مع القطاع الخاص لإدارة وتشغيل وتطوير مطار الغردقة الدولي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

«ألو يا همبكة».. في ذكرى وفاة توفيق الدقن.. دخل مجال الفن بسبب هذه الفنانة

تمر اليوم 26 نوفمبر ، ذكرى وفاة الفنان توفيق الدقن، الذي ولد في 3 مايو من عام 1924.

ويعد الدقن أحد أبرز الفنانين الذين قدموا ادوار الشر في السينما المصرية، وصاحب أشهر الايفهات منها "أحلى من الشرف مفيش.. ألو يا همبكة.. يا أه يا أه"، وعلى الرغم من تلك المكانة والمشوار الثري، إلا أنه لم يحظ بالتكريم المناسب.


حظى مشواره الفني الثري بقصة كفاح فيها تحد وارادة واصرار فقد أسس مدرسة فنية منفردة في ابداعاتها، وخلق لنفسه أسلوبا خاصا بذاته، فعلي الرغم من ظهوره مع عمالقة الفن امثال زكي رستم وفريد شوقي ومحمود المليجي، إلا أنه لم يقلد أحدا ونهج لنفسه نهجا خاصا به.

 

التحق بمجال الفن بالصدفة، حين رشحته الفنانة روحية خالد لتجسد احد الادوار بعدما اصيب الفنان الاساسي؛ ليقوم الدقن بحفظ الدور وتجسيده بنجاح وتألق، الامر الذي جعله يقرر أن يصقل موهبته عن طريق الالتحاق بالمعهد العالي للتمثيل.

 

لم تنل تلك الخطوة ترحيبا من والده، الذي كان يتمني ان يكون نجله أزهريا، وبالتالي أقدم عليها دون ان يخبره، لكن جاء له الدعم والمساندة من والدته، التي كانت ترسل له الأموال في "أرغفة الخبز"، حتى لا يعلم والده بهذا الامر، وأعلنت موافقتها على اتجاهه إلى التمثيل شريطة ان يصبح مثل محمود المليجي، وكبر هذا الحلم في داخله وصار واقعا وحقيقة ملموسة، وأصبح "المليجي" زميلا بل وصديقا له منذ أول تعاون فني بينهما في فيلم "أموال اليتامي"

click here click here click here nawy nawy nawy