الزمان
محمد عبد الغني يشكك في قدرة الحكومة على توفير سكن بديل.. ويطالب بتدخل رئاسي بشأن الإيجار القديم إحباط محاولة تشكيل عصابى شديد الخطورة جلب كميات كبيرة من أقراص الكبتاجون المخدرة تمهيداً لتهريبها لإحدى الدول اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية إيطاليا الخارجية الروسية: نأخذ في الاعتبار استعداد إستونيا لاستقبال طائرات مزودة بأسلحة نووية إصابة 9 أشخاص إثر تصادم تريلا وميكروباص على الطريق الإقليمي بالشرقية النيابة العامة الإسرائيلية توافق على تأجيل محاكمة نتنياهو محافظ القليوبية ومساعد وزيرة التنمية المحلية يتابعان المرحلة الرابعة من ممشى أهل مصر محافظ القليوبية يعتمد تنسيق قبول الصف الأول الثانوي العام بمجموع 220 درجة وزير العمل يكشف آخر تطورات حادث حفار جبل الزيت شعبة الدخان: زيادة أسعار سجائر وينستون والنخلة لـ67 جنيها رفض مباشر من البرلمان والحكومة لحذف إخلاء الشقق أو زيادة مدة إنهاء العقود يانيك فيريرا يحدد السبت المقبل لبدء فترة إعداد الزمالك للموسم الجديد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

قريبا.. موجة عالمية لارتفاع أسعار البنزين

يبدو أن البنزين الأقل سعرا في العالم قد يفقد مكانته لظروف قهرية، حيث تسعى السلطات في فنزويلا لرفع أسعاره لمواجهة أزمة اقتصادية طاحنة.

وقد أعلن الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو"، أنه عين فريقا من المتخصصين للنظر فيما إذا كان سعر البنزين يجب أن يرتفع في الدولة المنكوبة بالأزمات.

وتمتلك "فنزويلا" أكبر احتياطيات نفط تحت الأرض في العالم، لكنها اضطرت إلى شراء الوقود من إيران لسد النقص الشديد، علما أنها غير قادرة على ضخ الخام من الأرض وتحويله إلى بنزين.

وتعاني الدولة الاشتراكية لسنوات من نقص الوقود، الذي يبلغ سعره أقل من بنس واحد للغالون، لكن الندرة ضربت في الآونة الأخيرة العاصمة كراكاس، مما أدى إلى ظهور طوابير طويلة في محطات التعبئة لعدة أيام.

وقال "مادورو": "البنزين الذي جلبناه من إيران ودول أخرى دفعنا ثمنه بالدولار. اقترح الكثيرون علي، وأنا أوافق، أن يزيد سعر البنزين".

وغالبا ما يتهم مادورو العقوبات الأميركية، التي تهدف إلى إجباره على التنحي عن السلطة، بالتسبب في النقص المزمن للوقود وفي معظم المشاكل المحلية الأخرى.

وفي المقابل، يلقي منتقدو الحكومة باللوم على سنوات من الفساد وسوء الإدارة التي دمرت قطاع النفط.

وأثار النقص الأخير سوقا سوداء في "كراكاس" بين السكان الأثرياء الذين يمتلكون الدولارات ولا يريدون الانتظار في الطوابير، وينفقون ما يصل إلى 10 دولارات للغالون، مما يجعل سعر البنزين من بين الأغلى في العالم. وكان العبث بأسعار الوقود مثارا للقلاقل في الماضي.

ففي عام 1999 اندلعت أعمال شغب وقتل نحو 300 شخص عندما أمر الرئيس آنذاك "كارلوس أندريس بيريز" بزيادة الأسعار.

ويقول المسؤولون إن البنزين شبه الحر يكلف الحكومة الفنزويلية، التي تعاني ضائقة مالية، ما يصل إلى 18 مليار دولار في السنة.

click here click here click here nawy nawy nawy