الزمان
هيئة الاستعلامات عن صفقة الغاز مع إسرائيل: تجارية بحتة أُبرمت وفق اعتبارات اقتصادية هيئة تنمية الصعيد والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لدعم تمكين المرأة وتعزيز التنمية بالصعيد رئيس الوزراء يجتمع بأعضاء اللجنة الاستشارية لتطوير السياحة بلاغ يتهم عبد الله رشدي بالتزوير في وثيقة زواج رسمية أسرة نيفين مندور تعلن عدم إقامة عزاء للراحلة المركزي الأوروبي يثبت سعر الفائدة عند 2.15% مصر تشدد على ثوابت موقفها الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني مصر تستضيف المؤتمر الوزاري الثاني لمنتدى الشراكة الروسية الأفريقية ”عمان” يشيد بجهود الهلال الأحمر المصري في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وزير التموين والتجارة الداخلية يشارك في المؤتمر السنوي الرابع «غذاء مصر» أبريل المقبل.. انعقاد أول معرض فرنشايز مصري سعودي دولي في مركز مصر للمعارض الدولية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

عواطف عبدالرحمن: زرت الأسواق الشعبية في 38 دولة أفريقيا .. ”وجدت روعة تتجدد باستمرار”

قالت الدكتورة عواطف عبدالرحمن أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إن القضية الفلسطينية لم تنفصل عن وجدان المواطن المصري البسيط إلى أكبرمثقف، وهو ما رصدته في كتابها الشهير "مصر وفلسطين"، الذي وصفته بأنه أفضل كتبها.

وأضافت عبدالرحمن خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة cbc: "الرصد الذي جاء في الكتاب استغرق مني 4 سنوات، وهناك كتاب آخر عن أفريقيا فقد زرت الكثير من الدول الأفريقية مثل جنوب أفريقيا 7 مرات، عموما، فقد زرت الأسواق الشعبية في 38 دولة أفريقية ووجدت فيها روعة تتجدد باستقرار".

وتابعت: "كلما زرت دولة أفريقيا نزلت إلى الأسواق الشعبية، وكلما عدت من هناك شعرت بأنني ولدت من جديد، أفريقيا بالنسبة لي سحر باستمرار، وتعرفت على الكثير من القادة الأفارقة قبل الاستقلال، وبعد الاستقلال دعونا للاحتفال معهم مثلما حدث مع زيمبابوي ونيلسون مانديلا الذي نظمنا احتفالية كبيرة له في جامعة القاهرة لمنحه الدكتوراة الفخرية".

في سياق أخر، أكدت أن التفكير الوظيفي مازال يسيطر على العلوم الاجتماعية لإبقاء الأوضاع على ما هي عليه، مشيرةً إلى أنها تعمل على المستقبليات وتدرسها وتقوم بعقد ورش لإعداد الكوادر حتى يفكر الفرد فيما يفعله خلال السنوات العشرة المقبلة.

click here click here click here nawy nawy nawy