الزمان
كامل الوزير: الرئيس السيسي بيتصل كل يوم يقول لي عملنا النهاردة كام مصنع الاحتلال الإسرائيلي يقتحم سلواد شرق رام الله بالضفة الغربية حماس: نثمن دور عشائر غزة في التصدي لمحاولات الاحتلال إغراق القطاع في الفوضى مصدر أمني يكشف حقيقة الفيديو المتداول بشأن تجاوز فرد شرطة عند استيقاف سيارة نقل كشف ملابسات تداول فيديو يظهر خلاله قيام إحدى الفتيات استجابة فورية وجهوزية كاملة.. محافظ الغربية يشيد بجهود مواجهة الأمطار وزير الخارجية يبحث مع مستشار الرئيس الأمريكي للشئون العربية العلاقات الثنائية المصرية - الأمريكية محافظ الإسكندرية يعتمد مواعيد امتحانات الترم الثاني بصفوف النقل بقيمة 20 مليون جنيه.. ضبط تشكيل عصابي بالقاهرة متهم بجلب كميات من المواد المخدرة الداخلية: ضبط 42325 مخالفة مرورية خلال 24 ساعة مقتل عنصرين شديدي الخطورة عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بأسوان عضو بالشيوخ : تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل يعكس دعم الرئيس للعمال
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«البحوث الإسلامية»: الشريعة الإسلامية دعت إلى تحمل المسؤولية المجتمعية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة

البحوث الإسلامية
البحوث الإسلامية

 

شارك الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عيّاد في فعاليات المؤتمر الثاني للمؤسسة العلمية للعلوم التربوية والتكنولوجية والتربية الخاصة، والذي عقد افتراضيًا بعنوان: "التكنولوجيا الرقمية كمدخل استراتيجي لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة".

وقال الأمين العام خلال كلمته التي ألقاها، إن الإسلام اهتم بذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً كبيراً، حيث ورد في القرآن الكريم ذكر لعدد كثير من صوَر الإعاقة الشائعة في الناس، كما تناول صلى الله عليه وسلم شأن هذه الفئة في الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة، كما اهتمت أحكام الشريعة الإسلامية بالضعفاء، وذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً عظيماً يرقى إلى أعظم درجات الاهتمام وأسماها، حيث حثّت النصوص الشرعية أبناء المجتمع على وجوب رعايتهم، والوقوف بجانبهم ليحيوا حياة كريمة.

أضاف عياد أن صور الاهتمام تمثلت في تكريم الإسلام لهم ومواساتهم، وتعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع ذوي الاحتياجات الخاصة، والقيام برعايتهم والاستجابة لهم، كما حرصت الشريعة الإسلامية على إتاحة الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة للقيام بدورهم في المجتمع، والدعوة إلى مشاركتهم في المجتمع، والنهي عن تقليل من شأنهم أو احتقارهم أو فعل ما يضرهم.

أوضح الأمين العام أن الشريعة الإسلامية دعت كل أفراد المجتمع لتحمّل المسؤولية المجتمعية تجاههم، كما قامت بتخفيف بعض الواجبات عنهم، ولم تفرق الشريعة الإسلامية في الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة بين المسلمين وغيرهم بل ساوت بين الجميع، والشواهد على ذلك كثيرة، حيث اعتنى خلفاء المسلمين بذوي الاحتياجات الخاصة سواء من المسلمين أم غيرهم، وأعانوهم، وحفظوا لهم حقوقهم.

وختم عياد كلمته بالتأكيد على عناية الدين الإسلامي أشد العناية بذوي الاحتياجات الخاصة ووضعهم في مكانتهم اللائقة، وأتاح الفرصة لهم ليقوموا بدورهم في نشاطات الحياة والمشاركة في فعالياتها اليومية بكل ميادينها، وأن يندمجوا في مجتمعاتهم كبقية الأفراد والمواطنين.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy