أمريكا وكندا وبريطانيا تفرض عقوبات جديدة على إيران بإدارة كيان تعليمى وهمى بقصد النصب والإحتيال على المواطنين) الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة الصين تستدعي سفير ألمانيا بعد اعتقالات بتهمة التجسس لصالح بكين المجلس الأعلى للثقافة ينظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحق المؤلف محافظ مطروح يطمئن على صحة وكيل وزارة الأوقاف عقب تعرضه لحادث سير د.عادل عبد العظيم يتفقد محطة بحوث الإسماعيلية لمتابعة العمل وبرنامج الخضر ورفع كفاءة الأصول المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية الأهلي يخسر أمام الترجى 21-25 في نصف نهائي الكؤوس الأفريقية لليد النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد على رمالها مطامع الحالمين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

رياضة

فينجر يدعو لبرنامج تطوير أداء المدربين بالاتحادات القارية

عقدت لجنة من خبراء الاتحادات القارية الست بزيورخ، دورة لتطوير أداء المدربين في مختلف البلدان الكروية تحت إشراف ارسين فينجر مدير التطوير بالفيفا وستيفن مارتنز، المدير الفني للاتحاد الدولي، وبرانيمير إويفيتش، مدير تطوير كفاءات المدراء الفنيين في فيفا.

وقال ارسين فينجر مدير التطوير بالاتحاد الدولي لكرة القدم: "يستطيع أي شخص أن يكون مدرباً ..لكن النجاح يكون في تعليمه وتطويره.. ما الذي يجب أن يفعل، وكيف، بل وحتى اللحظة المناسبة لفعل ذلك يتطلب معرفة وخبرة وتدريباَ".

وأضاف ستيفن مارتن: "يطمح فيفا لمنح فرصة لكل موهبة وهذا يعني تمكين اللاعبين، مهما كان مستواهم، في الوصول إلى منافسات عالية الجودة، ومدربين من الطراز العالي، قادرين على توجيههم في أساليب وتقنيات لعبهم".

وأضاف: "من المهم جداً أن يتمكن كل اتحادٍ عضو من تطوير كفاءات مدربيه وإدارة البرامج التدريبية الخاصة به، وهذا ما يفسر انعقاد تلك الدورة التي تعكف بالخصوص على كيفية إعداد مؤطرين أفضل للمدراء الفنيين في العالم كله".

وأكد الأسترالي سكوت أودونل، الذي عمل في اتحادات جنوب شرق آسيا وكان من بين المشاركين في تلك الدورة، على ضرورة تعميم برنامج لتطوير المدربين على المستوى العالمي.

وقال: "العديد من المدربين الذين عملت معهم في الهند وكمبوديا وماليزيا وسنغافورة ربما لا يتمتعون بالثقة اللازمة للخروج من بلدانهم.. وبفضل برنامج تدريب المدربين سيكون لهم فرص العمل مع أناس آخرين في بلدان أخرى وتطوير شبكة من العلاقات والحصول على فرص متنوعة. ولا يمكن لذلك سوى أن يخدم كرة القدم في جنوب شرق آسيا، لأن فرص التطوير لا حصر لها في هذه المنطقة".

فيما يعتقد ماوريسيو ماركيز، المنسق الفني لدروس الاتحاد البرازيلي، بأهمية هذا البرنامج للمدربين البرازيلين، وقال: "حين فكرنا في البداية في الانضمام إلى البرنامج لأول مرة تصورنا أن ألقابنا العالمية الخمسة وحقيقة تخريجنا لأفضل اللاعبين تعني أننا لا نحتاج إلى هذا البرنامج".

وأضاف: "لكن انضمامنا إلى البرنامج جعلنا نفكر بشدة في العديد من الأمور. ورغم أننا نتربع على عرش كرة القدم العالمية، فإن فرص التحسن لا تنتهي. إننا نطمح دائماً إلى تحسين مستوانا وقد كان ذلك أحد الدوافع التي حفزتنا للانضمام إلى البرنامج".