الزمان
فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية وكالة الفضاء المصرية تستقبل السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون الفضائي وزارة الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب مصر لشابات كرة اليد سفيرة مصر في مالاوي تقدم أوراق اعتمادها لرئيس الدولة وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للاسكواش رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد البنك الدولي لاستعراض سبل التنمية المجلس الأعلى للطاقة يناقش الإسراع في توفير ”الطاقة” اللازمة ورفع القدرة لمشروعات الصناعة الاستراتيجية رئيس الوزراء يستعرض مع وزيرة التخطيط جهود حوكمة الاستثمارات العامة وزير الرى: المياه عصب الحياة والتنمية للمشروعات التنموية والعمرانية وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين بالأسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مونتارولي تتحدث عن مخاوف إيطاليا من الأزمة التونسية

في حوار مع كود ٣٩ التابع لمجلة فورميكي الإيطالية، تجيب أوجوستا مونتارولي، النائب عن حزب إخوة إيطاليا وعضو لجنة الشؤون الدستورية الأولى، عن عدد من التساؤلات التي تشغل الأحزاب في روما، وذلك بالتزامن مع مساعي إيطاليا نحو السلام في منطقة المتوسط سواء من أجل مصالحها الاقتصادية أو لوقف حالة الطوارئ بخصوص الهجرة ووقف تهريب الأشخاص من إفريقيا إلى إيطاليا وأوروبا.

 

كيف تقيمين الأحداث الجارية في تونس؟

 

“نحن أمام صدام بين الدولة العلمانية والديمقراطية الإسلامية، والذي مع إدراجه في السياق الوبائي، يجد أدوات وحجج لكسر التوازن الضعيف جداً غداة ما يسمى بالربيع العربي الذي من الواضح أنه لم يكن حازم أيضاً في تونس.

 

ما المخاوف الكبرى على مستقبل ذلك البلد؟

 

مخاوفي لإيطاليا التي هي بحاجة للبحر الأبيض المتوسط ​​الذي يسوده السلام سواء من أجل مصالحنا الاقتصادية أو خاصة لرفع حالة الطوارئ الخاصة بالهجرة ووقف تهريب الأشخاص الحالي من إفريقيا إلى إيطاليا و أوروبا. ومن الواضح أن زعزعة استقرار تونس مرتبط بالوضع في ليبيا والتهديد التركي يقلق في هذا الشأن.

 

ماذا يمكن أن يفعله المجتمع الدولي لمساعدة هذا البلد؟

 

وهكذا ما الذي يمكن لإيطاليا فعله كدولة مطله على البحر الأبيض المتوسط، ينبغي أن تعرف كيف تكون بطلة بينما حالياً نراها على الهامش. على كل حال كل إجراء أيضًا على المستوى الأوروبي يجب أن يهدف إلى منع تسليم هذه الأجزاء إلى تركيا التي لها مصالح معاكسة لمصالحنا لأسباب جيوسياسية والآن أيضًا أيديولوجية. هناك حاجة لعملية وساطة وحوار بين القوى في الميدان بالتوقيع على إملاءات دستورية مشتركة لا تجعل تونس تعود إلى الظلام ثم انتخابات مع ضمان الشفافية والنزاهة.

 

ماذا تستطيع أن تفعل إيطاليا لمساعدة المؤسسات التونسية لتجنب الانهيار والشعب للخروج من هذه الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الخطيرة؟

 

يجب تكثيف الاتفاقات الثنائية الموجودة بالفعل لاسيما حول دعم التجارة والزراعة والقطاع الثالث لمواكبة صفقة اقتصادية حتى تكون بطلة أيضًا في إدارة عواقب الوباء الذي كان شرارة هذا الصدام.

click here click here click here nawy nawy nawy