الزمان
خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

بعد ذعر كورونا.. تعرف على مصير محطة الضبعة النووية

منطقة الضبعة
منطقة الضبعة

أعلن الدكتور أيمن حمزة المتحدث الرسمي لوزارة الكهرباء والطاقة، عن الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها الوزارة اتجاه الخبراء الروس التابعين لشركة روس أتوم الروسية المسئولة عن بناء محطة الضبعة، مشيرًا إلى أنهم متواجدون بمصر يمارسون عملهم بشكل طبيعى بمحافظة مرسى مطروح.

وأوضح أن الوزارة حريصة على الالتزام بجميع الإجراءات اللازمة للوقاية من انتشار فيروس كورونا بين العاملين بالقطاع، منوهًا إلى أن الخبراء الروس المتواجدون بأرض الضبعة أوغيرهم من الخبراء الأجانب على مستوى جميع المواقع التابعة لوزارة الكهرباء سيتم تطبيق الكشف الطبى عليهم كل ٤٨ ساعة، ومن يخالطهم من المصريين بهذه المواقع للتأكد من عدم حملهم لفيروس كورونا المستجد.


جدير بالذكر أن مصر تقف على أبواب مرحلة جديدة بتوقيع عقد إنشاء المحطة النووية، حيث تعد أول محطة سلمية للطاقة النووية لتوليد الكهرباء بمنطقة الضبعة بمحافظة مطروح.
وتستهدف المحطة تنويع مزيـج الطاقـة الحالي والـذي يعتمـد علـى نسـبة تصـل إلى 96٪ مـن الغـاز الطبيعـي والمنتجات البترولية، بحيـث يـؤدي إلى خفض الاعتماد على هذه المصادر والتحـول إلى الطاقـة المتجددة مـن المصادر النوويـة.

click here click here click here nawy nawy nawy