الزمان
ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبي جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي ضبط المدير المسئول عن مطبعة بدون ترخيص بالقاهرة في ملتقى السلامة والصحة المهنية.. محافظ أسيوط يؤكد: بيئة العمل الآمنة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة في لقاء جماهيري بالغنايم.. محافظ أسيوط يطلق حزمة قرارات لتحسين مستوى لخدمات وتحقيق التنمية محافظ أسيوط يتفقد أعمال تطوير شارع التحكم المركزي ويوجه بإنشاء منافذ بيع منظمة للمواطنين الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدي الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم ضبط 362 قضية مخدرات و157 سلاحا ناريا وتنفيذ 84469 حكما قضائيا متنوعا يمين فى أول شمال» كامل العدد في أول لياليه على مسرح السلام ترامب يصرح للمرة الأولى: أمريكا مولت سد النهضة بطريقة غبية د. سويلم يبحث مع الجامعة الأمريكية التعاون في تحلية المياه للإنتاج الكثيف للغذاء إسرائيل: 15 طائرة مقاتلة شاركت في الموجة الأخيرة من الغارات على إيران بوتين: أتفق مع تقييم أوبك بشأن الطلب المرتفع على النفط
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

ما هى «مناعة القطيع»؟ وما الذى أثارته من جدل حول العالم؟

مناعة القطيع
مناعة القطيع

عرضت قناة "العربية"، تقريرا عن نظرية مناعة القطيع التي لجأت إليها بعض دول العالم، ولجأت أغلب دول العالم إلى فرض إجراءات "التباعد الاجتماعي" على مواطنيها، لأجل كبح انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) الذي ظهر في الصين أواخر العام الماضي، وأصاب أكثر من مليوني ونصف المليون شخص حتى الآن.

لكن دولا أخرى محدودة في العالم، راهنت على المناعة الجماعية أو ما يعرف بـ"مناعة القطيع"، لأجل التصدي للوباء، رغم أن هذه الاستراتيجية تثيرُ جدلا كبيرا في الأوساط الطبية والسياسية.

وتقومُ سياسة القطيع على مبدأ السماح للناس بارتياد الأماكن العامة والتفاعل فيما بينهم، من دون إغلاق المحلات التجارية أو المتنزهات والشواطئ، أي أن السلطات تسمحُ بانتشار العدوى على نطاق معين، والهدف من هذه الاستراتيجية هو أن يصاب الناس ويتعافوا حتى يكتسبوا مناعة ذاتية، على نحو تلقائي، لاسيما أن الفيروس ليس فتاكا بشكل كبير، لأن نسبة كبيرة من المصابين لا يشعرون بأي أعراض.

وموازاة مع ذلك، تقوم السلطات باتخاذ إجراءات لحماية الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا ومضاعفاته مثل كبار السن ومن يعانون الأمراض المزمنة، وحثت منظمة الصحة العالمية على إجراء التباعد الاجتماعي، نظرا إلى عدم وجود لقاح، فيما تعكف هيئات علمية في عدة دول على تطوير المصل، وسط توقعات بأن يكون جاهزا في أواخر العام الجاري أو مطلع العام المقبل.

لكن المدافعين عن "مناعة القطيع" يقولون إن إجراءات التباعد الاجتماعي ليست حلا عمليا لمكافحة الوباء حتى وإن أدت إلى انحسار الفيروس، والسبب هو أن هذا الإغلاق يؤدي إلى شل حركة الاقتصاد، أي أن أناسا كثيرين يجدون أنفسهم بدون أي موارد للعيش.

click here click here click here nawy nawy nawy