الزمان
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تباين شهداء ومصابون في تجدد الغارات الإسرائيلية على لبنان الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لمناطق في القرارة شمال خان يونس مفتي الجمهورية يعقد جلسة حوارية مع الصحفيين لاستعراض رؤية دار الإفتاء واستراتيجيتها المستقبلية وزير الخارجية والهجرة يلتقي السكرتير البرلماني لوزيرة الخارجية الكندية النواب توصي بسرعة بتخصيص 28 فدان لخدمة شباب المرج وتطالب بتطوير مسرح الاندلس زراعة النواب توصي بحضور وزيرا الإسكان والزراعة لحسم مشكلة المتضررين بالساحل الشمالي صناعة النواب تنتهي من مناقشة مواد مشروع قانون سلامة الغذاء عدا مادة وحيدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي وزيرة الدولة للتنمية بوزارة خارجية المملكة المتحدة الخميس.. زاهي حواس ضيف “حبر سري” على ”القاهرة والناس” النائب حازم الجندي: مؤتمر القاهرة لدعم غزة رسالة عالمية للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني النائبة هالة أبو السعد: مشروع قانون الضمان الاجتماعي يعزز شبكة الأمان للفئات الأكثر احتياجا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

دار مسنين يابانية توظف أطفالا لمرافقة نزلائها ورفع معنوياتهم.. بهذه الشروط

لجأت دار رعاية مسنين فى اليابان، لتوظيف أطفال، لمرافقة كبار السن، وإتاحة أجواء من السعادة لهم، فيما تقدم الدار للأطفال الحفاضات والحليب، وتشترط دار الرعاية أن يكون الأطفال المتواجدين في دار المسنين الواقع في كيتاكيوشو، أقل من 4 سنوات، كما على أولياء أمورهم توقيع عقد ينص على أن الأطفال الرضع والأكبر سنّاً يمكنهم الحضور إلى العمل عندما يرغبون في ذلك.

العقد ينص على أنّ الأطفال يمكنهم أخذ استراحة متى شعروا بالجوع أو النعاس أو وفق مزاجهم، ومن جهتها، قالت مديرة الدار، كيمى جوندو، إنه تم توظيف ثلاثين طفلاً حتى اليوم لرفع معنويات أكثر من مائة مسنّ في الدار، ومعظمهم في الثمانينات من عمرهم، وتابعت: "إن مجرد رؤية الأطفال خطوة تجعل نزلاء الدار يبتسمون"، وبرزت في إعلان التوظيف المعلق على أحد جدران الدار جملة "نحن نوظّف" بأحرف كبيرة، وأشار الإعلان إلى أنّ الأطفال الذين سيتم اختيارهم سيتلقون مقابل أدائهم المهمة الحفاضات والحليب.

وأوضح الإعلان أن المهمة الرئيسية وربما الوحيدة التي ستوكل للأطفال، هي "التجوّل" في الدار برفقة آبائهم، وأوضحت جوندو "الأطفال سيبقون مع أمهاتهم طوال الوقت"، مضيفةً أن الأمر "مشابه لاصطحابهم في نزهة إلى الحديقة"، وفقا لموقع العين الإماراتى.

أما كبار السن فبدوا سعداء بالموظفين الصغار، إذ بعضهم كان يلقي التحية عليهم فيما كان آخرون يتحدثون إليهم أو يعانقونهم، وقالت إحدى المقيمات في الدار لقناة محلية "إنّهم ظريفون، وهذه الخطوة ذكّرتني بالفترة التي كنت أمارس فيها مهامي كوالدة"، وأكدت جوندو أنّ المشروع حقق حتى اليوم نتائج ممتازة.

click here click here click here nawy nawy nawy