الزمان
سلطان البهرة يثمن جهود مصر التنموية والنهضة الشاملة في مختلف المجالات صحة المنيا: المرور على 778 منشأة غذائية وتحرير 528 محضرًا للمخالفات خلال أبريل الماضى محافظ الشرقية يتفقد صوامع الغلال المعدنية ومطحن عرابي بمدينة الزقازيق محافظ الجيزة يتفقد فرع التأمين الصحي بمدينة السادس من أكتوبر لمتابعة الخدمات المقدمة للمواطنين الرئيس السيسي يشيد بمشروعات طائفة ”البهرة” التنموية والخيرية في مصر شيخ الأزهر يستقبل الطالب محمد أحمد حسن ويوجه بإلحاقه بأحد معاهد اللغات الرئيس السيسى يستقبل سلطان طائفة البهرة بالهند محافظ المنوفية يلتقى وفد الهيئة العامة للاستثمار لبحث سبل تعزيز الفرص الاستثمارية بالمحافظة وترويجها محافظ أسيوط يبحث مع الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية إنشاء معهد بالمحافظة لتدريب شباب الصعيد على علوم الفضاء وزير الري يتابع موقف الأمطار والسيول التى تعرضت لها شبه جزيرة سيناء خلال الأيام القليلة الماضية محافظ الغربية يتابع أعمال رصف الطبقة الرابطة بشارع المجلس الشعبي المحلي بالسنطة بطول 170 متر وزيرة التنمية المحلية تتابع مع سكرتيري عموم المحافظات الموقف التنفيذي لمنظومات التصالح والمتغيرات المكانية وتقنين أراضي الدولة ومشروعات الخطة الاستثمارية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

دكتور محمود محيي الدين: الشراكة بين القطاعين العام والخاص ستساهم في تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية صديقة للبيئة في أفريقيا

أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص ستساهم بفاعلية في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الصديقة للبيئة في أفريقيا.

جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة عن دور القطاع الخاص في تنفيذ الحلول المناخية ضمن فعاليات أسبوع نيويورك للمناخ، وذلك بحضور ديفيد ثورن، كبير مستشاري مبعوث الرئاسة الأمريكية للمناخ، والدكتور يعقوبو محمد بابا، المدير التنفيذي لمجلس الصحة البيئية في نيجيريا، ودكتور أمين آدم، نائب وزير الطاقة في غانا.

وقال محيي الدين إنه على الرغم من أن أفريقيا تساهم بثلاثة بالمئة فقط من إجمالي الانبعاثات الكربونية العالمية إلا أن شعوب واقتصادات القارة تعاني من ظاهرة التغير المناخي أضعاف هذه النسبة.

وأفاد بأن عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية في أفريقيا إذا لم تكن صديقة للبيئة فسوف تتزايد معاناة القارة من ظاهرة التغير المناخي، وسوف تستمر في الإنفاق دون توقف للتعامل مع الآثار الناتجة عنها، قائلاً إن التعامل مع هذه المشكلة يتطلب عملاً مشتركاً من الجهات الحكومية والقطاع الخاص وكذا منظمات المجتمع المدني، كما يتطلب إبراز فرص التمويل والاستثمار في مسارات العمل المناخي وتطبيق التكنولوجيات الحديثة وتعزيز نظم البيانات بما يساعد على تحقيق أهداف المناخ.

وأكد أن التمويل العام يجب أن يلعب الدور الأكبر فيما يتعلق بمشروعات التكيف فضلاً عن تقايص مخاطر تمويل هذه المشروعات والاستثمار فيها مما يشجع القطاع الخاص على المشاركة في المشروعات المتعلقة بالطاقة الشمسية ومصادر الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر وغيرها من مشروعات التكيف.

وقال إنه إذا كانت إجراءات التكيف تحتاج لاهتمام أكبر من التمويل العام فإنها تحتاج كذلك لمشاركة أوسع من القطاع الخاص، حيث أشار تقرير المركز العالمي للتكيف إلى أن مشاركة القطاع الخاص في تمويل مشروعات التكيف في أفريقيا لا تتعدى ٣ بالمئة من إجمالي حجم التمويل المخصص للعمل المناخي.

وأشار رائد المناخ إلى وجود اعتقاد خاطئ بأن إجراءات التخفيف تساعد على خفض الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بينما ينحسر أثر إجراءات التكيف على المستويات المحلية فحسب، موضحاً أن عدم تنفيذ مشروعات التكيف سيكون له عواقب وخيمة على المجتمعات المختلفة وسيزيد من التوترات حول العالم وسيؤدي إلى تزايد أعداد اللاجئين.

وأشار إلى أهمية مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي أطلقتها الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف واللجان الاقتصادية التابعة للأمم المتحدة وفريق رواد المناخ والتي نتج عن أربعة منها حتى الآن أكثر من ٧٠ مشروعاً تمثل نتاج مباحثات بين ممثلي الجهات الحكومية والقطاع الخاص، مما يجعل منها فرصاً واعدة للشراكة بين القطاعين العام والخاص

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy