مبابي يتخلف عن حافلة باريس سان جيرمان بسبب «اختبار المنشطات» في لقاء دورتموند ضبط 2250 كجم أسماك مجمدة وكمية من اللحوم المفرومة والكبده غير صالحة للاستهلاك الآدمي بالبحيرة وزير الزراعة يلتقى مع المدير التنفيذي للمجلس الدولى للتمور لبحث التعاون المشترك الرئيس السيسي: مواصلة أقصى جهد للحد من التضخم ومواجهة ارتفاع الأسعار في عيدهم.. توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي لدعم عمال مصر الرئيس السيسي يوجه الحكومة بتخصيص 5 مليارات جنيه لصندوق إعانات الطوارئ للعمال الرئيس السيسي يوجه بسرعة الانتهاء من قانون العمل الرئيس السيسي: تحية إجلال وتقدير لكل يد مصر تزرع الأمل لأجل مصر الحديثة تراجع مؤشرات البورصة بمستهل تعاملات جلسة نهاية الأسبوع وزير العمل: نتعهد بمواصلة العمل لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة وزير العمل: صرف 2.2 مليار جنيه إعانات للعمال من صندوق الطوارئ منذ تأسيسه 2002 الرئيس السيسي يحتفل مع العمال من مجمع هاير الصناعي في العاشر من رمضان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

انغلاق أكبر ثقب بالأوزون فوق القطب الشمالي

أعلنت خدمة كوبرنيكوس لرصد الغلاف الجوى أن أكبر ثقب لوحظ فى طبقة الأوزون فوق القطب الشمالى قد أغلق، إذ اكتشف العلماء علامات تشكله في أواخر مارس، ويعتقد أنه كان نتيجة درجات الحرارة المنخفضة في القطب الشمالي.

وتحمى طبقة الأوزون الأرض من معظم أشعة الشمس فوق البنفسجية، التى تعد سببا رئيسيا لسرطان الجلد، وكان من الممكن أن يشكل هذا الثقب تهديدًا مباشرًا للبشر لو انتقل جنوبًا إلى مناطق مأهولة بالسكان، لكن يوم الخميس (23 أبريل)، أعلنت كوبرنيكوس - برنامج الاتحاد الأوروبى لمراقبة الأرض - أن الثقب قد تم إغلاقه الآن.

ولا علاقة للإغلاق بالحد من التلوث الناجم عن عمليات الإغلاق بجزء كبير من العالم بسبب COVID-19، بدلاً من ذلك، يعود الأمر إلى الدوامة القطبية، والتيارات العالية الارتفاع التى تجلب عادةً الهواء البارد إلى المناطق القطبية، مما أعطى منطقة القطب الشمالى موجة حرارية نسبية، مع درجات حرارة تصل إلى 20 درجة مئوية أعلى من المعتاد فى هذا الوقت من العام.

وقال عالم كوبرنيكوس Antje Inness "من غير المعتاد أن يحدث مثل هذا الاستنفاد القوى للأوزون فى نصف الكرة الشمالى، لكن الدوامة القطبية لهذا العام كانت قوية ومستمرة بشكل استثنائى، وكانت درجات الحرارة منخفضة بما يكفى للسماح بتكوين السحب الستراتوسفيرية لعدة أشهر.

ويوجد ثقب الأوزون الأكثر شهرة فوق القطب الجنوبى ويحدث خلال الربيع الأسترالى (من يوليو إلى سبتمبر) عندما يكون الستراتوسفير أكثر برودة بشكل طبيعي، بشكل عام ، لا تحدث ظروف تدمير الأوزون على هذا النطاق فى القطب الشمالى، لكن هذا العام، تسببت الدوامة القطبية القوية والمستقرة فى تركيز المزيد من المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون أكثر من المعتاد، والتى أضافت إلى البرد القارس خلقت الظروف لهذا الثقب غير المسبوق.

وكانت المرة الأولى التى لوحظ فيها ثقب للأوزون فى القطب الشمالى فى عام 2011، لكنه كان أصغر وكان خلال شهر يناير.