الزمان
المفوضية الأوروبية تعتزم طرح اقتراح بفرض عقوبات جديدة على إسرائيل غدا وزارة السياحة والآثار تحيل واقعة اختفاء إسورة أثرية من المتحف المصري إلى النيابة العامة مصر تدين عملية إسرائيل العسكرية في غزة: التهور والغطرسة الإسرائيلية ينذران بفوضى شاملة بالمنطقة محافظ كفرالشيخ: مبادرة صحح مفاهيمك خطوة وطنية لترسيخ الهوية ومواجهة الفكر المتطرف وزير المالية: المراجعة الخامس والسادسة مع صندوق النقد في أكتوبر المقبل سد النهضة.. رئيس الوزراء: التحدي الوحيد حدوث جفاف والأخطر استغلال الملف لأغراض أخرى أشرف نصار: أسامة فيصل رفض الانتقال إلى الأهلي في بداية الموسم ترامب يعلق على الاجتياح الإسرائيلي لمدينة غزة: لا أعلم الكثير.. وننتظر ما سيحدث غدا.. انطلاق ملتقى العائلة والصحة – نحو حياة أفضل لأبطال الأولمبياد الخاص المصري بالقاهرة نتنياهو وزوجتة داخل نفق يؤدي إلي الهيكل اليهودي أسفل المسجد الاقصي الأردن يدين توسيع العملية البرية في غزة ويحذر من عواقبها وزير التعليم: المعلم سيحصل على ”حافزي تدريس وتطوير” بقيمة 2000 جنيه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

عالم أثري يكشف تفاصيل مقتنيات زوجة توت عنخ آمون في اكتشافات أثرية جديدة

وقال الدكتور حسين عبد البصير، العالم الأثري، إن منطقة تل العمارنة تعد منطقة مميزة جدًا للأثريين، كونها عاصمة «إخناتون» في عصر الأسرة الـ 18، ويعد الاكتشاف الأثري الأخير من الأشياء العظيمة المتعددة التي جرى العثور عليها في هذه المدينة المتميزة، موضحًا أن الاكتشافات تتضمن بعض العبارات المكتوبة والألقاب منها، «بنت سيد الأرضين»، كما أن الآثار المكتشفة حديثًا معظمها ذهبية.

يظل الملك أخناتون وتوت عنخ آمون، مثار اهتمام علماء الآثار والتاريخ، ليس فقط بسبب طبيعة حكمهم، فـ«إخناتون» كان صاحب دعوة طليعية لتوحيد الآلهة، وتوت عنخ آمون تولى عرش مصر وهو لا يتجاوز الـ9 سنوات، بل أيضًا بسبب الكنوز المبهرة التي اُكتشافت في مقبرتهما، وأبرزها على الإطلاق، القناع الذهبي الخاص بتوت عنخ آمون.


وأضاف «عبد البصير» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية منة فاروق ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «extra news»، أن الآثار المكتشفة مؤخرًا، يرجح أنها ترجع لزوجة الملك توت عنخ أمون، الذي تولى الحكم بعد أخناتون فترة ليست بالقصيرة بمنطقة تل العمارنة، قبل أن يهجر المدينة ويرجع للعاصمة التقليدية وهي طيبة مدينة الأقصر حاليًا، واستمر في الحكم بعد وفاة أبيه.

وأوضح العالم الآثري، أن توت عنخ آمون كان اسمه في البداية قبل تغييره توت عنخ آتون نسبة إلى الإله آتون، الذي أتخذه إلهًا بهذه الفترة ويرمز لقرص الشمس، وينتهي بانتهاء أشعة الشمس ثم وجود يد بشرية تمنح علامة «العنخ» وهي الحياة للملك إخناتون وزوجته الملكة نفرتيتي، وبدورهما كانا يوهبان الحياة للشعب، منوهًا أن إخناتون اختار الشمس كونها ديانة كونية أي أنها موجودة ببلاد الشرق الأدنى القديم (سوريا وفلسطين والعراق والسودان) وغيرها من البلاد التي كانت تابعة للإمبراطورية المصرية في ذلك الوقت.

click here click here click here nawy nawy nawy