الزمان
الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية مدبولي: الرئيس السيسي وجه بتشكيل لجنة متخصصة للوقوف على أسباب حريق سنترال رمسيس رئيس الوزراء يوجه الشكر لرجال الحماية المدنية على جهودهم فى التعامل مع حريق سنترال رمسيس فيلم في عز الضهر يحقق 49 ألفا في شباك التذاكر أمس.. وسيكو سيكو 15 ألف جنيه وزير الخارجية يؤكد أهمية دور الاتحاد الأوروبي في دعم جهود وقف إطلاق النار بغزة التعليم الفني: استثناء 4 مدارس للعمل بنظام الـ 5 سنوات رئيس الوزراء يشدد على التأكد من السلامة الإنشائية لمبنى سنترال رمسيس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

اليوم.. 100 عام على استخدام ”الأسلحة اللا إنسانية”

تحتفل الأمم المتحدة، اليوم، بإحياء ذكرى ضحايا الحرب الكيميائية، الموافق ٣٠ نوفمبر من كل عام، لتكريم ضحايا هذه الأسلحة اللا إنسانية، التى استخدمت على نطاق واسع في أثناء الحرب العالمية الأولى، وتسببت في مقتل ١٠٠ ألف شخص وإصابة وتشويه ملايين الضحايا.

دخلت اتفاقية حظر الأسلحة الكيمائية حيز التنفيذ في ٢٩ أبريل ١٩٩٧، وأعلنت ديباجة الاتفافية تصميم الدول الأطراف، "من أجل البشرية جمعاء، على أن تستبعد كليا إمكانية استعمال الأسلحة الكيميائية".

وهناك ١٩٣ دولة ملتزمة بالاتفاقية، ويعيش ٩٨٪ من سكان المعمورة تحت حماية الاتفاقية، حيث تم التحقق من تدمير ٩٨٪ من مخزونات الأسلحة الكيميائية التي أعلنت عنها الدول الحائزة، وفي عام ٢٠١٣، مُنحت جائزة نوبل للسلام للاتفاقية لما تبذله من جهود مكثفة للقضاء على الأسلحة الكيميائية.

ووجه أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة رسالة لدول العالم، قال فيها: بعد مرور أكثر من مائة عام على أول استخدام واسع النطاق للأسلحة الكيميائية في المعارك، لا تزال هذه الأسلحة تسبب الرعب والمعاناة والموت، وقد شهدت السنوات الأخيرة انحسارا لاعتبار الأسلحة الكيميائية من المحرمات، مما يهدد نظم نزع السلاح وعدم الانتشار، فاستخدام الأسلحة الكيميائية في أي مكان وأيا كان مُستخدمها وفي أي ظرف من الظروف أمر مرفوض، وانتهاك جسيم للقانون الدولي، والإفلات من العقاب على استخدامها أمر غير مقبول".

وتابع: "ولا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لاستخدام هذه الأسلحة المقيتة، ويجب أن نظل متحدين ومصممين على منع استخدامها أو التهديد به، ولا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بأن يصبح استخدامها بالنسبة لنا أمرا عاديا، ولا بد من تحديد مَن يستخدموا أو استخدموا الأسلحة الكيميائية ومحاسبتهم، فهذا هو السبيل الوحيد للوفاء بمسئوليتنا الأخلاقية تجاه ضحايا الحرب الكيميائية".

click here click here click here nawy nawy nawy