الزمان
مصر تطرح رؤيتها حول استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال المراجعة ضمن فعاليات الإنكوساي 25 بشرم الشيخ فودافون تعلن توقفا مؤقتا لخدمات ”فودافون كاش” بسبب التوقيت الشتوى محمد علي رزق ينضم لأبطال مسلسل «درش» بطولة مصطفى شعبان «دخل قومي وفرص عمل للشباب».. مكاسب كبيرة من افتتاح المتحف المصري سعر تذكرة المونوريل.. تعرف على القيمة التقريبة لسعر الركوب تستمر 6 أيام.. مواعيد قرعة حج 2026 وتفاصيل تسهيلات وزارة الداخلية خلال حملات رقابية.. تموين الإسكندرية تحرر 6 محاضر مخالفات وتصادر 54 أسطوانة بوتاجاز أولى جلسات محاكمة التيك توكر أم مكة في المحكمة الاقتصادية.. اليوم جريمة اللبيني.. ماذا قال والد الضحايا بعد الحادث؟ وزير التعليم يلتقي نظيره الياباني لبحث سبل تعزيز التعاون التربوي وتطوير التعليم بين البلدين مواعيد مباريات اليوم الخميس.. أبرزها مباريات دوري أبطال أفريقيا وكاس إسبانيا مواعيد أول وآخر قطار.. المترو يبدأ العمل بالتوقيت الشتوى الليلة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

خبير العلاقات الدولية: القرار السياسي التركي باستعادة العلاقات مع مصر عقلاني

قال أشرف سنجر خبير العلاقات الدولية بالقاهرة الإخبارية، إن تركيا رأت نجاح المثلث المصري السعودي الإماراتي ونجاح العلاقات المصرية القطرية وعودتها من جديد، فتيقنت من نجاح الرئيس السيسي في إدارة مشهد السياسة الخارجية، وكان لزاما على تركيا بعد رؤية كل ذلك أن تعمل على محافظتها على العلاقة مع مصر لتكون استثمار لها في المستقبل.

وأضاف "سنجر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر النشرة الإخبارية بفضائية "القاهرة الإخبارية"، أن التعاون التجاري بين مصر وتركيا لم يتوقف خلال السنوات الماضية، وذلك بحسب رغبة الرئيس السيسي بأن تظل العلاقات التركية المصرية في تبادل تجاري بين شعبي الدولتين.

وتابع خبير العلاقات الدولية بالقاهرة الإخبارية، أن تركيا أعادت حساباتها بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وعلمت أن أي دعم لجماعة إرهابية أو جماعة تتاجر بالدم سيؤثر بالسلب على تركيا على المدى البعيد، خاصة في ظل تأثير ذلك على العلاقات مع مصر باعتبارها دولة مهمة في المنطقة وفي الإقليم بشكل عام.

وواصل، أن عقلانية صانع القرار السياسي التركي باستعادة العلاقات بين مصر وتركيا كان طبيعيا خاصة في ضوء ما تشهده مصر من نجاحات كبيرة في السنوات الأخيرة "إذا نجحت مع القاهرة فسيكون لك رجلا وطريقا في الرياض، وفي الدوحة وفي أبو ظبي وفي أي مكان في العالم العربي".

click here click here click here nawy nawy nawy