الزمان
بيان عاجل للحكومة بعد حادث الطريق الإقليمي.. أحمد رمزي: إهمال جسيم في معالجة وتدارك الأخطاء المهولة استعدادات حزبية وتحالفات سياسية للسيطرة على مقاعد الشيوخ ضبط قائد سيارة ”نقل ثقيل” للسير عكس الاتجاه بالشرقية مشاركة متميزة للأولمبياد الخاص المصري باليوم العالمي للريشة الطائرة في العين السخنة ارتفاع عدد المتوفين بحادث الطريق الإقليمي لـ 10 ضحايا اتصالات مكثفة لوزير الخارجية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الطقس غدا شديد الحرارة وشبورة ورطوبة والعظمى بالقاهرة 36 درجة والإسكندرية 31 وزيرة التضامن تتابع تداعيات حادث الطريق الإقليمى وتوجه بتقديم الدعم لأسر الضحايا الرئيس السيسى يستقبل المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب الليبى الكابينت الإسرائيلي يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل محافظ أسيوط يتفقد مشروع السوق الحضاري بأبنوب تمهيدا لنقل الباعة الجائلين وتحسين الخدمات للمواطنين الرئيس السيسي يؤكد موقف مصر الثابت الداعم لليبيا والمؤسسات الوطنية الليبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

أسامة الأزهرى: معبد الكرنك والأهرامات والمومياوات الفرعونية ليست أصناماً

قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، إن الأصنام والأوثان تُعبد من دون الله، بينما المومياوات لا تُعبد من دون الله، وكذلك التماثيل الفرعونية، ومعبد الكرنك وغيره من الآثار، مشيراً إلى أن الآثار الموجودة في الحضارة المصرية لا تُعبد من دون الله تعالى.

وأضاف خلال لقاءه مع الإعلامى، رامي رضوان، ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة "dmc": "هناك كُتباً قالت ومراجع تاريخية ومراجع ذكرت أن القدماء المصريين آمنوا بالتوحيد وكانوا يؤمنون بالبعث والدار الآخرة ويوم القيامة، وكتاب الموتى لقدماء المصريين عن الدار الأخرة يكاد يكون هو نفس كلام أهل الإسلام حول البعث، فكان المصري القديم يعظم ما بعد الموت وفكرة التوحيد".

وقال: "القراءة الواسعة في هذا الميدان، تثبت أن فكرة الوثنية أمر لا أساس لها من الصحة، ومنذ عقود مضت كان هناك حملة شرسة تحاول تشكيك الإنسان المصرى فى مؤسسات بلده وتاريخه وذاته، المستهدف الأول هو تشكيك المصريين فى مؤسساتهم باعتبارها النواة الصلبة التي تحكم هذه البلد".

وتابع: "بعدما فشلوا فى التشكيك فى مؤسسات البلد، التجأوا إلى التشكيك فى تاريخ وذات الشعب المصرة، فأطلقوا الشائعات حول حرب أكتوبر وبناء الأهرامات وغيرهم، أرادوا أن يخرج الإنسان المصري ويقول إن التاريخ الذي نفخر به وثنية وكفر ومن قام ببناء تلك الحضارة العظيم ليست المصريون".

وقال: "ما رأيناه في افتتاح طريق الكباش، وفي موكب المومياوات، هو شيء مشرف نفتخر به، ووضع مصر في مكانة لائقة ورسالة للعالم أن هذا البلد يدير أزماته بنجاح، ويستطيع في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها العالم أن ينظم تلك الأحداث التي شاهدها العالم بأثره".

وأضاف: "الإمام بن جرير الطبري، قال إن سيدنا سعد بن أبي وقاص، عندما فتح فارس، وجد التماثيل منصوبة، فتركها وصلى صلاة المسلمين، ولم يهدمها، أما النبي عندما أوصى سيدنا علي بن أبي طالب بهدم الأصنام في فتح مكة، لأنها كانت تُعبد، أما في فارس، فكانت فتنتهم وعبادتهم للنار، وليس لهم حاجة في التماثيل لذلك لم تُهدم".

click here click here click here nawy nawy nawy