الزمان
وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد احتفالية جمعية التطوير والتنمية لجوائز مسابقة جائزة التميز لمنظمات المجتمع المدني وزيرا الثقافة والأوقاف يفتتحان “متحف قرّاء القرآن الكريم” بالعاصمة الجديدة مركز تعزيز بالإسكندرية باتحاد بشبابها يطلق ورشة حول المهارات النفسية للتركيز ورفع القدرة العقلية برنامج الرؤية ... النائب بسام الصواف سكون وزير التنمية المحلية سبب غياب الفنان عادل أمام عن وداع شقيقتة أرملة الراحل مصطفي متولي ”حاتم محمود” .. دينامو التنمية المحلية يترأس حي شرق مدينة نصر تراجع عيار 21 .. فرصة للشراء الان اسعار الذهب مساء الاثنين قرار قضائي ضد المتهم بـ ”فبركة فيديوهات اميرة الدهب” وتفاصيل تثير الجدل مكتبة الإسكندرية تشهد حفل توزيع جوائز الدورة الأولى من مسابقة عالم خيال منتخب مصر يحدد موعد السفر إلى المغرب لخوض بطولة أفريقيا وزير الري: خطورة السد الإثيوبي قائمة.. ونرفع مرونة السد العالي لمواجهة أي تصرف مفاجئ المركز الاعلامى لوزارة البيئة يستعرض أبرز أنشطة الوزارة خلال أسبوع
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

عالم أثري يكشف تفاصيل مقتنيات زوجة توت عنخ آمون في اكتشافات أثرية جديدة

وقال الدكتور حسين عبد البصير، العالم الأثري، إن منطقة تل العمارنة تعد منطقة مميزة جدًا للأثريين، كونها عاصمة «إخناتون» في عصر الأسرة الـ 18، ويعد الاكتشاف الأثري الأخير من الأشياء العظيمة المتعددة التي جرى العثور عليها في هذه المدينة المتميزة، موضحًا أن الاكتشافات تتضمن بعض العبارات المكتوبة والألقاب منها، «بنت سيد الأرضين»، كما أن الآثار المكتشفة حديثًا معظمها ذهبية.

يظل الملك أخناتون وتوت عنخ آمون، مثار اهتمام علماء الآثار والتاريخ، ليس فقط بسبب طبيعة حكمهم، فـ«إخناتون» كان صاحب دعوة طليعية لتوحيد الآلهة، وتوت عنخ آمون تولى عرش مصر وهو لا يتجاوز الـ9 سنوات، بل أيضًا بسبب الكنوز المبهرة التي اُكتشافت في مقبرتهما، وأبرزها على الإطلاق، القناع الذهبي الخاص بتوت عنخ آمون.


وأضاف «عبد البصير» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية منة فاروق ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «extra news»، أن الآثار المكتشفة مؤخرًا، يرجح أنها ترجع لزوجة الملك توت عنخ أمون، الذي تولى الحكم بعد أخناتون فترة ليست بالقصيرة بمنطقة تل العمارنة، قبل أن يهجر المدينة ويرجع للعاصمة التقليدية وهي طيبة مدينة الأقصر حاليًا، واستمر في الحكم بعد وفاة أبيه.

وأوضح العالم الآثري، أن توت عنخ آمون كان اسمه في البداية قبل تغييره توت عنخ آتون نسبة إلى الإله آتون، الذي أتخذه إلهًا بهذه الفترة ويرمز لقرص الشمس، وينتهي بانتهاء أشعة الشمس ثم وجود يد بشرية تمنح علامة «العنخ» وهي الحياة للملك إخناتون وزوجته الملكة نفرتيتي، وبدورهما كانا يوهبان الحياة للشعب، منوهًا أن إخناتون اختار الشمس كونها ديانة كونية أي أنها موجودة ببلاد الشرق الأدنى القديم (سوريا وفلسطين والعراق والسودان) وغيرها من البلاد التي كانت تابعة للإمبراطورية المصرية في ذلك الوقت.

click here click here click here nawy nawy nawy