الزمان
أردوغان: لن نترك غزة وحدها أبدا اليمن يدعو مجلس الأمن للضغط على الحوثيين للإفراج عن موظفين أمميين محافظ قنا يتابع استعدادات انطلاق الموجة الـ28 لإزالة التعديات المغرب يصدر عملة تذكارية للاحتفاء باستضافة كأس أفريقيا الكنيست الإسرائيلي يصدق بقراءة تمهيدية على تشكيل لجنة تحقيق سياسية في أحداث 7 أكتوبر إصابة مهاجم تونس تهدد مشاركته أمام نيجيريا في كأس أمم أفريقيا الطرح السادس.. المجتمعات العمرانية: تخصيص 72 قطعة باليوم الأول لقرعة أراضي مسكن الاتحاد الأوروبي يحذر من إجراء محتمل بعدما منعت أمريكا 5 أوروبيين من الدخول الأهلي يتعاقد مع آيات ياسين لتدعيم فريق سيدات الطائرة ضبط صانعتي محتوى بالقاهرة لنشرهما مقاطع فيديو تتضمن رقصهما بصورة خادشة للحياء السكة الحديد: تطبيق التمييز السعري على تذاكر الطوارئ لقطارات الدرجة الثالثة المكيفة.. ومصدر: زيادة 25% رويترز: تركيا تناقش المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مع حماس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

عواطف عبدالرحمن: زرت الأسواق الشعبية في 38 دولة أفريقيا .. ”وجدت روعة تتجدد باستمرار”

قالت الدكتورة عواطف عبدالرحمن أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إن القضية الفلسطينية لم تنفصل عن وجدان المواطن المصري البسيط إلى أكبرمثقف، وهو ما رصدته في كتابها الشهير "مصر وفلسطين"، الذي وصفته بأنه أفضل كتبها.

وأضافت عبدالرحمن خلال حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة cbc: "الرصد الذي جاء في الكتاب استغرق مني 4 سنوات، وهناك كتاب آخر عن أفريقيا فقد زرت الكثير من الدول الأفريقية مثل جنوب أفريقيا 7 مرات، عموما، فقد زرت الأسواق الشعبية في 38 دولة أفريقية ووجدت فيها روعة تتجدد باستقرار".

وتابعت: "كلما زرت دولة أفريقيا نزلت إلى الأسواق الشعبية، وكلما عدت من هناك شعرت بأنني ولدت من جديد، أفريقيا بالنسبة لي سحر باستمرار، وتعرفت على الكثير من القادة الأفارقة قبل الاستقلال، وبعد الاستقلال دعونا للاحتفال معهم مثلما حدث مع زيمبابوي ونيلسون مانديلا الذي نظمنا احتفالية كبيرة له في جامعة القاهرة لمنحه الدكتوراة الفخرية".

في سياق أخر، أكدت أن التفكير الوظيفي مازال يسيطر على العلوم الاجتماعية لإبقاء الأوضاع على ما هي عليه، مشيرةً إلى أنها تعمل على المستقبليات وتدرسها وتقوم بعقد ورش لإعداد الكوادر حتى يفكر الفرد فيما يفعله خلال السنوات العشرة المقبلة.

click here click here click here nawy nawy nawy