الزمان
وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جامبيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وزيرة البيئة تبحث فرص التوسع في الاستثمارات البيئية المستدامة داخل المحميات الطبيعية تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إسرائيل: السفينة التي لوثت شواطئ البلاد ملك لعائلة سورية

قدمت شركة «بلاك كيوب» للتحقيق، معلومات لوزارة حماية البيئة الإسرائيلية، تفيد بأن الناقلة «إميرالد»، المشتبه بها في تسريب النفط قبالة سواحل إسرائيل، مملوكة لعائلة ملاح السورية.

وأفاد الإعلام الإسرائيلي، أنه اتضح من المعلومات التي قدمتها شركة «بلاك كيوب»، إلى وزارة حماية البيئة الإسرائيلية أن الناقلة «إميرالد»، مملوكة لشركة تدعى «أوريكس شيبينغ»، وعنوانها المسجل في بيريوس، في اليونان، وهي شركة مملوكة لعائلة ملاح السورية، وفقا لـ«i24».

وكشفت المعلومات الواردة من الشركة أيضا أن السفن المملوكة لشركة «أوريكس شيبينغ» مؤمنة لدى The Islamic P&I Club، وهي شركة تأمين معروفة على أنها الشركة الوحيدة في العالم التي تؤمن السفن الإيرانية.

وأشارت الشركة إلى أن مجموعة الملاح، تمتلك عدة شركات وهمية مسجلة في جزر مارشال وبنما، وحتى شركة بريطانية، وكلها مسجلة على نفس العنوان في بيرايوس اليوناني.

وكانت وزارة حماية البيئة الإسرائيلية، أعلنت أن الحكومة أرسلت وفدا من المحققين إلى اليونان لفحص سفينة يشتبه بأنها تسببت في تسرب نفطي غطى مناطق واسعة من سواحل إسرائيل بالقطران.

ومنذ الـ11 من فبراير الماضي، تبحث إسرائيل عن مصدر محتمل لهذا التسريب النفطي، الذي وقع من سفينة كانت تمر على بعد 50 كيلومترا من الشاطئ، فيما وصفته جماعات معنية بحماية البيئة بأنه كارثة للحياة البرية.

click here click here click here nawy nawy nawy