الزمان
تنسيقية سودانية: 450 طفلا من الفاشر وصلوا مناطق آمنة دون أسرهم رئيس المركز القومي للسينما: نفخر بالمشاركة في توثيق افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس جامعة عين شمس يوجه بتدريس مقرر حماية الآثار والتراث الحضاري بكلية الحقوق من هم منافسي الأهلي وبيراميدز في مجموعات دوري أبطال أفريقيا؟ أصداء افتتاح المتحف المصري الكبير تتردد في دمياط.. المواطنون: شعرنا إننا جزء من الحدث التاريخي تطور جديد في سرقة اللوفر: توجيه تهم لامرأة والإفراج عن آخر افتتاح المتحف المصري الكبير.. أمين الأعلى للآثار: الروح في المكان لا يمكن وصفها من الجمال مقطوعة أوبرالية غنائية لرجاء الدين أحمد بصحبة فاطمة سعيد وشيرين أحمد طارق بافتتاح المتحف المصري الكبير مستشار وزير الثقافة: رأينا الإبهار في عيون قادة العالم بافتتاح المتحف المصري الكبير روسيا تدين استخدام القوة العسكرية الأمريكية المفرطة في مهمة مكافحة المخدرات موشيه يعالون: سموتريتش وبن غفير يقودان إسرائيل للهلاك السيسي: المتحف الكبير شهادة على عبقرية المصري الذي نقش على الجدران قصة وطن
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

الروائية نور عبدالمجيد: مشواري مع الكتابة بدأ منذ دراستي في الجامعة


قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إنها لم تعتبر الصحافة هدفا مهنيا لها، ومنذ أن وصلت إلى المرحلة الجامعية بدأت تكتب في صحيفة عكاظ السعودية، إذ شعرت بعشق كبير بينها والقلم، حيث كتبت مقالات وقصص قصيرة، موضحةً: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي".

وأضافت عبدالمجيد في لقاء مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "عدت إلى مصر وتزوجت وأنجبت، وكان كل همي هو الانقطاع عن العالم والتفرغ لهم، وعندما بدأوا يكبرون عدت إلى الكتابة مرة أخرى، وفي أول يوم ذهب فيه ابني إلى الحضانة وجدت الوقت متاحا للكتابة قبل عودته من المدرسة، وتواصلت مع مجلة سعودية وعملت فيها".

وتابعت: "كنت اكتب مقالا أسبوعيا فيها ومقالا أسبوعيا في روتانا، والتقيت أشخاصا كثر وتعرضت لمواقف كثيرة تعلمت من الصحافة كثيرا، أما بالنسبة لأول رواية، فقد بدأت الكتابة فيها قبل بداية عملي في الصحافة، كتبت 15 صفحة ثم توقفت، إلى أن توقفت عن العمل في الصحافة".

وأشارت، إلى أنّ روايتها الحرمان الكبير صدر منها 15 طبعة أو 16 طبعة، مشددةً على أهمية أن يكتسب الكاتب ثقة القارئ، لأنه إذا لم يحصل عليها لن يبحث عن أي عمل له مرة أخرى.الروائية نور عبدالمجيد: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي"
الروائية نور عبدالمجيد: مشواري مع الكتابة بدأ منذ دراستي في الجامعة

قالت الكاتبة والروائية نور عبدالمجيد، إنها لم تعتبر الصحافة هدفا مهنيا لها، ومنذ أن وصلت إلى المرحلة الجامعية بدأت تكتب في صحيفة عكاظ السعودية، إذ شعرت بعشق كبير بينها والقلم، حيث كتبت مقالات وقصص قصيرة، موضحةً: "الصحافة عمرها ما كانت غاية أو هدف بالنسبة لي".

وأضافت عبدالمجيد في لقاء مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "عدت إلى مصر وتزوجت وأنجبت، وكان كل همي هو الانقطاع عن العالم والتفرغ لهم، وعندما بدأوا يكبرون عدت إلى الكتابة مرة أخرى، وفي أول يوم ذهب فيه ابني إلى الحضانة وجدت الوقت متاحا للكتابة قبل عودته من المدرسة، وتواصلت مع مجلة سعودية وعملت فيها".

وتابعت: "كنت اكتب مقالا أسبوعيا فيها ومقالا أسبوعيا في روتانا، والتقيت أشخاصا كثر وتعرضت لمواقف كثيرة تعلمت من الصحافة كثيرا، أما بالنسبة لأول رواية، فقد بدأت الكتابة فيها قبل بداية عملي في الصحافة، كتبت 15 صفحة ثم توقفت، إلى أن توقفت عن العمل في الصحافة".

وأشارت، إلى أنّ روايتها الحرمان الكبير صدر منها 15 طبعة أو 16 طبعة، مشددةً على أهمية أن يكتسب الكاتب ثقة القارئ، لأنه إذا لم يحصل عليها لن يبحث عن أي عمل له مرة أخرى.

click here click here click here nawy nawy nawy