إعادة فتح ميناء نويبع البحري بعد تحسن الأحوال الجوية رئيس المجلس الرئاسي اليمني: هجرة اليمنيين بحثٌ عن فرصة أفضل وليس بسبب الوضع الأمني ريال مدريد يصمد أمام طوفان السيتي ويتأهل بركلات الترجيح لنصف نهائي الأبطال حماس: لن نسلم الأسرى الإسرائيليين إلا بصفقة حقيقية يمتد لداخل البلاد خلال ساعات.. الأرصاد: مصر تتعرض حاليا لمنخفض صحراوي التعليم تعلق على اتهام مَدرسة بتدريس المثلية الجنسية: فحص دقيق للمناهج ولا تفاوض على أمور شاذة خالد أبو بكر: أنصح المواطن أن يتعامل مع قطع الكهرباء كأمر واقع حقوق الإنسان بالنواب: مباحثات الرئيس السيسي وملك البحرين دعم كبير للقضية الفلسطينية بن غفير يعترف بفشل إسرائيل في إدارة الحرب على غزة.. ويدعو لحل مجلس الحرب إصابة شخص صدمته سيارة أثناء عبوره طريق الواحات الصحراوي التشكيل الرسمي لقمة بايرن ميونخ وأرسنال.. مفاجأة من أرتيتا أشعة رنين مغناطيسى لزيزو غداً والخلفية تمنع فتوح من مران الزمالك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

وزير التخطيط اليمني يشيد بالمستوى العالي لتنظيم مؤتمر المانحين في السعودية

أشاد وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني الدكتور نجيب العوج بالمستوى العالي لتنظيم المملكة العربية السعودية الشقيقة بالشراكة مع الأمم المتحدة اليوم لمؤتمر المانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن، بمشاركة دولية كبيرة.

وأعرب وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني عن تفاؤله بما بعد المؤتمر من حيث وجود آلية تنفيذية بين الحكومة اليمنية والمانحين، ومن ثم بين أذرع الأمم المتحدة التي تذهب إليها الأموال لكي تتم عملية توزيع المواد الغذائية والدوائية والإنسانية على المواطن اليمني بكل أرجاء الجمهورية بدون استثناء.

ونوه الوزير العوج بالالتفاف الكبير للمجتمع الدولي ومساندته للشعب اليمني في ظل الظروف الصعبة الراهنة نتيجة انتشار جائحة كورونا وأثرها السلبي على حياة المواطن اليمني, كما تطرق إلى الجهود الحكومية بالتعاون والتنسيق مع الشركاء الدوليين في مواجهة جائحة كورونا وآثارها على مختلف المجالات الحيوية.

وجدد التأكيد أن أكبر المانحين لليمن هي المملكة العربية السعودية والتي أعلنت اليوم عن تقديم 500 مليون دولار لصالح الملف الإنساني في اليمن عام 2020م, مشيرا إلى حذو بقية المانحين حذو المملكة بنسب متفاوتة.

وذكر الوزير اليمني أن حكومة بلاده ستقوم عقب مؤتمر المانحين 2020 إلى تقديم رؤيتها بشأن تقليص النفقات التشغيلية للمنظمات وإيصال المساعدات للمستفيدين بالشكل المناسب، مع ضمان عدم ذهابها إلى تمويل المليشيات بالصراع الداخلي، وكذا تقديم الحكومة رؤيتها لإيجاد آلية رقابة وتدقيق من طرف ثالث لضبط أي اختلالات في أنشطة المنظمات الدولية.

وأكد أهمية افتتاح العديد من المنظمات مكاتبها في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت اليمنية, في تقديم الحكومة التسهيلات اللازمة لمساعدة تلك المنظمات بتنفيذ برامجها ومشاريعها المختلفة بالشكل المطلوب وعلى أكمل وجه.