الأرصاد محذرة من طقس الأيام المقبلة.. نشاط رياح ورمال تؤدي لتدهور الرؤية توافد جمهور الأهلي لحضور مباراة مازيمبي بايدن يرحب بالمشاركة في مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية بلينكن: اتفقنا مع الصين على استدامة الاتصال الدبلوماسي لإدارة العلاقات الثنائية بصورة مسئولة محافظ بني سويف يتابع انتظام العمل بسوق السيارات شرق النيل من خلال التقرير الميداني لمنظومة العمل محافظ قنا يعلن الطوارئ وغلق الطرق السريعه لحين استقرار الأحوال الجوية وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية محافظ المنيا يوجه بمتابعة الالتزام بمواعيد العمل الصيفية بدءا من اليوم كفرالشيخ: انطلاق فاعليات القافلة الدعوية للأوقاف بالحامول محافظ مطروح: نرحب بأي أفكار مجتمعية لتطوير الإقليم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

تكنولوجيا

اكتشاف 170 من الكواكب الخارجية بحجم المشتري على بعد 420 سنة ضوئية

اكتشف علماء الفلك ما يصل إلى 170 من الكواكب بحجم مشابه لكوكب المشترى في مجموعة تبعد 420 سنة ضوئية عن الأرض، وهي أكبر مجموعة من نوعها تم اكتشافها حتى الآن، وهذه الكواكب كامنة في الكون المظلم بدون نجم يضيئها، وعادة ما يكون من المستحيل تصويرها.

واستخدم العلماء العديد من المراصد، بما في ذلك المرصد الأوروبي الجنوبي الكبير جدًا (VLT) في تشيلي، لتحقيق اكتشافهم.

 

وأوضحت باحثة الدراسة نوريا ميريت-رويج: "لم نكن نعرف عدد الكواكب الذين نتوقعهم ونحن متحمسون للعثور على الكثير"، مضيفة أنهم كانوا في منطقة تشكل النجوم في أبراج العقرب العليا.

 

وفحص الفريق البيانات التي امتدت على مدى 20 عامًا، من التلسكوبات الأرضية والفضائية، للعثور على كل هذه الكواكب، وقاسوا الحركات الدقيقة والألوان واللمعان لعشرات الملايين من المصادر في مساحة كبيرة من السماء.

 

وسمحت هذه القياسات بالتعرف بشكل آمن على أضعف الأجسام في هذه المنطقة، وجاءت معظم البيانات من المراصد الخاضعة للرقابة من ESO، بما في ذلك التلسكوب الكبير جدًا (VLT).

 

واعتمدت على أدوات أخرى بما في ذلك تلسكوب المسح المرئي والأشعة تحت الحمراء لعلم الفلك (VISTA)، وتلسكوب المسح VLT (VST) والتلسكوب MPG / ESO 2.2.

 

كما استخدم الفريق القمر الصناعي جايا التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، والذي تم إطلاقه لقياس مواقع ومسافات وحركات النجوم بدقة، لتحديد المناطق المراد دراستها.

 

وتشير النتائج التي توصلوا إليها إلى أنه يمكن أن يكون هناك المزيد من هذه الكواكب الخالية من النجوم والتي لم نكتشفها بعد.