الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليات الإنسانية في غزة بالشلل دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة بالصور.. دار الكتب تعقد ندوة عن إدارة الضغوط والخرائط الذهنية جنايات أمن الدولة تقضى بالمؤبد لـ11 متهما بأعمال بلطجة واستعرض قوة فى الساحل المتحدث باسم نتنياهو: عملياتنا في رفح الفلسطينية لا تخالف معاهدة السلام مع مصر وزير الكهرباء: التوسع فى تركيب العدادات للحد من وصلات الخلسة وزير المالية: متوسط ضريبة التجارة الإلكترونية يصل لـ300 مليون جنيه شهريًا وزير المالية: موقفنا سليم بشأن السحب على المكشوف من المركزي.. وأحيانا يحدث تجاوز
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إسرائيل: السفينة التي لوثت شواطئ البلاد ملك لعائلة سورية

قدمت شركة «بلاك كيوب» للتحقيق، معلومات لوزارة حماية البيئة الإسرائيلية، تفيد بأن الناقلة «إميرالد»، المشتبه بها في تسريب النفط قبالة سواحل إسرائيل، مملوكة لعائلة ملاح السورية.

وأفاد الإعلام الإسرائيلي، أنه اتضح من المعلومات التي قدمتها شركة «بلاك كيوب»، إلى وزارة حماية البيئة الإسرائيلية أن الناقلة «إميرالد»، مملوكة لشركة تدعى «أوريكس شيبينغ»، وعنوانها المسجل في بيريوس، في اليونان، وهي شركة مملوكة لعائلة ملاح السورية، وفقا لـ«i24».

وكشفت المعلومات الواردة من الشركة أيضا أن السفن المملوكة لشركة «أوريكس شيبينغ» مؤمنة لدى The Islamic P&I Club، وهي شركة تأمين معروفة على أنها الشركة الوحيدة في العالم التي تؤمن السفن الإيرانية.

وأشارت الشركة إلى أن مجموعة الملاح، تمتلك عدة شركات وهمية مسجلة في جزر مارشال وبنما، وحتى شركة بريطانية، وكلها مسجلة على نفس العنوان في بيرايوس اليوناني.

وكانت وزارة حماية البيئة الإسرائيلية، أعلنت أن الحكومة أرسلت وفدا من المحققين إلى اليونان لفحص سفينة يشتبه بأنها تسببت في تسرب نفطي غطى مناطق واسعة من سواحل إسرائيل بالقطران.

ومنذ الـ11 من فبراير الماضي، تبحث إسرائيل عن مصدر محتمل لهذا التسريب النفطي، الذي وقع من سفينة كانت تمر على بعد 50 كيلومترا من الشاطئ، فيما وصفته جماعات معنية بحماية البيئة بأنه كارثة للحياة البرية.