الزمان
مدرب فلسطين: اللاعبون أبطال وتعادلنا مع مع منتخب من أكبر منتخبات أفريقيا باكستان توافق على فتح معبرين حدوديين مع أفغانستان أمام المساعدات الأممية مصرع شخص وإصابة 11 آخرين في حادث تصادم بزراعي المنيا بعد مباراة مثيرة.. فلسطين تتعادل مع تونس بهدفين في كأس العرب جيش الاحتلال يقول إنه استهدف مواقع لحزب الله جنوب لبنان طبيب الأهلي: برنامج علاجي مكثف لكريم فؤاد بعد إصابته في كأس العرب مطروح: المشاركة في معرض المنتجات التراثية المقام على هامش فعاليات مؤتمر COP24 أوقاف الوادي الجديد تنظم ندوات توعوية حول توقير كبار السن وإكرامهم ضمن مبادرة «صحح مفاهيمك» عراقجي يدعوه نظيره اللبناني لزيارة طهران لمناقشة العلاقات الثنائية فان دايك: وضع صلاح على مقاعد البدلاء رسالة تحذير لجميع اللاعبين الصحة: الطب الوقائي يفوز بالمركز الأول كأفضل مبادرة عربية لتطوير القطاع الحكومي بجائزة التميز الحكومي ألمانيا تنقل مقاتلات طراز يوروفايتر إلى بولندا لحماية الجناح الشرقي للناتو
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

«ألو يا همبكة».. في ذكرى وفاة توفيق الدقن.. دخل مجال الفن بسبب هذه الفنانة

تمر اليوم 26 نوفمبر ، ذكرى وفاة الفنان توفيق الدقن، الذي ولد في 3 مايو من عام 1924.

ويعد الدقن أحد أبرز الفنانين الذين قدموا ادوار الشر في السينما المصرية، وصاحب أشهر الايفهات منها "أحلى من الشرف مفيش.. ألو يا همبكة.. يا أه يا أه"، وعلى الرغم من تلك المكانة والمشوار الثري، إلا أنه لم يحظ بالتكريم المناسب.


حظى مشواره الفني الثري بقصة كفاح فيها تحد وارادة واصرار فقد أسس مدرسة فنية منفردة في ابداعاتها، وخلق لنفسه أسلوبا خاصا بذاته، فعلي الرغم من ظهوره مع عمالقة الفن امثال زكي رستم وفريد شوقي ومحمود المليجي، إلا أنه لم يقلد أحدا ونهج لنفسه نهجا خاصا به.

 

التحق بمجال الفن بالصدفة، حين رشحته الفنانة روحية خالد لتجسد احد الادوار بعدما اصيب الفنان الاساسي؛ ليقوم الدقن بحفظ الدور وتجسيده بنجاح وتألق، الامر الذي جعله يقرر أن يصقل موهبته عن طريق الالتحاق بالمعهد العالي للتمثيل.

 

لم تنل تلك الخطوة ترحيبا من والده، الذي كان يتمني ان يكون نجله أزهريا، وبالتالي أقدم عليها دون ان يخبره، لكن جاء له الدعم والمساندة من والدته، التي كانت ترسل له الأموال في "أرغفة الخبز"، حتى لا يعلم والده بهذا الامر، وأعلنت موافقتها على اتجاهه إلى التمثيل شريطة ان يصبح مثل محمود المليجي، وكبر هذا الحلم في داخله وصار واقعا وحقيقة ملموسة، وأصبح "المليجي" زميلا بل وصديقا له منذ أول تعاون فني بينهما في فيلم "أموال اليتامي"

click here click here click here nawy nawy nawy