الزمان
فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية وكالة الفضاء المصرية تستقبل السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون الفضائي وزارة الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب مصر لشابات كرة اليد سفيرة مصر في مالاوي تقدم أوراق اعتمادها لرئيس الدولة وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للاسكواش رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد البنك الدولي لاستعراض سبل التنمية المجلس الأعلى للطاقة يناقش الإسراع في توفير ”الطاقة” اللازمة ورفع القدرة لمشروعات الصناعة الاستراتيجية رئيس الوزراء يستعرض مع وزيرة التخطيط جهود حوكمة الاستثمارات العامة وزير الرى: المياه عصب الحياة والتنمية للمشروعات التنموية والعمرانية وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين بالأسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

دار مسنين يابانية توظف أطفالا لمرافقة نزلائها ورفع معنوياتهم.. بهذه الشروط

لجأت دار رعاية مسنين فى اليابان، لتوظيف أطفال، لمرافقة كبار السن، وإتاحة أجواء من السعادة لهم، فيما تقدم الدار للأطفال الحفاضات والحليب، وتشترط دار الرعاية أن يكون الأطفال المتواجدين في دار المسنين الواقع في كيتاكيوشو، أقل من 4 سنوات، كما على أولياء أمورهم توقيع عقد ينص على أن الأطفال الرضع والأكبر سنّاً يمكنهم الحضور إلى العمل عندما يرغبون في ذلك.

العقد ينص على أنّ الأطفال يمكنهم أخذ استراحة متى شعروا بالجوع أو النعاس أو وفق مزاجهم، ومن جهتها، قالت مديرة الدار، كيمى جوندو، إنه تم توظيف ثلاثين طفلاً حتى اليوم لرفع معنويات أكثر من مائة مسنّ في الدار، ومعظمهم في الثمانينات من عمرهم، وتابعت: "إن مجرد رؤية الأطفال خطوة تجعل نزلاء الدار يبتسمون"، وبرزت في إعلان التوظيف المعلق على أحد جدران الدار جملة "نحن نوظّف" بأحرف كبيرة، وأشار الإعلان إلى أنّ الأطفال الذين سيتم اختيارهم سيتلقون مقابل أدائهم المهمة الحفاضات والحليب.

وأوضح الإعلان أن المهمة الرئيسية وربما الوحيدة التي ستوكل للأطفال، هي "التجوّل" في الدار برفقة آبائهم، وأوضحت جوندو "الأطفال سيبقون مع أمهاتهم طوال الوقت"، مضيفةً أن الأمر "مشابه لاصطحابهم في نزهة إلى الحديقة"، وفقا لموقع العين الإماراتى.

أما كبار السن فبدوا سعداء بالموظفين الصغار، إذ بعضهم كان يلقي التحية عليهم فيما كان آخرون يتحدثون إليهم أو يعانقونهم، وقالت إحدى المقيمات في الدار لقناة محلية "إنّهم ظريفون، وهذه الخطوة ذكّرتني بالفترة التي كنت أمارس فيها مهامي كوالدة"، وأكدت جوندو أنّ المشروع حقق حتى اليوم نتائج ممتازة.

click here click here click here nawy nawy nawy