الزمان
رئيس الوزراء يتابع مع وزير المالية عددا من ملفات عمل الوزارة ”الزراعة” تعلن بدء الموسم التصديري الجديد لمحصول البرتقال المصري منتصف ديسمبر المقبل انطلاق المفاوضات الحكومية المصرية الألمانية لتعزيز الشراكة الاقتصادية الأسبوع الجاري في برلين رئيس لجنة القوى العاملة: توجيه الرئيس السيسي بشأن الانتخابات البرلمانية ”خارطة طريق” لضمان نزاهة العملية الانتخابية وزير البترول يُشارك العاملين احتفالهم باليوبيل الذهبي لعيد البترول وزير العــدل يستقبــل نظيره السودانــي وزير الصحة يعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة تقييم التكنولوجيا الصحية بالتعاون مع المعهد البريطاني انطلاق المفاوضات الحكومية المصرية الألمانية لتعزيز الشراكة الاقتصادية الأسبوع الجاري في برلين الهجرة الدولية: أكثر من 100 ألف نازح من الفاشر السودانية محافظ البنك المركزي يرأس اجتماع المجموعة التشاورية الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مؤسسة أفرولاند للتنمية المستدامة تنظم جلسة نقاشية بعنوان: “التنمية المستدامة في مصر… من الوعي إلى التطبيق” المختبر التنظيمي التابع للرقابة المالية يوقع 3 بروتوكولات تعاون مع شركات تكنولوجية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

سحر الشريف: نجيب محفوظ تتلمذ على يد الكاتب سلامة موسى

قالت الدكتورة سحر شريف، وكيل كلية الاّداب جامعة الإسكندرية، إن الكاتب سلامة موسي لم يقبل فلسفته في القوة ومنطق موت الإله لديه، وهي من علامات الاستفهام حول شخصيته، حيث أنه عرف عنه العلمانية وتنحيه الدين جانبا، مع التركيز على الأخلاق العملية والبراغماتية وما يمكن أن ينفع الإنسان به نفسه في هذه الحياة.

وأضافت «شريف» خلال استضافتها ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن هناك الكثير من التنويريين الذين تأثروا بهذا الرجل، وكان أبرزهم الكاتب الكبير نجيب محفوظ، حيث أنه قد درس الفلسفة وتتلمذ على يد سلامة موسي.

وأوضحت أنه وفي رائعة أولاد حارتنا لنجيب محفوظ فقد أكد أن العلم ه سحر البشرية ووراثها، وما يربط بين التلمذه من نجيب محفوظ على أستاذه سلامة موسي، حيث أن الأخير كان أستاذا للجيل كله، وكتب أكثر من 40 كتابا، جميعها طوفت في الثقافة العامة بشكل كبير ومتشعب، «الرجل لم يترك شيئا إلا وتحدث فيه».

وتابعت: «كان لسلامة موسي معارك مهمة جدا، من أبرزها حربه ضد اللغة العربية الفصحي، حيث أنه كان متطرفا في هذه المسألة، وكان منبهرا بالنموذج الغربي، ونادي باستبدال الحروف العربية باللاتينية وأن لا تكون هناك أزدواجية بين الفصحي والعامية، وفي هذا نسي أن العامية هي لهجة متطوره عن الفصحي الأم، كما ونادى بالتخلص من الفصحي لأنها تلقي بنا في غياهب التاريخ، وهوجم بشده بسبب تلك الأفكار».

click here click here click here nawy nawy nawy