محافظ شمال سيناء: الرئيس السيسي وجه بتخفيض تكلفة الوحدة السكنية للأهالي بنسبة 55% ما موعد انتهاء مبادرة سيارات المصريين بالخارج؟.. وزيرة الهجرة تجيب محافظ شمال سيناء: لا توطين لأي فلسطيني.. وإعادة 3 آلاف إلى غزة قريبا الخارجية: اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية مستقرة والطرفان ملتزمان بها الهلال الأحمر المصري: نراجع شاحنات مساعدات غزة للتأكد من خلوها من أسلحة أو مخدرات أو غيرهما الخارجية: اتصالات مكثفة للتأكيد على رفض مصر لأي محاولة لاقتحام لرفح الفلسطينية بريا الرئيس السيسي يعلن انطلاق البطولة العربية العسكرية للفروسية بحضور الرئيس السيسى.. انطلاق بطولة الفروسية بعرض الموسيقى العسكرية بدء فعاليات افتتاح البطولة العربية العسكرية للفروسية بحضور الرئيس السيسي رئيس الوزراء: مصر تدعم جهود استضافة البحرين القمة العربية 33 فى مايو الزمالك يصدر بيانا بشأن إيقاف القيد بسبب مستحقات خالد بو طيب الرئيس السيسي يشدد على ضرورة وقف الحرب ويحذر من أي عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

رئيس مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن: ينبغي تنمية الوعي العام لدى المجتمعات لعمل خطاب مضاد للإرهاب والتطرف

قال السفير أحمد سيف الدولة – رئيس قسم المديرية التنفيذية لمكافحة الإرهاب لدى مجلس الأمن، أن تنظيم مؤتمر لمكافحة التطرف في هذا التوقيت من شأنه معالجة مسألة شديدة الخطورة في وقت يعاني فيه العالم أجمع ويلات الإرهاب والفكر المتطرف.


وأضاف خلال كلمته في فعاليات الجلسة الافتتاحية بمؤتمر دار الإفتاء العالمي الأول لمركز سلام لدراسات التطرف، أود أن أطلعكم على آخر التطورات الدولية في مجال مكافحة الإرهاب في إطار قرارات مجلس الأمن، ولعل من أبرز الطرق التي اعتمدها مجلس الأمن حوالي 23 قرارا ملزما لكافة دول العالم لاعتبار الإرهاب تهديدا للسلم العام في العالم كله.


كما أكد أن مجلس الأمن قد أصدر قرارا أدان فيه بأشد العبارات التحريض على الأعمال الإرهابية كما أهاب بكافة الدول ضرورة الوقوف في وجه الفكر المتطرف ومكافحته، كذلك حذر من الإرهابيون الأجانب والعنف، وناشد بضرورة وضع استراتيجية شاملة لمحاربة الإرهاب تحت إطار الأمم المتحدة.


كما لفت معالي السفير أحمد سيف الدولة، النظر إلى صدور قرار آخر للتوجيه بضرورة تبنى خطاب مضاد لمحاربة التطرف، كما شدد المجلس على أهمية دور وسائل الإعلام والدين والمؤسسات التعليمية لتعزيز الحوار والتسامح والتعايش.


كذلك أشار إلى أن مجلس الأمن قد لاحظ أن الإرهابيون يستخدمون مقولات منحرفة لحشد دعم المتعاطفين، ومن ثم أوصى بضرورة متابعة وسائل التواصل الاجتماعي، كما أوصى بضرورة تكثيف الجهود الإعلامية لمكافحة الخطاب الإرهابي بما في ذلك تكثيف جهود القيادات الدينية والمعنية، قائلا: ينبغي تنمية الوعي العام لدى المجتمعات لعمل خطاب مضاد للإرهاب والتطرف، وينبغي أن يوسع الخطاب الإيجابي وتوفير المصداقية ومعالجة الرسائل المثيرة للعنف، ترسيخا للتعايش بين الشعوب والحضارات.