الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بشأن الاحتلال الإسرائيلي العميد محمود محيي الدين: المبادرة المصرية للهدنة في غزة حققت مكسبا هاما للمقاومة ‏ ميدو: الجيل الجديد لم يعد لديه شغف بالكرة المصرية بسبب قرارات هؤلاء ولي العهد السعودي: المملكة ترفض بشدة دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني الطيران الحربي الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفة شرق مخيم جباليا شمال غزة وسط احتجاجات مؤيدة لغزة.. شرطة نيويورك تحلق بالمروحيات فوق جامعة كولومبيا حملة مقاطعة الأسماك في بورسعيد: أسعار النهاردة حاجة تفرح أمير قطر والرئيس الأمريكي يبحثان جهود التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة وزير الخارجية سامح شكري يلتقي نظيره البريطاني على هامش اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض الزراعة: المركزية لمكافحة الآفات تتابع حصاد القمح والمحاصيل الاستراتيجية في دمياط رحمي والسجيني يقودان حملات للرقابة وإحكام السيطرة على الأسواق بالغربية مناهج الفلكلور ينظم فعاليات نادي السينما
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

جميلة عوض تبدأ رحلة الابتزاز وتعلن الحرب على الجميع

بعد ما فجرت النجمة جميلة عوض أولى قنابل النزاع في مسلسل "حرب أهلية" ضد والدتها "مريم" التي تقوم بدورها النجمة يسرا، وأهانتها أمام جميع الحضور في حفل عيد ميلادها، تخطو "تمارا" أولى خطواتها في مشوار الإبتزاز ضد صديقتها "نانسي"، إذ هددتها بإرسال الفيديو الذي صورته لها إلى خطيبها "خالد".


وفي الحلقة الثانية تتضح أكثر أبعاد شخصية "تمارا"، فربما هي ليست شخصية شريرة بالفطرة، ولكنها تفعل كل ذلك بتحريض وتشجيع من أبيها وزوجته اللذان يستخدمانها كسلاح يعاقبان به والدتها، إذ أظهرت "تمارا" بعض التردد فيما يخص الحرب التي تشنها على والدتها وصديقتها، ولكن كلمات والدها وزوجته أثبتت أن "الزن على الودان أمر من السحر".


وربما أيضاً تخطط "تمارا" لإحراق الأخضر واليابس لأنها تحتاج إلى الحب، فهي تعاقب "نانسي" لأنها تسعي إلى استعادة "خالد" الذي نفر منها بسبب تصرفاتها، لذا تحاول أن تثبت له أنها ليست سيئة إلى هذه الدرجة، وحتى لو كانت سيئة فهي مثل الجميع، وعلى الرغم من أنها تعتقد أن صديقتها "نانسي" بريئة فعلاً، فهي تبتزها بشكل لا إرادي في توضيح للتناقض والتعقيد الذي تتسم به شخصية "جميلة"، وهو ما يعد المشاهدين بجرعة دسمة من الصراعات النفسية.


ويدور حرب أهلية حول طبيبة التجميل "مريم" التي تعاني من انهيار حياتها الأسرية بسبب اهتمامها بعملها على حساب عائلتها، فتحاول استرجاع ما خسرته بكل الطرق الممكنة.