ولي العهد السعودي: المملكة ترفض بشدة دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني الطيران الحربي الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفة شرق مخيم جباليا شمال غزة وسط احتجاجات مؤيدة لغزة.. شرطة نيويورك تحلق بالمروحيات فوق جامعة كولومبيا حملة مقاطعة الأسماك في بورسعيد: أسعار النهاردة حاجة تفرح أمير قطر والرئيس الأمريكي يبحثان جهود التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة وزير الخارجية سامح شكري يلتقي نظيره البريطاني على هامش اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض الزراعة: المركزية لمكافحة الآفات تتابع حصاد القمح والمحاصيل الاستراتيجية في دمياط رحمي والسجيني يقودان حملات للرقابة وإحكام السيطرة على الأسواق بالغربية مناهج الفلكلور ينظم فعاليات نادي السينما تنفيذي الشرقية يُناقش الخطة الاستثمارية والموحدة للعام المالي 2023 / 2024 م محافظ الغربية يتابع أعمال رصف وتطوير طريق مستشفى الشرطة بمحلة مرحوم وزير الصحة يناقش مع نظيرته القطرية فرص الاستثمار في المجال الصحي والسياحة العلاجية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

أسباب إقالة مدير المركز الإعلامي بإدارة مهرجان القاهرة

تابعنا ببالغ الدهشة ما نشره الصحفي محمد عبد الرحمن على صفحته فيما يخص موضوع فصله من مهرجان القاهرة يوم الأمس الأربعاء ٩ نوفمبر ٢٠٢٢ و الحقيقة أننا بالرغم من أننا آثرنا عدم إعلان الخبر حتى لا يتأثر مستقبله المهني و لكن بما أنه فضل إعلان خبر فصله فبالتالي قررنا توضيح ما يلي حيال بيانه العجيب الفحوى بالنسبة لنا

1- فصل الزميل محمد عبد الرحمن بشكل مباشر جاء بعد قيامه بالكذب على الصحافة و إخبار الصحفيين كذباً أن المهرجان لم يخصص أي مقاعد في الصالة الرئيسية لهم بخلاف الأعوام الماضية و الحقيقة أن هذا عار من الصحة حيث أن المهرجان خصص عدد من المقاعد لكبار ضيوف الصحفيين و تسلم الزميل الدعوات و طلب منه تحضير قائمة بالضيوف المهمين لمناقشة زيادتها بناء على الاحتياجات الضرورية و مع مراعاة إمكانيات القاعة حيث أن المهرجان يكن كامل الإحترام لقامات الصحفيين و لدورهم . في نهاية الأمر قام السيد عبد الرحمن بتوزيع تلك الدعوات بشكل عاجل و تهرب من تسليم القائمة الصحفية للإدارة حتى لا يتم إستثناء أسماء وضعت لأهواءه الشخصية و ادعى لبقية الصحفيين المهمين أنه لا توجد دعوات ريد كاربت للصحافة هذا العام و هو ما يعد خيانة للأمانة . و يمكن سؤال الزملاء زين العابدين خيري شلبي و محمد قناوي عما ذكر لهم حين تسلموا دعواتهم كشهادة

2- حين تواصلنا كإدارة مهرجان مع الزميل و سؤاله أكد أنه قال هذا بالفعل لأن الدعوات لا تكفي فانكر أنه تسلم آيا منها للصحفيين و طالبنا بتوفير ٣٠ دعوة زائدة للصحفيين دون أن يجيب عن من الذي أخذ الدعوات المتحدث عنها و لماذا لم يطلعنا عليها و قام بالهروب من المكتب قبل مناقشة القائمة لوضعنا أمام الأمر الواقع و هذا جزء تستطيع الشهادة فيه الأستاذة العزيزة باكينام قطامش حيث أنها كانت موجودة وقت حدوث ذلك . مما وضح لنا أنه يقوم بلي ذراع المهرجان و يستخدم أكذوبة أننا لم نخصص مقاعد مميزة للصحفيين لإبتزازنا لمنحه المزيد من الدعاوي .

3- على مستوى الأكاذيب عن إستثناء عدد من الصحفيين المهمين عربياً فكامل القائمة العربية تم مناقشتها مع السيد عبد الرحمن في بداية الدورة و تم الموافقة على أسماء عدد لابأس به من الكتاب حتى مع عدم إقتناع الإدارة بوجوب دعوتهم و ذلك لفصل التخصصات و أي إختصار حدث فهو لضغط الميزانية و مع ذلك فقد تكون أعداد الصحافة العربية المدعوة هذا العام أعلى من السنوات الماضية بل بالعكس بعد توجيه الدعوات اكتشفنا توجيهه عدد من الدعوات من خارج الأسماء الموقع عليها دون تفسير للأماكن التي يكتبون فيها و تم التجاوز عن هذا الخطأ.

4- على مستوى موقف الإدارة الحالية من الصحافة فيستطيع أي من فريق العمل أن يدلي بعدد الدعوات المخصصة للصحفيين العام الماضي و هو ١٢٠ صحفي لحفل الإفتتاح و كيف تم زيادتهم لعدد ١٦٥ هذا العام بقرار من إدارة المهرجان تقديراً للصحفيين . كون السيد محمد يختار وفقا لأهوائه الشخصية من يرغب أو لا يرغب في دعوته فهو أحد أسباب مشاكلنا الأساسية معه .

5- في نهاية الأمر لم يكن من الممكن التغاضي عن واقعة كذب مدير المركز الصحفي و تأويله لرئيس المهرجان و مديره ما لم يقولوه و الكذب بشأن عدم تخصيص أي دعاوي للسجادة الحمراء للصحافة و توظيف ما تسلم من دعاوي لأهواءه الشخصية و العودة للي ذراع المهرجان من أجل المزيد الدعاوي و التي كانت من المفترض ان تكون قد ذهبت لأصحابها الحقيقين في المقام الأول.